رويترز
أعلنت حكومة إقليم فري ستيت بجنوب إفريقيا أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 40 آخرون بعدما تسبب انهيار جدار سد بأحد المناجم في انجراف منازل وسيارات.
وقالت الحكومة إن الكارثة وقعت في بلدة جاجرسفونتين عند الساعة 0600 بالتوقيت المحلي (0400 بتوقيت غرينتش)، ما اضطر المسؤولين إلى إجلاء عشرات السكان إلى المزارع القريبة.
وتم انتشال ثلاث جثث، بينما تم نقل 40 شخصاً، بينهم سيدة حامل وأربعة أفراد مصابين بكسور في الأطراف، إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
وقالت الحكومة، في بيان، إن جهود البحث والإنقاذ مستمرة في محيط منجم الألماس المهجور الذي كان مملوكاً من قبل لشركة دي بيرز، وهي وحدة تابعة لشركة أنجلو أمريكان.
وذكر مكتب رئيس وزراء الإقليم أنه «سيتم إصدار تقرير مفصل عن الملابسات المحيطة بالحادث فور الانتهاء من وضعه».
وقالت شركة إسكوم للطاقة المملوكة للدولة، في بيان منفصل، إنها فقدت كمية كبيرة من إمدادات الكهرباء في المنطقة بعدما غمر الوحل محطة ريتكويل التابعة لها، مضيفةً أنها تستهدف إعادة الإمدادات لجاجرسفونتين قبل نهاية اليوم.
وأوضحت إسكوم أن «من المستحيل تقدير موعد عودة الإمدادات أو تحديد مدى الضرر».
وألحقت الفيضانات أضراراً بأبراج الهواتف المحمولة، فضلاً عن خطوط الاتصالات ومياه الشرب وبعض الطرق.
أعلنت حكومة إقليم فري ستيت بجنوب إفريقيا أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب 40 آخرون بعدما تسبب انهيار جدار سد بأحد المناجم في انجراف منازل وسيارات.
وقالت الحكومة إن الكارثة وقعت في بلدة جاجرسفونتين عند الساعة 0600 بالتوقيت المحلي (0400 بتوقيت غرينتش)، ما اضطر المسؤولين إلى إجلاء عشرات السكان إلى المزارع القريبة.
وتم انتشال ثلاث جثث، بينما تم نقل 40 شخصاً، بينهم سيدة حامل وأربعة أفراد مصابين بكسور في الأطراف، إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
وقالت الحكومة، في بيان، إن جهود البحث والإنقاذ مستمرة في محيط منجم الألماس المهجور الذي كان مملوكاً من قبل لشركة دي بيرز، وهي وحدة تابعة لشركة أنجلو أمريكان.
وذكر مكتب رئيس وزراء الإقليم أنه «سيتم إصدار تقرير مفصل عن الملابسات المحيطة بالحادث فور الانتهاء من وضعه».
وقالت شركة إسكوم للطاقة المملوكة للدولة، في بيان منفصل، إنها فقدت كمية كبيرة من إمدادات الكهرباء في المنطقة بعدما غمر الوحل محطة ريتكويل التابعة لها، مضيفةً أنها تستهدف إعادة الإمدادات لجاجرسفونتين قبل نهاية اليوم.
وأوضحت إسكوم أن «من المستحيل تقدير موعد عودة الإمدادات أو تحديد مدى الضرر».
وألحقت الفيضانات أضراراً بأبراج الهواتف المحمولة، فضلاً عن خطوط الاتصالات ومياه الشرب وبعض الطرق.