عمر البلوشي
شهدت منافسات الجولة الأولى لدوري خالد بن حمد لكرة اليد للموسم الرياضي الجديد انطلاقة فريق النجمة في مهمة الدفاع عن لقبه بنجاحه في تحقيق النقاط الثلاث بعد تفوقه على منافسه البحرين، حيث يواصل الفريق اندفاعه على الرغم من خروج ثلاثة من أبرز لاعبيه هذا الموسم.
ولم يظهر النجمة بالمستوى المتوقع منه خلال هذه المواجهة وخاصة أن الجهاز الفني للفريق بقيادة المدرب الوطني سيد علي الفلاحي أتاح الفرصة لجميع اللاعبين بالمشاركة في هذه المواجهة، في ظل الأداء المتميز الذي قدمه فريق البحرين بأولى مبارياته من خلال السعي نحو الحفاظ على فارق الأهداف مع الرهيب، إلا أن خبرة الفريق وفارق الإمكانيات أعطت النجماوية فرصة توسيع الفارق وإنهاء اللقاء لمصلحتهم بنتيجة 33 مقابل 25.
أما أقوى مباريات الجولة جمعت بين الأهلي وباربار والتي انتهت بالتعادل بنتيجة 32 مقابل 32، حيث عرقل البنفسج منافسه النسور وأوقفه في أولى مبارياته من كسب النقاط الثلاث واكتفوا بنقطتين فقط لكل منهما، حيث نجح باربار من استغلال الفرص بشكل أفضل سعياً نحو تقليص الفارق، إلى جانب ظهور اللاعبين بأداء قوي مغاير عما كانوا عليه في الموسم الماضي، ليستغل النقص العددي للأهلاوية في الدقائق الأخيرة بطرد لاعبان، مع وقوع الأصفر في العديد من الأخطاء الهجومية والدفاعية مما فوت عليهم فرصة الفوز في المواجهة على الرغم من تألقهم.
وفي المقابل، انطلق الشباب بشكل مثالي خلال هذه الجولة بتحقيقه الفوز على التضامن بنتيجة 30 مقابل 22، في مباراة كانت العناصر الشبابية فيها على أتم الجاهزية لخوض هذا الموسم، مما أعطاهم أفضلية بسط سيطرتهم من خلاله التميز الهجومي والتنويع بين اللاعبين، إلى جانب الاعتماد على التحول السريع لينجح الماروني في كسب نقاط المباراة الكاملة.
فيما كانت مباراة سماهيج وتوبلي متكافئة بين كلا الطرفين وخاصة في الشوط الأول الذي انتهى بنتيجة 13/13، حيث كان الأداء متقارباً فيما بينهما إلا أن توبلي لم يحسن تدبير الأمور في الشوط الثاني وترك المساحات أمام لاعبين البحارة لتوسيع الفارق من خلال اختراقهم العمق والدخول من الأطراف لتنتهي المباراة بنتيجة 29 مقابل 23 لصالح سماهيج.
وفي آخر مباريات الجولة، فرض الاتفاق نفسه بقوة على منافسه الاتحاد وتفوق عليه بنتيجة 28 مقابل 24، في مباراة كان خلالها الاتفاقيين الأفضل بفضل الصلابة الدفاعية والقوة الجماعية، ليحافظ الفريق على تماسكه وينجح في حسم اللقاء لمصلحته.
شهدت منافسات الجولة الأولى لدوري خالد بن حمد لكرة اليد للموسم الرياضي الجديد انطلاقة فريق النجمة في مهمة الدفاع عن لقبه بنجاحه في تحقيق النقاط الثلاث بعد تفوقه على منافسه البحرين، حيث يواصل الفريق اندفاعه على الرغم من خروج ثلاثة من أبرز لاعبيه هذا الموسم.
ولم يظهر النجمة بالمستوى المتوقع منه خلال هذه المواجهة وخاصة أن الجهاز الفني للفريق بقيادة المدرب الوطني سيد علي الفلاحي أتاح الفرصة لجميع اللاعبين بالمشاركة في هذه المواجهة، في ظل الأداء المتميز الذي قدمه فريق البحرين بأولى مبارياته من خلال السعي نحو الحفاظ على فارق الأهداف مع الرهيب، إلا أن خبرة الفريق وفارق الإمكانيات أعطت النجماوية فرصة توسيع الفارق وإنهاء اللقاء لمصلحتهم بنتيجة 33 مقابل 25.
أما أقوى مباريات الجولة جمعت بين الأهلي وباربار والتي انتهت بالتعادل بنتيجة 32 مقابل 32، حيث عرقل البنفسج منافسه النسور وأوقفه في أولى مبارياته من كسب النقاط الثلاث واكتفوا بنقطتين فقط لكل منهما، حيث نجح باربار من استغلال الفرص بشكل أفضل سعياً نحو تقليص الفارق، إلى جانب ظهور اللاعبين بأداء قوي مغاير عما كانوا عليه في الموسم الماضي، ليستغل النقص العددي للأهلاوية في الدقائق الأخيرة بطرد لاعبان، مع وقوع الأصفر في العديد من الأخطاء الهجومية والدفاعية مما فوت عليهم فرصة الفوز في المواجهة على الرغم من تألقهم.
وفي المقابل، انطلق الشباب بشكل مثالي خلال هذه الجولة بتحقيقه الفوز على التضامن بنتيجة 30 مقابل 22، في مباراة كانت العناصر الشبابية فيها على أتم الجاهزية لخوض هذا الموسم، مما أعطاهم أفضلية بسط سيطرتهم من خلاله التميز الهجومي والتنويع بين اللاعبين، إلى جانب الاعتماد على التحول السريع لينجح الماروني في كسب نقاط المباراة الكاملة.
فيما كانت مباراة سماهيج وتوبلي متكافئة بين كلا الطرفين وخاصة في الشوط الأول الذي انتهى بنتيجة 13/13، حيث كان الأداء متقارباً فيما بينهما إلا أن توبلي لم يحسن تدبير الأمور في الشوط الثاني وترك المساحات أمام لاعبين البحارة لتوسيع الفارق من خلال اختراقهم العمق والدخول من الأطراف لتنتهي المباراة بنتيجة 29 مقابل 23 لصالح سماهيج.
وفي آخر مباريات الجولة، فرض الاتفاق نفسه بقوة على منافسه الاتحاد وتفوق عليه بنتيجة 28 مقابل 24، في مباراة كان خلالها الاتفاقيين الأفضل بفضل الصلابة الدفاعية والقوة الجماعية، ليحافظ الفريق على تماسكه وينجح في حسم اللقاء لمصلحته.