اندلعت أعمال شغب شمالي العاصمة الأردنية عمّان، السبت، بعد مقتل شاب في الثلاثينيات من عمره رميا بالرصاص إثر خلافات عائلية، فيما قال مسؤول أردني إنه تم "أخذ عطوة أمنية" لاحتواء الموقف.
وأفاد مراسلنا في عمّان بأن أعمال الشغب التي شملت إحراق ممتلكات وقعت في منطقة شفا بدران شمالي العاصمة الأردنية.
وشهدت المنطقة إحراق منازل وعدد من المركبات فيما انتشرت الأجهزة الأمنية وقوات الدرك في المنطقة للسيطرة على أعمال الشغب.
وقال مصدر أمني إن بلاغا ورد بلاغ لمديرية شرطة شمال عمّان فجر اليوم يفيد بوجود جثة داخل إحدى المركبات تعود لشاب ثلاثيني تبين أنه تعرض للإصابة بعيار ناري.
وأضاف أن الضحية تعرضت للإصابة بعيار ناري أدت إلى وفاتها، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقا بالحادثة وجرى تحديد القاتل، وباشرت الأجهزة المختصة البحث عنه لإلقاء القبض عليه.
اندلعت أعمال شغب وحرق لمنازل ومركبات تعود لعائلة مشتبه فيه بقتل الشاب، وفق شهود عيان، وسط تصاعد أعمدة الدخان في سماء شفا بدران، فيما طوقت الأجهزة الأمنية المنطقة تحسبا من تطور أعمال عنف.
كشف محافظ العاصمة، ياسر العدوان، في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية" عن أخذ عطوة أمنية في الجريمة.
وأضاف أن الأمور ستتجه إلى التهدئة وأن الوثيقة في حينها ستحكم الأمور المترتبة عليها.
وأهاب بالجميع تحمل المسؤولية الاجتماعية بعدم التصريح ونشر أي معلومات من شأنها إشعال فتيل الغضب مرة أخرى.
وأفاد مراسلنا في عمّان بأن أعمال الشغب التي شملت إحراق ممتلكات وقعت في منطقة شفا بدران شمالي العاصمة الأردنية.
وشهدت المنطقة إحراق منازل وعدد من المركبات فيما انتشرت الأجهزة الأمنية وقوات الدرك في المنطقة للسيطرة على أعمال الشغب.
وقال مصدر أمني إن بلاغا ورد بلاغ لمديرية شرطة شمال عمّان فجر اليوم يفيد بوجود جثة داخل إحدى المركبات تعود لشاب ثلاثيني تبين أنه تعرض للإصابة بعيار ناري.
وأضاف أن الضحية تعرضت للإصابة بعيار ناري أدت إلى وفاتها، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقا بالحادثة وجرى تحديد القاتل، وباشرت الأجهزة المختصة البحث عنه لإلقاء القبض عليه.
اندلعت أعمال شغب وحرق لمنازل ومركبات تعود لعائلة مشتبه فيه بقتل الشاب، وفق شهود عيان، وسط تصاعد أعمدة الدخان في سماء شفا بدران، فيما طوقت الأجهزة الأمنية المنطقة تحسبا من تطور أعمال عنف.
كشف محافظ العاصمة، ياسر العدوان، في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية" عن أخذ عطوة أمنية في الجريمة.
وأضاف أن الأمور ستتجه إلى التهدئة وأن الوثيقة في حينها ستحكم الأمور المترتبة عليها.
وأهاب بالجميع تحمل المسؤولية الاجتماعية بعدم التصريح ونشر أي معلومات من شأنها إشعال فتيل الغضب مرة أخرى.