الشرق الأوسط
كافحت أنس جابر لكبح دموعها بعد خسارتها نهائي بطولة كبرى للمرة الثانية على التوالي الليلة الماضية، لكن في حين قالت اللاعبة التونسية إن هزيمتها في بطولة أميركا المفتوحة للتنس أمام إيغا شيانتيك كان من الصعب تقبلها، فقد تعهدت بالعودة بقوة.
وخسرت التونسية البالغة من العمر 28 عاماً، والتي خسرت أول مباراة لها على لقب بطولة كبرى في ويمبلدون في يوليو (تموز) الماضي، 6 - 2 و7 - 6 أمام المصنفة الأولى عالمياً شيانتيك في فلاشينغ ميدوز.
وقالت للصحافيين إنه حتى مرارة الهزيمة في أكبر مرحلة بالرياضة لا يمكن أن تبقيها محبطة لفترة طويلة.
وقالت أنس، التي ستستعيد المركز الثاني عالمياً بعد انتهاء البطولة: «كافحت للفوز بأول ألقابي في بطولات اتحاد لاعبات التنس المحترفات... استغرق الأمر مني وقتاً... لذلك أعتقد أن هذا سيستغرق وقتاً»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأضافت: «الشيء الأكثر أهمية هو قبولها والتعلم من المباريات النهائية التي خسرتها».
وكانت أنس اللاعبة المفضلة لدى الجماهير في نيويورك بسبب أدائها الإبداعي وشخصيتها الحماسية، وحصلت على لقبها الأول العام الماضي في برمنغهام بإنجلترا، وذلك بعد تسع سنوات من ظهورها لأول مرة في قرعة رئيسية بإحدى بطولات اتحاد لاعبات التنس المحترفات.
وهذا العام، فازت في مدريد وبرلين، قبل أن تحوّل الكازاخستانية إيلينا ريباكينا تأخرها من مجموعة لتنهي آمال أنس في الفوز بلقب ويمبلدون.
وقالت للصحافيين: «ويمبلدون كانت صعبة... هذه ستكون صعبة... لست شخصاً يستسلم... أنا متأكدة من أنني سأكون في النهائي مرة أخرى».
وأصبحت أول امرأة عربية تصل إلى نهائي بطولة كبرى وأول امرأة أفريقية تصل إلى نهائي بطولة أميركا المفتوحة.
وقالت أنس إن رسالتها للجيل القادم من الفتيات اللاتي يأملن في متابعة طريقها هي «لا تستسلم أبداً».
وقالت: «هذا ما كنت أحاول القيام به طوال مسيرتي... مررت ببعض التقلبات... قبل ذلك، كانت الإصابات والتعرف على نفسي في الملعب... بعد ذلك، كانت الهزيمة في دور الثمانية... ثم تطورت إلى خسارة النهائيات، ثم الحصول على الألقاب».
كافحت أنس جابر لكبح دموعها بعد خسارتها نهائي بطولة كبرى للمرة الثانية على التوالي الليلة الماضية، لكن في حين قالت اللاعبة التونسية إن هزيمتها في بطولة أميركا المفتوحة للتنس أمام إيغا شيانتيك كان من الصعب تقبلها، فقد تعهدت بالعودة بقوة.
وخسرت التونسية البالغة من العمر 28 عاماً، والتي خسرت أول مباراة لها على لقب بطولة كبرى في ويمبلدون في يوليو (تموز) الماضي، 6 - 2 و7 - 6 أمام المصنفة الأولى عالمياً شيانتيك في فلاشينغ ميدوز.
وقالت للصحافيين إنه حتى مرارة الهزيمة في أكبر مرحلة بالرياضة لا يمكن أن تبقيها محبطة لفترة طويلة.
وقالت أنس، التي ستستعيد المركز الثاني عالمياً بعد انتهاء البطولة: «كافحت للفوز بأول ألقابي في بطولات اتحاد لاعبات التنس المحترفات... استغرق الأمر مني وقتاً... لذلك أعتقد أن هذا سيستغرق وقتاً»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأضافت: «الشيء الأكثر أهمية هو قبولها والتعلم من المباريات النهائية التي خسرتها».
وكانت أنس اللاعبة المفضلة لدى الجماهير في نيويورك بسبب أدائها الإبداعي وشخصيتها الحماسية، وحصلت على لقبها الأول العام الماضي في برمنغهام بإنجلترا، وذلك بعد تسع سنوات من ظهورها لأول مرة في قرعة رئيسية بإحدى بطولات اتحاد لاعبات التنس المحترفات.
وهذا العام، فازت في مدريد وبرلين، قبل أن تحوّل الكازاخستانية إيلينا ريباكينا تأخرها من مجموعة لتنهي آمال أنس في الفوز بلقب ويمبلدون.
وقالت للصحافيين: «ويمبلدون كانت صعبة... هذه ستكون صعبة... لست شخصاً يستسلم... أنا متأكدة من أنني سأكون في النهائي مرة أخرى».
وأصبحت أول امرأة عربية تصل إلى نهائي بطولة كبرى وأول امرأة أفريقية تصل إلى نهائي بطولة أميركا المفتوحة.
وقالت أنس إن رسالتها للجيل القادم من الفتيات اللاتي يأملن في متابعة طريقها هي «لا تستسلم أبداً».
وقالت: «هذا ما كنت أحاول القيام به طوال مسيرتي... مررت ببعض التقلبات... قبل ذلك، كانت الإصابات والتعرف على نفسي في الملعب... بعد ذلك، كانت الهزيمة في دور الثمانية... ثم تطورت إلى خسارة النهائيات، ثم الحصول على الألقاب».