أعلن نايف حمود عن عزمه الترشح وخوض الانتخابات النيابية القادمة، في الدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية.
وقال نايف حمود لـ"الوطن": "بعد التوكل على الله ونظراً لما تقتضيه المصلحة العامة، فإنني أعلن ترشحي مستقلاً للانتخابات النيابية 2022، وذلك دعماً لرؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، والمشروع الإصلاحي الرائد في مملكة البحرين.
وأكد عزمه تبني الموضوعات التي تهم أبناء الوطن بكافة أطيافه وشرائحه، مضيفاً أن "ترشحي يأتي من أجل أن يكون المواطن البحريني صوته مسموعاً تحت قبة البرلمان وتمثيلهم خير تمثيل، فالمواطن البحريني ضمن سلم أولياتي وفي نصب أعيننا، وهناك العديد من القضايا التي سأعمل عليها، وأبرزها قضية العاطلين عن العمل وبالأخص الجامعيون منهم".
وبين أن "الكثير من العاطلين الجامعيين قضوا سنوات طويلة ينتظرون فرصتهم في التوظف ليخدموا وطنهم، من خلال تخصصاتهم المختلفة، بالإضافة إلى أنني سأركز على حلحلة ملف الغلاء المعيشي، ناهيك عن ارتفاع الأسعار في الأسواق، إلى جانب زيادة الاستثمار لتخفيف الدين العام وتبين العديد من المواضيع التي تهم الدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية منها الخدمية على وجه الخصوص وأبناء المملكة بشكل عام".
وقال: "من أهم القضايا التي تبينها في برنامجي الانتخابي تفعيل دور المتقاعدين، من خلال استعانة وزارات المملكة بالقادر منهم على العطاء، وذلك يرتقي بمملكة البحرين ويساهم في وضعها على الخارطة الدولية، كما أنني أتبنى تفعيل المنظومة الصحية بشكل أكثر كفاءة، وتدعيم برامج العلاج بالخارج، لما له من أهمية في إنقاذ أرواح المواطنين، وتخفيف معاناه أهاليهم وذويهم".
وقال إنه سيضع يده بيد أبناء البحرين المخلصين للإسهام في التطور والتنمية الشاملة التي يقودها جلالة الملك المعظم للحفاظ على مكتسباته إلى الأفضل، لما تقتضيه المصلحة العامة وذلك لإكمال المسيرة الديمقراطية التي يقودها جلالته.
وأضاف: "شعار حملتي الانتخابية سيكون "خدمة أبناء البحرين" والهدف هو دفع عجلة التقدم للعديد من المشاريع التنموية الحضارية التي ستسهم في بناء البحرين الحديثة، سواء على المستوى المعيشي في مملكة البحرين أو على سبيل آفاق جديدة في الاقتصاد مثل بناء خطط إصلاحية للاقتصاد وتخفيض فوائد البنوك والقطاع السياحي في البلاد ليكون بذلك اقتصاداً قوياً وناجحاً.
وقال نايف حمود لـ"الوطن": "بعد التوكل على الله ونظراً لما تقتضيه المصلحة العامة، فإنني أعلن ترشحي مستقلاً للانتخابات النيابية 2022، وذلك دعماً لرؤى وتطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، والمشروع الإصلاحي الرائد في مملكة البحرين.
وأكد عزمه تبني الموضوعات التي تهم أبناء الوطن بكافة أطيافه وشرائحه، مضيفاً أن "ترشحي يأتي من أجل أن يكون المواطن البحريني صوته مسموعاً تحت قبة البرلمان وتمثيلهم خير تمثيل، فالمواطن البحريني ضمن سلم أولياتي وفي نصب أعيننا، وهناك العديد من القضايا التي سأعمل عليها، وأبرزها قضية العاطلين عن العمل وبالأخص الجامعيون منهم".
وبين أن "الكثير من العاطلين الجامعيين قضوا سنوات طويلة ينتظرون فرصتهم في التوظف ليخدموا وطنهم، من خلال تخصصاتهم المختلفة، بالإضافة إلى أنني سأركز على حلحلة ملف الغلاء المعيشي، ناهيك عن ارتفاع الأسعار في الأسواق، إلى جانب زيادة الاستثمار لتخفيف الدين العام وتبين العديد من المواضيع التي تهم الدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية منها الخدمية على وجه الخصوص وأبناء المملكة بشكل عام".
وقال: "من أهم القضايا التي تبينها في برنامجي الانتخابي تفعيل دور المتقاعدين، من خلال استعانة وزارات المملكة بالقادر منهم على العطاء، وذلك يرتقي بمملكة البحرين ويساهم في وضعها على الخارطة الدولية، كما أنني أتبنى تفعيل المنظومة الصحية بشكل أكثر كفاءة، وتدعيم برامج العلاج بالخارج، لما له من أهمية في إنقاذ أرواح المواطنين، وتخفيف معاناه أهاليهم وذويهم".
وقال إنه سيضع يده بيد أبناء البحرين المخلصين للإسهام في التطور والتنمية الشاملة التي يقودها جلالة الملك المعظم للحفاظ على مكتسباته إلى الأفضل، لما تقتضيه المصلحة العامة وذلك لإكمال المسيرة الديمقراطية التي يقودها جلالته.
وأضاف: "شعار حملتي الانتخابية سيكون "خدمة أبناء البحرين" والهدف هو دفع عجلة التقدم للعديد من المشاريع التنموية الحضارية التي ستسهم في بناء البحرين الحديثة، سواء على المستوى المعيشي في مملكة البحرين أو على سبيل آفاق جديدة في الاقتصاد مثل بناء خطط إصلاحية للاقتصاد وتخفيض فوائد البنوك والقطاع السياحي في البلاد ليكون بذلك اقتصاداً قوياً وناجحاً.