ثامر طيفور
قال الدكتور سيد شبر ابراهيم الوداعي عضو المجلس البلدي في المنطقة الشمالية، والذي لم يحسم قرار إعادة الترشح في الدائرة الأولى بعد، إن الحديث عن مشهد الإقبال على الانتخابات المقبلة ينبغي أن ينصب على تقييم واقع الوعي بضرورة المشاركة وتشخيص الموقف الواعي في إختيار الأصلح والمفيد في إثراء المشروع الانتخابي والارتقاء بالمنجز البرلماني والبلدي.
وأضاف الوداعي لـ"الوطن" :"على الرغم أنه من الصعب الحكم بشكل مسبق على خريطة المشاركة في الانتخابات المقبلة فأن المؤشرات الأولية المتمثلة في العدد غير المسبوق من الراغبين في الترشح للانتخابات المقبلة والاهتمام الذي يبديه المجتمع بالحراك الانتخابي مقارنة مع المشهد الانتخابي في الانتخابات السابقة، تشير الى توقعات محتملة في الزيادة الملموسة في الإقبال على الصندوق الانتخابي والمشاركة بشكل متميز عن الانتخابات السابقة".
وأكد الوداعي أن ذلك يشير إلى الارتفاع المتصاعد في مستوى الوعي الاجتماعي بضرورة المشاركة الفاعلة في صنع القرار الوطني في إختيار الأصلح لعضوية المجلس النيابي والمجالس البلدية.
وعن مستوى التنظيم لعملية التأكد من وجود أسماء الناخبين في جداول الإنتخابات، قال الوداعي :"الحقيقة لم نتفاجأ بالمستوى العالي للتنظيم في اللجنة إذ أننا من الحريصين على متابعة هكذا مشاريع التي تتميز باثرها المباشر على حياة ومصالح المجتمع، لذلك ما شهدناه من مستوى عال في التنظيم بدء من الإستقبال والمساعدة في تحضير البيانات وإنجاز المعاملات بمستوى عال من الدقة والمهنية والاحترافية أثره الفعلي في تيسير إنجاز طلبات المواطنين".
قال الدكتور سيد شبر ابراهيم الوداعي عضو المجلس البلدي في المنطقة الشمالية، والذي لم يحسم قرار إعادة الترشح في الدائرة الأولى بعد، إن الحديث عن مشهد الإقبال على الانتخابات المقبلة ينبغي أن ينصب على تقييم واقع الوعي بضرورة المشاركة وتشخيص الموقف الواعي في إختيار الأصلح والمفيد في إثراء المشروع الانتخابي والارتقاء بالمنجز البرلماني والبلدي.
وأضاف الوداعي لـ"الوطن" :"على الرغم أنه من الصعب الحكم بشكل مسبق على خريطة المشاركة في الانتخابات المقبلة فأن المؤشرات الأولية المتمثلة في العدد غير المسبوق من الراغبين في الترشح للانتخابات المقبلة والاهتمام الذي يبديه المجتمع بالحراك الانتخابي مقارنة مع المشهد الانتخابي في الانتخابات السابقة، تشير الى توقعات محتملة في الزيادة الملموسة في الإقبال على الصندوق الانتخابي والمشاركة بشكل متميز عن الانتخابات السابقة".
وأكد الوداعي أن ذلك يشير إلى الارتفاع المتصاعد في مستوى الوعي الاجتماعي بضرورة المشاركة الفاعلة في صنع القرار الوطني في إختيار الأصلح لعضوية المجلس النيابي والمجالس البلدية.
وعن مستوى التنظيم لعملية التأكد من وجود أسماء الناخبين في جداول الإنتخابات، قال الوداعي :"الحقيقة لم نتفاجأ بالمستوى العالي للتنظيم في اللجنة إذ أننا من الحريصين على متابعة هكذا مشاريع التي تتميز باثرها المباشر على حياة ومصالح المجتمع، لذلك ما شهدناه من مستوى عال في التنظيم بدء من الإستقبال والمساعدة في تحضير البيانات وإنجاز المعاملات بمستوى عال من الدقة والمهنية والاحترافية أثره الفعلي في تيسير إنجاز طلبات المواطنين".