عقد مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض اتفاقية مع مبادرة مكامن (DEVE Initiative) المهتمَّة بتطوير مراكز الفكر والدراسات.
وأوضح رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد أن الاتفاقية مع مبادرة "مكامنDEVE Initiative” هي الأولى من نوعها لتطوير مراكز الفكر، ومراكز البحوث والدراسات، ولإنشاء مدرسة ( صُنّاع الفكر) وتأهيل وتدريب الباحثين والمهتمين بمراكز الفكر وأنشطتها بالتعاون بين المركز والمبادرة.
وأضاف الدكتور يحيى أنَّ هذه الاتفاقية تدعم أهداف المركز المتمثّلة في عقد الشراكات والاتفاقيات لدعم التواصل والتبادل المعرفي بين المركز والمراكز المعنية والأخرى، والعمل على الإسهام في تطوير صناعة الفكر، واستشراف مستقبل مراكز الفكر في المملكة والشرق الأوسط. وتعمل مبادرة "مكامن” على تقديم الاستشارات الهيكلية المتخصّصة لإصلاح وإعادة تشغيل مراكز الفكر وفق إستراتيجيات ومعايير صارمة تتّبع أحدث الممارسات العالمية. كما تقوم المبادرة التي أسسها الباحث محمد الزعبي بإرشاد مؤسسي مراكز الفكر والمؤسسات المماثلة لتأسيس كيان مؤسسي متماسك ومثالي قادر على مواجهة التحدِّيات خاصَّة في مرحلة ما بعد كورونا، ورسم الخطط التشغيلية الجيدة وتوجيه مراكز الفكر والمؤسسات المماثلة لتحسين السمعة، والتسويق الذاتي، ورفع تصنيفها محليًا وإقليميًا وعالميًا.
وكانت المبادرة قد أقامت ورش عمل مع عدة مراكز بحثية على مستوى الشرق الأوسط في الأردن والعراق ولبنان ودول خليجية، وحللّت أوضاع هذه المراكز، وخرجت بقاعدة بيانات ضخمة حول نطاق وقدرات هذه المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأوضح رئيس مركز البحوث والتواصل المعرفي الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد أن الاتفاقية مع مبادرة "مكامنDEVE Initiative” هي الأولى من نوعها لتطوير مراكز الفكر، ومراكز البحوث والدراسات، ولإنشاء مدرسة ( صُنّاع الفكر) وتأهيل وتدريب الباحثين والمهتمين بمراكز الفكر وأنشطتها بالتعاون بين المركز والمبادرة.
وأضاف الدكتور يحيى أنَّ هذه الاتفاقية تدعم أهداف المركز المتمثّلة في عقد الشراكات والاتفاقيات لدعم التواصل والتبادل المعرفي بين المركز والمراكز المعنية والأخرى، والعمل على الإسهام في تطوير صناعة الفكر، واستشراف مستقبل مراكز الفكر في المملكة والشرق الأوسط. وتعمل مبادرة "مكامن” على تقديم الاستشارات الهيكلية المتخصّصة لإصلاح وإعادة تشغيل مراكز الفكر وفق إستراتيجيات ومعايير صارمة تتّبع أحدث الممارسات العالمية. كما تقوم المبادرة التي أسسها الباحث محمد الزعبي بإرشاد مؤسسي مراكز الفكر والمؤسسات المماثلة لتأسيس كيان مؤسسي متماسك ومثالي قادر على مواجهة التحدِّيات خاصَّة في مرحلة ما بعد كورونا، ورسم الخطط التشغيلية الجيدة وتوجيه مراكز الفكر والمؤسسات المماثلة لتحسين السمعة، والتسويق الذاتي، ورفع تصنيفها محليًا وإقليميًا وعالميًا.
وكانت المبادرة قد أقامت ورش عمل مع عدة مراكز بحثية على مستوى الشرق الأوسط في الأردن والعراق ولبنان ودول خليجية، وحللّت أوضاع هذه المراكز، وخرجت بقاعدة بيانات ضخمة حول نطاق وقدرات هذه المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.