ثمنت سيدة الأعمال أميرة عبدالله عالياً توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم – حفظه الله ورعاه - بصرف 25 دينار لكل طالب في المدارس الحكومية، لتغطية مصاريف الحقيبة المدرسية ومستلزماتها الأساسية، مشيرة الى ان هذه التوجيهات الملكية السامية سيكون لها أثر إيجابي في تخفيف الآثار المترتبة على العودة الى المدارس حضوريا وما يرافقها من نفقات إضافية على الأسر البحرينية وأولياء الأمور.
وجددت عبدالله تقديرها لعاهل البلاد المعظم لدعمه المتواصل للمسيرة التعليمية والاهتمام بأبنائه الطلبة وتشجيعهم الدائم على تحقيق أفضل النتائج في مسارهم الأكاديمي، مؤكدة ان التوجيهات الملكية السامية بصرف القسائم المالية جاءت في وقتها المناسب، خاصة وان معدلات التضخم في المملكة تسجل أعلى مستوياتها في 6 اعوام ليرتفع الى 3.1% في شهر يونيو الماضي، مع توقعات صندوق النقد الدولي بارتفاع التضخم في البحرين الى 3.5% بنهاية العام الجاري 2022.
واشارت الى ان اللفتة الملكية النبيلة ليست بغريبة على أب الجميع وملك القلوب الذي لطالما جعل المواطن همّه الأول وأغلى ما تملكه مملكة البحرين من رأسمال بشري له إسهاماته اللامحدودة في رفعة ونهضة المجتمع المحلي بكافة مكوناته وعناصر نمائه.
وبينت عبدالله ان القسائم المالية ستغطي تكاليف مهمة من ميزانيات الأسر البحرينية مع العودة الى المدارس، لاسيما وان غالبية السلع الاستهلاكية في المملكة سجلت ارتفاعات ملحوظة هذه السنة، مع ارتفاع أسعار المطاعم والمواد الغذائية.
واوضحت ان التسهيلات المالية المقدمة للطلبة في وقت استثنائي يرتبط بتحديات ارتفاع اسعار السلع الاستهلاكية ومواصلة رفع اسعار الفائدة وضعف القوة الشرائية سيكون لها انعكاس ملحوظ على مستوى تفوق الطلبة ومعدلات نجاحهم في المدارس الحكومية، مدعومة بتوفير بيئة تعليمية تحفز على التميز في المدارس وضمان أفضل انسيابية للعملية التعليمية وتعزيز مخرجاتها خلال العام الدراسي الجديد.
واختتمت عبدالله تصريحها بالإعراب عن امنياتها الخالصة بعام دراسي جديد لجميع الطلبة من كلا الجنسين والذي سيكون حضوريا بنسبة 100% لأول مرة منذ اكثر من عامين من قيود وتبعات جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، متمنية للجميع مزيدا من السداد والتفوق والنجاح في مسيرتهم التعليمية.
وجددت عبدالله تقديرها لعاهل البلاد المعظم لدعمه المتواصل للمسيرة التعليمية والاهتمام بأبنائه الطلبة وتشجيعهم الدائم على تحقيق أفضل النتائج في مسارهم الأكاديمي، مؤكدة ان التوجيهات الملكية السامية بصرف القسائم المالية جاءت في وقتها المناسب، خاصة وان معدلات التضخم في المملكة تسجل أعلى مستوياتها في 6 اعوام ليرتفع الى 3.1% في شهر يونيو الماضي، مع توقعات صندوق النقد الدولي بارتفاع التضخم في البحرين الى 3.5% بنهاية العام الجاري 2022.
واشارت الى ان اللفتة الملكية النبيلة ليست بغريبة على أب الجميع وملك القلوب الذي لطالما جعل المواطن همّه الأول وأغلى ما تملكه مملكة البحرين من رأسمال بشري له إسهاماته اللامحدودة في رفعة ونهضة المجتمع المحلي بكافة مكوناته وعناصر نمائه.
وبينت عبدالله ان القسائم المالية ستغطي تكاليف مهمة من ميزانيات الأسر البحرينية مع العودة الى المدارس، لاسيما وان غالبية السلع الاستهلاكية في المملكة سجلت ارتفاعات ملحوظة هذه السنة، مع ارتفاع أسعار المطاعم والمواد الغذائية.
واوضحت ان التسهيلات المالية المقدمة للطلبة في وقت استثنائي يرتبط بتحديات ارتفاع اسعار السلع الاستهلاكية ومواصلة رفع اسعار الفائدة وضعف القوة الشرائية سيكون لها انعكاس ملحوظ على مستوى تفوق الطلبة ومعدلات نجاحهم في المدارس الحكومية، مدعومة بتوفير بيئة تعليمية تحفز على التميز في المدارس وضمان أفضل انسيابية للعملية التعليمية وتعزيز مخرجاتها خلال العام الدراسي الجديد.
واختتمت عبدالله تصريحها بالإعراب عن امنياتها الخالصة بعام دراسي جديد لجميع الطلبة من كلا الجنسين والذي سيكون حضوريا بنسبة 100% لأول مرة منذ اكثر من عامين من قيود وتبعات جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، متمنية للجميع مزيدا من السداد والتفوق والنجاح في مسيرتهم التعليمية.