أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، أنه لم يقرر بعد إذا كان سيترشح لولاية رئاسية ثانية عام 2024. وقال بايدن لبرنامج "60 دقيقة"، إن إعادة الترشح هي "نية" موجودة لديه، مضيفاً "غير أنها مجرد نية، لكن هل هو قرار نهائي بأنني سأترشح مجددا؟ يبقى أن نرى ذلك".
واعتبر بايدن، في مقابلة بثتها محطة "سي بي إس"، الأحد، أنه "من المبكر جداً" الحديث عن الترشح لولاية ثانية، واصفاً نفسه بأنه شخص "يحترم القدر كثيراً".
وبايدن هو الرئيس الأكبر سناً في تاريخ الولايات المتحدة، وسيبلغ الثمانين في 20 نوفمبر/تشرين الثاني. وسيكون في الثانية والثمانين من عمره في بداية ولاية رئاسية ثانية محتملة، وفي السادسة والثمانين في نهايتها.
وجاءت تصريحات الرئيس مغايرة لموقفه السابق المتمثل في خوضه الترشح مرة أخرى. وبحسب ما ورد قال بايدن للرئيس السابق باراك أوباما في وقت سابق من هذا العام، إنه يخطط بصدق للترشح مرة أخرى، في محاولة واضحة للتغلب على التكهنات بأنه سيتقاعد.
ومع ذلك، قال بعض أعضاء الحزب الديمقراطي، إن الرئيس يجب أن يسمح لجيل الشباب بتولي المسؤولية في البيت الأبيض.
وقال تيم رايان، المرشح الديمقراطي لمجلس الشيوخ عن ولاية أوهايو، في وقت سابق من هذا الشهر: "أعتقد أن الناس يريدون بعض التغيير.. أعتقد أن الوقت قد حان لتغيير بعض الأجيال، وهو ما كنت بالطبع أحاول القيام به منذ فترة".
وشكك الجمهوريون في تركيز بايدن العقلي مع بلوغه الثمانين في نوفمبر، مما يجعله أكبر رئيس في تاريخ البلاد.
وقال الرئيس لمحاوره: "أحترم حقيقة أن الناس سيقولون، كما تعلمون"، أنت كبير في السن، لكنني أعتقد أن الأمر يتعلق بكمية الطاقة التي لديك وما إذا كانت الوظيفة التي تقوم بها تتفق مع ما يمكن لأي شخص في أي عمر القيام به".
واعتبر بايدن، في مقابلة بثتها محطة "سي بي إس"، الأحد، أنه "من المبكر جداً" الحديث عن الترشح لولاية ثانية، واصفاً نفسه بأنه شخص "يحترم القدر كثيراً".
وبايدن هو الرئيس الأكبر سناً في تاريخ الولايات المتحدة، وسيبلغ الثمانين في 20 نوفمبر/تشرين الثاني. وسيكون في الثانية والثمانين من عمره في بداية ولاية رئاسية ثانية محتملة، وفي السادسة والثمانين في نهايتها.
وجاءت تصريحات الرئيس مغايرة لموقفه السابق المتمثل في خوضه الترشح مرة أخرى. وبحسب ما ورد قال بايدن للرئيس السابق باراك أوباما في وقت سابق من هذا العام، إنه يخطط بصدق للترشح مرة أخرى، في محاولة واضحة للتغلب على التكهنات بأنه سيتقاعد.
ومع ذلك، قال بعض أعضاء الحزب الديمقراطي، إن الرئيس يجب أن يسمح لجيل الشباب بتولي المسؤولية في البيت الأبيض.
وقال تيم رايان، المرشح الديمقراطي لمجلس الشيوخ عن ولاية أوهايو، في وقت سابق من هذا الشهر: "أعتقد أن الناس يريدون بعض التغيير.. أعتقد أن الوقت قد حان لتغيير بعض الأجيال، وهو ما كنت بالطبع أحاول القيام به منذ فترة".
وشكك الجمهوريون في تركيز بايدن العقلي مع بلوغه الثمانين في نوفمبر، مما يجعله أكبر رئيس في تاريخ البلاد.
وقال الرئيس لمحاوره: "أحترم حقيقة أن الناس سيقولون، كما تعلمون"، أنت كبير في السن، لكنني أعتقد أن الأمر يتعلق بكمية الطاقة التي لديك وما إذا كانت الوظيفة التي تقوم بها تتفق مع ما يمكن لأي شخص في أي عمر القيام به".