أكد عضو المجلس البلدي في المنطقة الشمالية ممثل الدائرة الأولى الدكتور شبر الوداعي، أن الإجراء الذي اتخذته وزارة الأشغال في فتح منافذ دانات البركة التي تربط المنطقة السكنية الحديثة في جد الحاج بشارع النخيل، يمثل خطوة إستراتيجية لها فوائدها الحيوية حيث تساهم في تيسير الحركة المرورية ودعم مصالح السكان ومساعدة الطلبة في الوصول بأريحية إلى مدارسهم وتيسير خدمة حركة الطوارئ الصحية والدفاع المدني.
وأضاف، الوداعي أن هذه الخطوة هي تجسيد للنهج الاستراتيجي الذي تتبناه الحكومة في توفير البيئة الصالحة لمعيشة السكان.
وبين أن فتح المنافذ جاء بعد إنجاز مشروع تسوية الطرق في الطريق 1452 والطرق المجاورة في جدالحاج وتمثل في إزالة مخلفات البناء والطبقة الزراعية وإضافة طبقة صالحة للتسوية وتهيئة الطرق بطبقة أساس خاصة بتسوية وتأهيل الطرق، ما ساهم في توفير متطلبات الحركة المرورية وتيسير ربط الموقع بمنافذ دانات البركة.
وأوضح، أنه أخذاً في الاعتبار مصلحة السكان في مشروع دانات البركة الإسكاني في توفير الضمانات المرورية والحفاظ على السلامة العامة للسكان واستبعاد لمخاطر الحوادث المرورية، تم العمل على رفع خطاب رسمي إلى الوكيل المساعد للطرق في شؤون الأشغال كاظم عبداللطيف لدراسة عدد من المتطلبات الإجرائية تتمثل في تثبيت لوحات إرشادية بمنع مرور الشاحنات وتحديد ضوابط السرعة في الطرق الرئيسية للمشروع وإنشاء مرتفعات تخفيف السرعة.
وقدم الوداعي الشكر إلى الفريق الفني في قسم صيانة الطرق على جهودهم وحرصهم في دعم المتطلبات الإجرائية لتنظيم فتح المنافذ، داعياً السكان في المنطقة إلى الالتزام بالأنظمة المرورية مراعاة لمصالح السكان والحفاظ على الوئام الاجتماعي.
ولفت إلى أن المقترحات باتخاذ الإجراءات المرورية ترتكز على مجموعة من المبررات تتمثل في أن مرور الشاحنات في طرق مشروع دانات البركة الإسكاني من الطبيعي أن يتسبب في حدوث مخاطر على سلامة السكان وبالأخص فئة الأطفال، نظرا لقرب مخارج المنازل من الطرق الرئيسة والازعاج الذي سيسببه مرور الشاحنات على معيشة السكان وإحداث الأضرار المباشرة على بنية الطرق، وبأن المنطقة السكنية الواقعة شمال دانات البركة الاسكاني لاتزال عدد من البيوت في المنطقة قيد الإنشاء ما يتسبب في زحمة مرور الشاحنات، وأخذا في الاعتبار مخاوف السكان في دانات البركة الاسكاني بما يمكن أن يتسببه مرور الشاحنات وعدم تنظيم السرعة من مخاطر على أطفالهم الذين يتواجدون بالقرب من منازلهم واللعب في الطرق المحاذية لمنازل السكان، إلى جانب وجود طرق بديلة لمرور الشاحنات يمكن الاستفادة منها.
وأضاف، الوداعي أن هذه الخطوة هي تجسيد للنهج الاستراتيجي الذي تتبناه الحكومة في توفير البيئة الصالحة لمعيشة السكان.
الوداعي
وبين أن فتح المنافذ جاء بعد إنجاز مشروع تسوية الطرق في الطريق 1452 والطرق المجاورة في جدالحاج وتمثل في إزالة مخلفات البناء والطبقة الزراعية وإضافة طبقة صالحة للتسوية وتهيئة الطرق بطبقة أساس خاصة بتسوية وتأهيل الطرق، ما ساهم في توفير متطلبات الحركة المرورية وتيسير ربط الموقع بمنافذ دانات البركة.
الوداعي
وأوضح، أنه أخذاً في الاعتبار مصلحة السكان في مشروع دانات البركة الإسكاني في توفير الضمانات المرورية والحفاظ على السلامة العامة للسكان واستبعاد لمخاطر الحوادث المرورية، تم العمل على رفع خطاب رسمي إلى الوكيل المساعد للطرق في شؤون الأشغال كاظم عبداللطيف لدراسة عدد من المتطلبات الإجرائية تتمثل في تثبيت لوحات إرشادية بمنع مرور الشاحنات وتحديد ضوابط السرعة في الطرق الرئيسية للمشروع وإنشاء مرتفعات تخفيف السرعة.
الوداعي
وقدم الوداعي الشكر إلى الفريق الفني في قسم صيانة الطرق على جهودهم وحرصهم في دعم المتطلبات الإجرائية لتنظيم فتح المنافذ، داعياً السكان في المنطقة إلى الالتزام بالأنظمة المرورية مراعاة لمصالح السكان والحفاظ على الوئام الاجتماعي.
ولفت إلى أن المقترحات باتخاذ الإجراءات المرورية ترتكز على مجموعة من المبررات تتمثل في أن مرور الشاحنات في طرق مشروع دانات البركة الإسكاني من الطبيعي أن يتسبب في حدوث مخاطر على سلامة السكان وبالأخص فئة الأطفال، نظرا لقرب مخارج المنازل من الطرق الرئيسة والازعاج الذي سيسببه مرور الشاحنات على معيشة السكان وإحداث الأضرار المباشرة على بنية الطرق، وبأن المنطقة السكنية الواقعة شمال دانات البركة الاسكاني لاتزال عدد من البيوت في المنطقة قيد الإنشاء ما يتسبب في زحمة مرور الشاحنات، وأخذا في الاعتبار مخاوف السكان في دانات البركة الاسكاني بما يمكن أن يتسببه مرور الشاحنات وعدم تنظيم السرعة من مخاطر على أطفالهم الذين يتواجدون بالقرب من منازلهم واللعب في الطرق المحاذية لمنازل السكان، إلى جانب وجود طرق بديلة لمرور الشاحنات يمكن الاستفادة منها.