أكد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، أن البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، باتت مملكة الخير والسلام التي تسهم في تعزيز الأخوة الإنسانية، فى كل مكان من أصقاع الدنيا، لافتاً إلى أن الملك المعظم يعد صانع الأمل في حاضر أفضل وغد مشرق بين الأسر المتعففة، والفئات الأولى بالرعاية، حيث لا تقتصر الرعاية الملكية على توفير المساعدات المالية لهم فحسب، بل تمتد إلى أبعد من ذلك بكثير، مستهدفة الإسهام في إرساء دعائم حياة كريمة بكل مفرداتها.
وأضاف، بمناسبة اليوم الدولي للعمل الخيري، الذي تحتفي به دول العالم في 5 سبتمبر كل عام، أن التجربة البحرينية في العمل الخيري والإنساني أصبحت نموذجاً عالمياً متفرداً، يرتكز على المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، الرائدة في أعمال الخير والبر والإحسان، والمشاركة المجتمعية، والتكافل الاجتماعي، وتعزيز روح التضامن بمملكة البحرين وخارجها، بمشروعات غير ربحية، تُسهم في بناء الإنسان: صحياً، وتعليمياً، وتمكينه اقتصادياً، بمنشآت صغيرة ومتناهية الصغر، تُيسِّر سُبل العيش الكريم، وترتقي بجودة الحياة، وتُساعد في تحقيق العدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية، وتخفيف آلام البسطاء، وعلاج المرضى غير القادرين، وتوفير السكن الكريم للفئات والمناطق الأكثر احتياجاً.
أوضح الشاعر أن المتأمل في أداء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، التي يرأس مجلس أمنائها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، يفخر بتعدد مسارات الخير والإحسان، بين كفالة الأيتام والأرامل ورعاية المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وتقديم المساعدات الاجتماعية والصحية والتعليمية، وتخفيف الأعباء المعيشية عن الأسر المحتاجة، وإنشاء وتنمية المشاريع الاجتماعية والخيرية غير الربحية كدور الأيتام، ورعاية الطفولة والمعاقين، ومراكز المسنين، ورياض الأطفال، وتأهيل الأسر المحتاجة، والإسهام في أعمال التنمية المستدامة، كدعم برنامج إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة وتخصيص الأراضي للمشاريع الاجتماعية والخيرية، إلى غير ذلك من أعمال يأمر بها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، الرئيس الفخري للمؤسسة، أو يُقرها مجلس الأمناء.
وأشار إلى أن المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تحظى بقيادة واعية وإدارة راشدة تجمع بين الفكر الإبداعي والتخطيط الإستراتيجي وتنفيذ المشاريع على أرض الواقع ومتابعتها، على نحو يضمن استدامة مساعدة المستفيدين من خدماتها، ما يجعلها قدوةً ومثالاً يُحتذى بين المؤسسات العاملة في المجال الإنساني والخيري على مستوى العالم العربي.
وأضاف، بمناسبة اليوم الدولي للعمل الخيري، الذي تحتفي به دول العالم في 5 سبتمبر كل عام، أن التجربة البحرينية في العمل الخيري والإنساني أصبحت نموذجاً عالمياً متفرداً، يرتكز على المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، الرائدة في أعمال الخير والبر والإحسان، والمشاركة المجتمعية، والتكافل الاجتماعي، وتعزيز روح التضامن بمملكة البحرين وخارجها، بمشروعات غير ربحية، تُسهم في بناء الإنسان: صحياً، وتعليمياً، وتمكينه اقتصادياً، بمنشآت صغيرة ومتناهية الصغر، تُيسِّر سُبل العيش الكريم، وترتقي بجودة الحياة، وتُساعد في تحقيق العدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية، وتخفيف آلام البسطاء، وعلاج المرضى غير القادرين، وتوفير السكن الكريم للفئات والمناطق الأكثر احتياجاً.
أوضح الشاعر أن المتأمل في أداء المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، التي يرأس مجلس أمنائها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، يفخر بتعدد مسارات الخير والإحسان، بين كفالة الأيتام والأرامل ورعاية المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وتقديم المساعدات الاجتماعية والصحية والتعليمية، وتخفيف الأعباء المعيشية عن الأسر المحتاجة، وإنشاء وتنمية المشاريع الاجتماعية والخيرية غير الربحية كدور الأيتام، ورعاية الطفولة والمعاقين، ومراكز المسنين، ورياض الأطفال، وتأهيل الأسر المحتاجة، والإسهام في أعمال التنمية المستدامة، كدعم برنامج إنشاء المشاريع الصغيرة والمتوسطة وتخصيص الأراضي للمشاريع الاجتماعية والخيرية، إلى غير ذلك من أعمال يأمر بها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، الرئيس الفخري للمؤسسة، أو يُقرها مجلس الأمناء.
وأشار إلى أن المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تحظى بقيادة واعية وإدارة راشدة تجمع بين الفكر الإبداعي والتخطيط الإستراتيجي وتنفيذ المشاريع على أرض الواقع ومتابعتها، على نحو يضمن استدامة مساعدة المستفيدين من خدماتها، ما يجعلها قدوةً ومثالاً يُحتذى بين المؤسسات العاملة في المجال الإنساني والخيري على مستوى العالم العربي.