وول ستريت جورنال
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تدرس فرض عقوبات تستهدف كيانات مرتبطة بإيران شجعت على شن هجمات على الكاتب سلمان رشدي.
وحسب مصادر مضطلعة، تشمل العقوبات قيد النظر تقييد وصول هذه الكيانات إلى النظام المالي العالمي، بعد أن عرض بعضهم مكافآت لقتل رشدي، وهو ما تعتقد الولايات المتحدة أنه حفز مثل هذه الهجمات.
وتعرض رشدي، الذي أمضى سنوات تحت حماية الشرطة بعد أن دعا مؤسس الجمهورية الإسلامية في إيران آية الله روح الله الخميني فتوى بهدر دم رشدي، بسبب كتاب "الآيات الشيطانية" الصادر عام 1988، للطعن عدة مرات قبل محاضرة مقررة في معهد تشاوتاوكوا في نيويورك في 12 أغسطس.
وتحقق السلطات الفيدرالية في دوافع المهاجم المشتبه به، هادي مطر، وهو رجل من أصل لبناني من نيوجيرسي.
ووضعت مؤسسات مثل "15 خورداد" في إيران التي تعمل تحت إشراف مكتب المرشد الأعلى مكافأة قدرها حوالي 2.5 مليون دولار على رأس رشدي في عام 1997، ورفعتها إلى 2.8 مليون دولار في أواخر عام 1998 ثم مرة أخرى إلى 3.3 مليون دولار في عام 2012.
وفي عام 2016، أضافت 40 وسيلة إخبارية إيرانية تديرها الدولة 600 ألف دولار إلى مكافأة قتل رشدي.
وشمل هذا المبلغ ما يعادل 30 ألف دولار من وكالة "فارس"، التي نشرت قائمة بالمنافذ الإخبارية التي قدمت الجوائز.
ونفت الحكومة الإيرانية تورطها في الهجوم، وألقت باللوم بدلا من ذلك على رشدي.
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، تدرس فرض عقوبات تستهدف كيانات مرتبطة بإيران شجعت على شن هجمات على الكاتب سلمان رشدي.
وحسب مصادر مضطلعة، تشمل العقوبات قيد النظر تقييد وصول هذه الكيانات إلى النظام المالي العالمي، بعد أن عرض بعضهم مكافآت لقتل رشدي، وهو ما تعتقد الولايات المتحدة أنه حفز مثل هذه الهجمات.
وتعرض رشدي، الذي أمضى سنوات تحت حماية الشرطة بعد أن دعا مؤسس الجمهورية الإسلامية في إيران آية الله روح الله الخميني فتوى بهدر دم رشدي، بسبب كتاب "الآيات الشيطانية" الصادر عام 1988، للطعن عدة مرات قبل محاضرة مقررة في معهد تشاوتاوكوا في نيويورك في 12 أغسطس.
وتحقق السلطات الفيدرالية في دوافع المهاجم المشتبه به، هادي مطر، وهو رجل من أصل لبناني من نيوجيرسي.
ووضعت مؤسسات مثل "15 خورداد" في إيران التي تعمل تحت إشراف مكتب المرشد الأعلى مكافأة قدرها حوالي 2.5 مليون دولار على رأس رشدي في عام 1997، ورفعتها إلى 2.8 مليون دولار في أواخر عام 1998 ثم مرة أخرى إلى 3.3 مليون دولار في عام 2012.
وفي عام 2016، أضافت 40 وسيلة إخبارية إيرانية تديرها الدولة 600 ألف دولار إلى مكافأة قتل رشدي.
وشمل هذا المبلغ ما يعادل 30 ألف دولار من وكالة "فارس"، التي نشرت قائمة بالمنافذ الإخبارية التي قدمت الجوائز.
ونفت الحكومة الإيرانية تورطها في الهجوم، وألقت باللوم بدلا من ذلك على رشدي.