أكد خبراء في دراسة حديثة أن أوروبا لا يمكنها تحمل الشتاء المقبل وعام 2023 بأكمله بدون الغاز الروسي.
وأوضحت الدراسة التي أعدها الخبراء أن "الطموح المعلن لتقليل اعتماد أوروبا على الغاز من روسيا في 2022-2023 مستحيل دون توقف الإنتاج".
وأشار الخبراء إلى أنه على الرغم من الأنباء حول امتلاء الخزانات الأوروبية، فإن أوروبا غير قادرة على تجاوز الاعتماد على الغاز الروسي.
وأضافوا أنه في الوقت نفسه، ومن أجل تلبية الطلب على الوقود الأزرق حتى نهاية عام 2022، ستحتاج دول هذا الجزء من العالم (أوروبا) إلى الحفاظ على إمدادات الغاز من روسيا أو تقليص استهلاكه بمقدار 7-12 مليار متر مكعب، وهو أمر ممكن فقط مع الإغلاق الكامل أو الجزئي للعديد من قطاعات الإنتاج.
وأكدت الدراسة أن الاتحاد الأوروبي حتى الآن أوقف بالفعل 70% من طاقات إنتاج الأسمدة النيتروجينية، وتم تقليل إنتاج الألمنيوم بنسبة 25%، وتقليل إنتاج الصلب بنسبة 5%.
وأوضحت الدراسة التي أعدها الخبراء أن "الطموح المعلن لتقليل اعتماد أوروبا على الغاز من روسيا في 2022-2023 مستحيل دون توقف الإنتاج".
وأشار الخبراء إلى أنه على الرغم من الأنباء حول امتلاء الخزانات الأوروبية، فإن أوروبا غير قادرة على تجاوز الاعتماد على الغاز الروسي.
وأضافوا أنه في الوقت نفسه، ومن أجل تلبية الطلب على الوقود الأزرق حتى نهاية عام 2022، ستحتاج دول هذا الجزء من العالم (أوروبا) إلى الحفاظ على إمدادات الغاز من روسيا أو تقليص استهلاكه بمقدار 7-12 مليار متر مكعب، وهو أمر ممكن فقط مع الإغلاق الكامل أو الجزئي للعديد من قطاعات الإنتاج.
وأكدت الدراسة أن الاتحاد الأوروبي حتى الآن أوقف بالفعل 70% من طاقات إنتاج الأسمدة النيتروجينية، وتم تقليل إنتاج الألمنيوم بنسبة 25%، وتقليل إنتاج الصلب بنسبة 5%.