أكد أسامة بن أحمد خلف العصفور وزير التنمية الاجتماعية حرص الوزارة على مواصلة تمكين الأسر البحرينية المنتجة، وذلك عبر توفير مختلف أوجه الدعم الملائم لهذه الأسر.
وأشار إلى أن مركز سترة للأسر المنتجة، ومجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية، إحدى صور الدعم الذي توفره وزارة التنمية الاجتماعية للأسر المنتجة التي تعمل بجد واخلاص لوضع بصمتها التنموية في المجتمع.
جاء ذلك خلال زيارته التفقدية إلى مركز سترة للأسر المنتجة ومجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية بمرافقة عدد من مسؤولي الوزارة، حيث اطلع على ما تقدمه هذه الأسر من منتجات منافسة، مشيداً في الوقت ذاته بما حققته الأسر البحرينية المنتجة من رصيد وطني زاخر بالإنجازات لتنمية المجتمع والإسهام في الاقتصاد الوطني، لاسيما وأن الأسر المنتجة لديها حس الابتكار والابداع في صناعة المنتجات المميزة والفريدة من نوعها، والممزوجة بالهوية البحرينية، مما ساهم في توفير حزمة من التسهيلات الحكومية الجاذبة للأسر المنتجة، لتشارك بأفكارها ومشاريعها المميزة من جهة، وتسوقها في الأسواق المحلية من جهةٍ أخرى، لتمكينها من الاستمرار والثبات في السوق بحيث تتحول هذه الأسر من محدودة الدخل إلى أسر منتجة وداعمة لاقتصادها الذاتي والمحلي، وبما يسهم في تنشيط دورة التنمية المجتمعية بمملكة البحرين.
ويقدم مركز سترة للأسر المنتجة خدمات متعددة لأصحاب المنتجات المنزلية ورواد الأعمال، من خلال إنتاج وصناعة عدد من المنتجات الغذائية كالبهارات والمخللات والطحين والقهوة والأجبان وتعبئتها وتغليفها، إلى جانب منح الرخصة الصحية لهذه المنتجات الغذائية وذلك بالتنسيق مع وزارة الصحة، مما ساهم في تعزيز ثقة منتجات الأسر البحرينية مع أفراد المجتمع، وكذلك مع كبرى مراكز التسوق عبر إيجاد منافذ للتعريف بالمنتج البحريني وتسويقه بصورة صحيحة وبما يعود بالنفع الايجابي على أصحاب المشاريع المنتجة.
كما ويعتبر مجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية إحدى الحاضنات الريادية والداعمة للمشروع الوطني لتنمية الأسر، عبر تقديم منظومة من الخدمات المتطورة والأنشطة التي تساهم في توفير بيئة نموذجية، حيث يوفر المجمع الخدمات المساندة لمشروعات الأسر المنتجة البحرينية، إلى جانب المساحات المجهزة في المجمع لعرض وتسويق منتجات هذه الأسر، فضلاً عن تقديم البرامج المتخصصة لتدريب وتأهيل مشروعات الأسر المسجلة بالوزارة، وذلك لتعزيز العملية الانتاجية والتسويقية لمشروعاتهم، إلى جانب برامج إدارة وتنمية المشاريع الخاصة بصورة احترافية، حيث ساهم المجمع في تنمية روح الريادة لدى أصحاب المشاريع، والحفاظ على الموروث الثقافي لمملكة البحرين عبر دعم ورعاية أصحاب المهن والصناعات التقليدية واحتضان مواهبهم، الأمر الذي جعل مجمع العاصمة أحد المعالم الحضارية المميزة للزوار والسياح بمختلف جنسياتهم.
وأشار إلى أن مركز سترة للأسر المنتجة، ومجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية، إحدى صور الدعم الذي توفره وزارة التنمية الاجتماعية للأسر المنتجة التي تعمل بجد واخلاص لوضع بصمتها التنموية في المجتمع.
جاء ذلك خلال زيارته التفقدية إلى مركز سترة للأسر المنتجة ومجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية بمرافقة عدد من مسؤولي الوزارة، حيث اطلع على ما تقدمه هذه الأسر من منتجات منافسة، مشيداً في الوقت ذاته بما حققته الأسر البحرينية المنتجة من رصيد وطني زاخر بالإنجازات لتنمية المجتمع والإسهام في الاقتصاد الوطني، لاسيما وأن الأسر المنتجة لديها حس الابتكار والابداع في صناعة المنتجات المميزة والفريدة من نوعها، والممزوجة بالهوية البحرينية، مما ساهم في توفير حزمة من التسهيلات الحكومية الجاذبة للأسر المنتجة، لتشارك بأفكارها ومشاريعها المميزة من جهة، وتسوقها في الأسواق المحلية من جهةٍ أخرى، لتمكينها من الاستمرار والثبات في السوق بحيث تتحول هذه الأسر من محدودة الدخل إلى أسر منتجة وداعمة لاقتصادها الذاتي والمحلي، وبما يسهم في تنشيط دورة التنمية المجتمعية بمملكة البحرين.
ويقدم مركز سترة للأسر المنتجة خدمات متعددة لأصحاب المنتجات المنزلية ورواد الأعمال، من خلال إنتاج وصناعة عدد من المنتجات الغذائية كالبهارات والمخللات والطحين والقهوة والأجبان وتعبئتها وتغليفها، إلى جانب منح الرخصة الصحية لهذه المنتجات الغذائية وذلك بالتنسيق مع وزارة الصحة، مما ساهم في تعزيز ثقة منتجات الأسر البحرينية مع أفراد المجتمع، وكذلك مع كبرى مراكز التسوق عبر إيجاد منافذ للتعريف بالمنتج البحريني وتسويقه بصورة صحيحة وبما يعود بالنفع الايجابي على أصحاب المشاريع المنتجة.
كما ويعتبر مجمع العاصمة لمنتجات الأيدي البحرينية إحدى الحاضنات الريادية والداعمة للمشروع الوطني لتنمية الأسر، عبر تقديم منظومة من الخدمات المتطورة والأنشطة التي تساهم في توفير بيئة نموذجية، حيث يوفر المجمع الخدمات المساندة لمشروعات الأسر المنتجة البحرينية، إلى جانب المساحات المجهزة في المجمع لعرض وتسويق منتجات هذه الأسر، فضلاً عن تقديم البرامج المتخصصة لتدريب وتأهيل مشروعات الأسر المسجلة بالوزارة، وذلك لتعزيز العملية الانتاجية والتسويقية لمشروعاتهم، إلى جانب برامج إدارة وتنمية المشاريع الخاصة بصورة احترافية، حيث ساهم المجمع في تنمية روح الريادة لدى أصحاب المشاريع، والحفاظ على الموروث الثقافي لمملكة البحرين عبر دعم ورعاية أصحاب المهن والصناعات التقليدية واحتضان مواهبهم، الأمر الذي جعل مجمع العاصمة أحد المعالم الحضارية المميزة للزوار والسياح بمختلف جنسياتهم.