بعد ضجة كبيرة أثارها إثر صور زواجه بامرأتين في حفل زفاف واحد، وجه العريس الجزائري رشيد بوديوة رسالة إلى منتقديه.
وبحسب ما نقلت منصة "Dzair El Jadida"، فقد علق رشيد بوديوة على الضجة الكبيرة التي أثارها في رسالة قال فيها: "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الشكر والحمد لله العزيز الكريم الذي وفقني للزواج وإكمال نصف ديني، كما أشكر العائلة وجميع من تقاسم معي فرحة زواجي ودعى لنا بالخير، ولم أكن أعلم ان زواجي سيحدث هذه الضجة الكبيرة".
وأردف: "الحمد لله لأني قصدت الحلال، وزواجي كان أمام الله وعباده، ولم أنوي قط نية الشهرة أو الإسـاءة للنساء أو أي طرف..الرضى كان هو أساس هذا الزواج، كما لا يخفى عليكم الصعوبات التي وجهتها لإقامة عرس بسيط، فالعثور على مكان أو فندق لإقامة العرس كان من سابع المستحيلات، فبمجرد التصريح بالفكرة أقابل بالرفض..لهذا أقدم الشكر لكل من ساعدني شخصيا..كان كل همي أن يمر العرس بسيطا على خير وعلى قدر الحال مع الضغوطات لآخر دقيقة (كراء منزل، إعادة طلائه)، والحمد لله ربي وفقني وأعزني أمام كل خلقه".
وأكمل: "أما التعليقات السلبية في مواقع التواصل الاجتماعي، والكلام على أنني شخص غني ولهذا تم قبول الزوجتين بالزواج بي، فهذا غير صحيح، لأني لا أملك سكنا خاصا بي أو عقارا أو أو..مثلي مثل جميع الفئة البسيطة، فالغنى غنى النفس والهمة، ومن قال أن والدتي هي من زوجتني فهو مخطئ، لأني مؤخرا، فقدت والدي اللذين لا طالما تمنيت أن يحضرا عرسي، فأمي توفيت وهي توصي بزواجي..تزوج يا رشيد تزوج يا رشيد..والحمد لله كنت بارا بوالديا ربي يرحمهما ويسكنهما الفردوس الأعلى".
وتابع العريس الجزائري: "أشكر جميع التعاليق المساندة، والله يهدي جميع مرضى القلوب، فالحلال أصبح عجيب، والحرام أصبح عادي، والله أعلى وأعلم بما في القلوب..إني قصدت الحلال والرزق من الزواج..إن شاء الله ربي يوفقنا ويهنينا ويرزقنا من فضله، ويسخر لنا الخير والرجال ويعزنا في الدنيا والآخرة".
وبحسب ما نقلت منصة "Dzair El Jadida"، فقد علق رشيد بوديوة على الضجة الكبيرة التي أثارها في رسالة قال فيها: "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الشكر والحمد لله العزيز الكريم الذي وفقني للزواج وإكمال نصف ديني، كما أشكر العائلة وجميع من تقاسم معي فرحة زواجي ودعى لنا بالخير، ولم أكن أعلم ان زواجي سيحدث هذه الضجة الكبيرة".
وأردف: "الحمد لله لأني قصدت الحلال، وزواجي كان أمام الله وعباده، ولم أنوي قط نية الشهرة أو الإسـاءة للنساء أو أي طرف..الرضى كان هو أساس هذا الزواج، كما لا يخفى عليكم الصعوبات التي وجهتها لإقامة عرس بسيط، فالعثور على مكان أو فندق لإقامة العرس كان من سابع المستحيلات، فبمجرد التصريح بالفكرة أقابل بالرفض..لهذا أقدم الشكر لكل من ساعدني شخصيا..كان كل همي أن يمر العرس بسيطا على خير وعلى قدر الحال مع الضغوطات لآخر دقيقة (كراء منزل، إعادة طلائه)، والحمد لله ربي وفقني وأعزني أمام كل خلقه".
وأكمل: "أما التعليقات السلبية في مواقع التواصل الاجتماعي، والكلام على أنني شخص غني ولهذا تم قبول الزوجتين بالزواج بي، فهذا غير صحيح، لأني لا أملك سكنا خاصا بي أو عقارا أو أو..مثلي مثل جميع الفئة البسيطة، فالغنى غنى النفس والهمة، ومن قال أن والدتي هي من زوجتني فهو مخطئ، لأني مؤخرا، فقدت والدي اللذين لا طالما تمنيت أن يحضرا عرسي، فأمي توفيت وهي توصي بزواجي..تزوج يا رشيد تزوج يا رشيد..والحمد لله كنت بارا بوالديا ربي يرحمهما ويسكنهما الفردوس الأعلى".
وتابع العريس الجزائري: "أشكر جميع التعاليق المساندة، والله يهدي جميع مرضى القلوب، فالحلال أصبح عجيب، والحرام أصبح عادي، والله أعلى وأعلم بما في القلوب..إني قصدت الحلال والرزق من الزواج..إن شاء الله ربي يوفقنا ويهنينا ويرزقنا من فضله، ويسخر لنا الخير والرجال ويعزنا في الدنيا والآخرة".