رويترز
تسلق آلان روبير، المتسلق الحر الملقب ”بالرجل العنكبوت الفرنسي"، ناطحة سحاب مؤلفة من 48 طابقا في باريس اليوم السبت، محققا الهدف الذي حدده لنفسه بمجرد بلوغه سن الستين.
وبملابس حمراء، رفع روبير ذراعيه عاليا عندما وصل إلى قمة مبنى ”تور توتال إنرجيز"، الذي يبلغ ارتفاعه 187 مترا في حي الأعمال ”لا ديفونس" في العاصمة الفرنسية.
وقال روبير، الذي كان عيد ميلاده الستين الشهر الماضي، ”أريد أن أرسل للناس رسالة مفادها أن كونك في الستين من العمر لا يعد شيئا، لا يزال بإمكانك ممارسة الرياضة والنشاط والقيام بأشياء رائعة".
وأضاف لرويترز: ”وعدت نفسي منذ عدة سنوات أنه عندما أبلغ الستين من عمري سأصعد هذا البرج مرة أخرى لأن الستين ترمز إلى سن التقاعد في فرنسا واعتقدت أن هذه لمسة لطيفة".
كان روبير، الذي أراد أيضا استخدام التسلق لزيادة الوعي حول الحاجة إلى اتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ، قد تسلق بالفعل برج ”توتال إنرجيز" في مناسبات عديدة.
وبدأ روبير التسلق في عام 1975 حين تدرب على منحدرات بالقرب من مسقط رأسه في فالينس جنوب فرنسا، بدأ التسلق بمفرده في عام 1977 وسرعان ما أصبح من كبار المتسلقين.
ومنذ ذلك الحين، تسلق أكثر من 150 مبنى شاهق الارتفاع حول العالم بما في ذلك برج خليفة في دبي، المبنى الأطول في العالم، وبرج إيفل وجسر البوابة الذهبية (جولدن جيت) في سان فرانسيسكو.
وغالبا ما كان يتسلق روبير دون تصريح من السلطات المعنية، وقد تم اعتقاله مرارا، ويتسلق روبير بدون حزام، مستخدما يديه فقط وزوجا من أحذية التسلق وكيسا من مسحوق الطباشير لإزالة العرق.
تسلق آلان روبير، المتسلق الحر الملقب ”بالرجل العنكبوت الفرنسي"، ناطحة سحاب مؤلفة من 48 طابقا في باريس اليوم السبت، محققا الهدف الذي حدده لنفسه بمجرد بلوغه سن الستين.
وبملابس حمراء، رفع روبير ذراعيه عاليا عندما وصل إلى قمة مبنى ”تور توتال إنرجيز"، الذي يبلغ ارتفاعه 187 مترا في حي الأعمال ”لا ديفونس" في العاصمة الفرنسية.
وقال روبير، الذي كان عيد ميلاده الستين الشهر الماضي، ”أريد أن أرسل للناس رسالة مفادها أن كونك في الستين من العمر لا يعد شيئا، لا يزال بإمكانك ممارسة الرياضة والنشاط والقيام بأشياء رائعة".
وأضاف لرويترز: ”وعدت نفسي منذ عدة سنوات أنه عندما أبلغ الستين من عمري سأصعد هذا البرج مرة أخرى لأن الستين ترمز إلى سن التقاعد في فرنسا واعتقدت أن هذه لمسة لطيفة".
كان روبير، الذي أراد أيضا استخدام التسلق لزيادة الوعي حول الحاجة إلى اتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ، قد تسلق بالفعل برج ”توتال إنرجيز" في مناسبات عديدة.
وبدأ روبير التسلق في عام 1975 حين تدرب على منحدرات بالقرب من مسقط رأسه في فالينس جنوب فرنسا، بدأ التسلق بمفرده في عام 1977 وسرعان ما أصبح من كبار المتسلقين.
ومنذ ذلك الحين، تسلق أكثر من 150 مبنى شاهق الارتفاع حول العالم بما في ذلك برج خليفة في دبي، المبنى الأطول في العالم، وبرج إيفل وجسر البوابة الذهبية (جولدن جيت) في سان فرانسيسكو.
وغالبا ما كان يتسلق روبير دون تصريح من السلطات المعنية، وقد تم اعتقاله مرارا، ويتسلق روبير بدون حزام، مستخدما يديه فقط وزوجا من أحذية التسلق وكيسا من مسحوق الطباشير لإزالة العرق.