أسفرت مباراة الديربي بين أتلتيكو مدريد وريال مدريد في الدوري الإسباني عن 4 أرقام تاريخية للفريق الملكي.
واستعاد ريال مدريد صدارة ترتيب الدوري الإسباني، بعد فوزه (2-1) على مضيفه أتلتيكو مدريد على ملعب "سيفيتاس متروبوليتانو" في ختام الجولة السادسة من الليغا.
ريال مدريد حقق انتصاره التاسع على التوالي هذا الموسم، بواقع 6 انتصارات في الدوري الإسباني، وانتصاران في دوري أبطال أوروبا، بجانب الفوز في السوبر الأوروبي مطلع الموسم، ليكون الفريق الوحيد في أوروبا الذي فاز بكل مبارياته منذ انطلاق الموسم الحالي.
وتعد هذه المرة الثالثة في تاريخ ريال مدريد التي يحقق فيها 9 انتصارات في انطلاقته بالموسم، والأولى منذ 54 عاماً، حيث كان قد حقق ذلك سابقا في موسمي (1961-1962) و(1968-1969) حين فاز بـ 11 مباراة متتالية في بداية كل منهما.
ووصل كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، إلى مباراته رقم 184 في مقعد المدير الفني للفريق الأبيض، ليصبح خامس أكثر مدرب يقود "الميرنغي" عبر تاريخه، متخطياً الإسباني لويس مولوني صاحب الـ183 مباراة، وخلف الهولندي ليو بينهاكر صاحب المركز الرابع (197 مباراة).
الأورجواياني فيديريكو فالفيردي، الذي يعيش أفضل أيامه مع الفريق الملكي حالياً، سجل هدف الريال الثاني، ليصل إلى مساهمته التهديفية السابعة في آخر 10 مباريات مع الفريق الملكي (4 أهداف و3 تمريرات حاسمة)، معادلاً مجموع ما وصل إليه من مساهمات في أول 95 مباراة بقميص الميرنغي.
الفرنسي أوريلين تشواميني الذي صنع الهدف الأول، أصبح ثاني أصغر لاعب في تاريخ ريال مدريد يُقدم تمريرة حاسمة في أول مباراة ديربي ضد أتلتيكو في الليغا خلال الألفية الجديدة بعمر 22 عاماً و234 يوماً، بعد مواطنه كريم بنزيما الذي صنع هدفاً في نوفمبر/تشرين الأول عام 2009 عن عمر ناهز 21 عاماً و 323 يوماً.
واستعاد ريال مدريد صدارة ترتيب الدوري الإسباني، بعد فوزه (2-1) على مضيفه أتلتيكو مدريد على ملعب "سيفيتاس متروبوليتانو" في ختام الجولة السادسة من الليغا.
ريال مدريد حقق انتصاره التاسع على التوالي هذا الموسم، بواقع 6 انتصارات في الدوري الإسباني، وانتصاران في دوري أبطال أوروبا، بجانب الفوز في السوبر الأوروبي مطلع الموسم، ليكون الفريق الوحيد في أوروبا الذي فاز بكل مبارياته منذ انطلاق الموسم الحالي.
وتعد هذه المرة الثالثة في تاريخ ريال مدريد التي يحقق فيها 9 انتصارات في انطلاقته بالموسم، والأولى منذ 54 عاماً، حيث كان قد حقق ذلك سابقا في موسمي (1961-1962) و(1968-1969) حين فاز بـ 11 مباراة متتالية في بداية كل منهما.
ووصل كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، إلى مباراته رقم 184 في مقعد المدير الفني للفريق الأبيض، ليصبح خامس أكثر مدرب يقود "الميرنغي" عبر تاريخه، متخطياً الإسباني لويس مولوني صاحب الـ183 مباراة، وخلف الهولندي ليو بينهاكر صاحب المركز الرابع (197 مباراة).
الأورجواياني فيديريكو فالفيردي، الذي يعيش أفضل أيامه مع الفريق الملكي حالياً، سجل هدف الريال الثاني، ليصل إلى مساهمته التهديفية السابعة في آخر 10 مباريات مع الفريق الملكي (4 أهداف و3 تمريرات حاسمة)، معادلاً مجموع ما وصل إليه من مساهمات في أول 95 مباراة بقميص الميرنغي.
الفرنسي أوريلين تشواميني الذي صنع الهدف الأول، أصبح ثاني أصغر لاعب في تاريخ ريال مدريد يُقدم تمريرة حاسمة في أول مباراة ديربي ضد أتلتيكو في الليغا خلال الألفية الجديدة بعمر 22 عاماً و234 يوماً، بعد مواطنه كريم بنزيما الذي صنع هدفاً في نوفمبر/تشرين الأول عام 2009 عن عمر ناهز 21 عاماً و 323 يوماً.