وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بتقديم كل سبل الدعم الممكنة إلى الشعب السوداني في ظل تداعيات أزمة السيول التي اجتاحت عددا من المناطق في جمهورية السودان.
وقامت أجهزة الدولة المصرية "بتسيير جسر بري يحتوي على مواد غذائية وأدوية ومساعدات إنسانية وطبية بإجمالي 90 شاحنة نقل للأشقاء في جمهورية السودان، ضمن جسر بري متواصل مع جمهورية السودان الشقيقة".
ووفقا للبيان: "جاء تسيير الجسر البري بتوجيهات من الرئيس السيسي؛ للمساهمة في تخفيف الأعباء عن كاهل الأشقاء، وتأكيدًا على عمق العلاقات المصرية السودانية المتميزة التي تحظى بكل التقدير والاحترام لكلا الجانبين".
وكانت السلطات أعلنت سقوط 79 قتيلا بسبب الفيضانات في أغسطس الماضي.
وقالت الأمم المتحدة، نقلا عن البيانات الحكومية قبل أسبوع إن 226 الف شخص تأثروا بالفيضانات في السودان.
وكانت أكثر المناطق تضررا ولايات القضارف وكسلا وشمال وجنوب كردفان إضافة الى إقليم دارفور، وفقا للأمم المتحدة.
وحذرت الأمم المتحدة من أن السيول والفيضانات الناجمة عنها يمكن أن تؤثر على 460 ألف شخص، وهو رقم أعلى من المتوسط السنوي للمتضررين الذي بلغ 388 الفا بين عامي 2017 و2021.
وقامت أجهزة الدولة المصرية "بتسيير جسر بري يحتوي على مواد غذائية وأدوية ومساعدات إنسانية وطبية بإجمالي 90 شاحنة نقل للأشقاء في جمهورية السودان، ضمن جسر بري متواصل مع جمهورية السودان الشقيقة".
ووفقا للبيان: "جاء تسيير الجسر البري بتوجيهات من الرئيس السيسي؛ للمساهمة في تخفيف الأعباء عن كاهل الأشقاء، وتأكيدًا على عمق العلاقات المصرية السودانية المتميزة التي تحظى بكل التقدير والاحترام لكلا الجانبين".
وكانت السلطات أعلنت سقوط 79 قتيلا بسبب الفيضانات في أغسطس الماضي.
وقالت الأمم المتحدة، نقلا عن البيانات الحكومية قبل أسبوع إن 226 الف شخص تأثروا بالفيضانات في السودان.
وكانت أكثر المناطق تضررا ولايات القضارف وكسلا وشمال وجنوب كردفان إضافة الى إقليم دارفور، وفقا للأمم المتحدة.
وحذرت الأمم المتحدة من أن السيول والفيضانات الناجمة عنها يمكن أن تؤثر على 460 ألف شخص، وهو رقم أعلى من المتوسط السنوي للمتضررين الذي بلغ 388 الفا بين عامي 2017 و2021.