تمكن مراهق لبناني من دخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية بأسرع وقت في تحديد جميع أعلام دول العالم، حيث تمكن حسن ضاوي من كسر الرقم السابق بفارق 6 ثوانٍ ليقف الرقم حالياً عند 4 دقائق تماماً.
وبحسب بيان الموسوعة، فإن المنطقة العربية تشهد تنافساً ساخناً على هذا الرقم، حيث كان الرقم السابق مسجلاً باسم البحريني آدم سعيد، الذي حققه مرتين توالياً بوقت قياسي حينها بلغ 4 دقائق و24 ثانية، ثم كسره مرة أخرى بوقت 4 دقائق و6 ثوانٍ.
بدأ شغف ضاوي، ابن العاصمة اللبنانية بيروت، بالجغرافيا منذ نعومة أظفاره، إلا أنه بحث طويلاً عن دافع يعزز من خلاله ثقته بنفسه واختار المجال الذي أحبه من الصغر.
ونقل بيان الموسوعة عن اللبناني ضاوي قوله: ”قضيت وقتاً طويلاً في صيف العام 2021 محاولاً تحقيق الرقم، ثم ما لبث أن تم كسره مجدداً بفارق 18 ثانية فأصبحت المهمة أكثر صعوبة. تخليت عن الحلم وقتها، إلى أن عدت مجدداً صيف هذا العام ونجحت بتوثيق اسمي في تاريخ هذا الرقم القياسي".
وأضاف: ”أقتنيت جميع كتب غينيس للأرقام القياسية منذ العام 2013 ولم أحلم يوماً أن أكون ضمن هذه الكوكبة من القدرات المستحيلة. أنا لا أعرف كيف بدأ الحلم تماماً، إلا أنني أعيشه اليوم بفرح".
ويدرس ضاوي في المرحلة الحادية عشرة في مدرسة ببيروت، وهو متفوق في دراسته. حيث كان عليه القيام بالتحدي لنحو 1000 مرة قبل أن يتخطى لأول مرة الحد الأدنى المطلوب لتحقيق هذا الرقم القياسي.
وبحسب بيان الموسوعة، فإن المنطقة العربية تشهد تنافساً ساخناً على هذا الرقم، حيث كان الرقم السابق مسجلاً باسم البحريني آدم سعيد، الذي حققه مرتين توالياً بوقت قياسي حينها بلغ 4 دقائق و24 ثانية، ثم كسره مرة أخرى بوقت 4 دقائق و6 ثوانٍ.
بدأ شغف ضاوي، ابن العاصمة اللبنانية بيروت، بالجغرافيا منذ نعومة أظفاره، إلا أنه بحث طويلاً عن دافع يعزز من خلاله ثقته بنفسه واختار المجال الذي أحبه من الصغر.
ونقل بيان الموسوعة عن اللبناني ضاوي قوله: ”قضيت وقتاً طويلاً في صيف العام 2021 محاولاً تحقيق الرقم، ثم ما لبث أن تم كسره مجدداً بفارق 18 ثانية فأصبحت المهمة أكثر صعوبة. تخليت عن الحلم وقتها، إلى أن عدت مجدداً صيف هذا العام ونجحت بتوثيق اسمي في تاريخ هذا الرقم القياسي".
وأضاف: ”أقتنيت جميع كتب غينيس للأرقام القياسية منذ العام 2013 ولم أحلم يوماً أن أكون ضمن هذه الكوكبة من القدرات المستحيلة. أنا لا أعرف كيف بدأ الحلم تماماً، إلا أنني أعيشه اليوم بفرح".
ويدرس ضاوي في المرحلة الحادية عشرة في مدرسة ببيروت، وهو متفوق في دراسته. حيث كان عليه القيام بالتحدي لنحو 1000 مرة قبل أن يتخطى لأول مرة الحد الأدنى المطلوب لتحقيق هذا الرقم القياسي.