بعدما أثار مقطع مصور لرجل يضرب امرأة في الشارع العام غضباً واسعاً في الكويت، أعلنت الجهات الأمنية إلقاء القبض عليه.
وأكدت وزارة الداخلية الكويتية اليوم الخميس أن الواقعة تعود لخلاف عائلي بين الرجل وزوجته، مشيرة إلى إحالته إلى المخفر المختص وسجلت قضية جنايات للتحقيق بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
في السياق ذاته، كشفت مواقع محلية نقلاً عن الرجل تبرير فعلته، بالقول إن زوجته توظفت دون علمه.
خلافات عائلية
وأضاف أنه حذرها بعدم رغبته وعدم سماحه لها بالتوظيف لكنها قامت بذلك على حد قوله، مشيراً إلى أنه تفاجأ بأنها ذهبت للعمل بالإضافة لوجود خلافات سابقة بينهما.
هذا ولم تستطع "العربية نت" التأكد من صحة تلك التصريحات التي تناقلتها وسائل إعلام محلية، لاسيما أن الجهات الرسمية لم تكشف حيثيات الأسباب واكتفت بالإشارة إلى وجود خلافات عائلية.
غضب واسع
وأظهر المقطع الذي تم تداوله بشكل واسع على مواقع التواصل أمس، رجلاً وهو يعترض بسيارته مركبة امرأة قبل أن ينهال على زجاجها بالتحطيم مستخدماً ما بدا أنه قضيب معدني.
وحين فرت من السيارة، تبعها وسدد إليها اللكمات، وعندما سقطت على الأرض أخذ يركلها على وجهها بكل وحشية.
فيما حاول بعض المارة التدخل، لكنه هددهم مطالباً إياهم بعدم التدخل، ليعود إلى سيارته ويغادر المكان.
وأكدت وزارة الداخلية الكويتية اليوم الخميس أن الواقعة تعود لخلاف عائلي بين الرجل وزوجته، مشيرة إلى إحالته إلى المخفر المختص وسجلت قضية جنايات للتحقيق بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
في السياق ذاته، كشفت مواقع محلية نقلاً عن الرجل تبرير فعلته، بالقول إن زوجته توظفت دون علمه.
خلافات عائلية
وأضاف أنه حذرها بعدم رغبته وعدم سماحه لها بالتوظيف لكنها قامت بذلك على حد قوله، مشيراً إلى أنه تفاجأ بأنها ذهبت للعمل بالإضافة لوجود خلافات سابقة بينهما.
هذا ولم تستطع "العربية نت" التأكد من صحة تلك التصريحات التي تناقلتها وسائل إعلام محلية، لاسيما أن الجهات الرسمية لم تكشف حيثيات الأسباب واكتفت بالإشارة إلى وجود خلافات عائلية.
غضب واسع
وأظهر المقطع الذي تم تداوله بشكل واسع على مواقع التواصل أمس، رجلاً وهو يعترض بسيارته مركبة امرأة قبل أن ينهال على زجاجها بالتحطيم مستخدماً ما بدا أنه قضيب معدني.
وحين فرت من السيارة، تبعها وسدد إليها اللكمات، وعندما سقطت على الأرض أخذ يركلها على وجهها بكل وحشية.
فيما حاول بعض المارة التدخل، لكنه هددهم مطالباً إياهم بعدم التدخل، ليعود إلى سيارته ويغادر المكان.