تستقطب ظاهرة غريبة في ظفار العمانية كثيرا من الزوار لرؤيتها، ففي هذا الموقع بين الجبال المرتفعة، وعلى مسار طريق رئيسي، توجد عقبة حشير.
ويقال إن عقبة حشير، نقطة انعدام الجاذبية وأصبحت مقصد الكثير من الزوار، ففي هذا الموقع تتحرك الزجاجة إلى الأعلى بدلا من التدحرج إلى أسفل المنحدر كما يفترض.
وأما السيارات فتتوقف في النقطة بوضع الحياد لتتحرك صعودا نحو التل دون قوة دفع.
وحاول باحثون تفسير الظاهرة الغريبة، التي تسمى ”التلة المغناطيسية"، فرأى البعض انها حقيقة تخضع لقوانين الطبيعة، أما آخرون فرأوا انها نوع من الخداع البصري تلعب التضاريس دورا كبيرا في صنعه.
ويبدو أن الظاهرة حقيقية وليست خداعا بصريا، لأنه قد تم تسجيل نقاط مماثلة بعدة دول تنعدم فيها الجاذبية كعقبة حشير، إذ سجلت كل من الأردن والسعودية والسويد والبرتغال وبولندا وألمانيا ورومانيا والولايات المتحدة والصين، مناطق تنعدم بها الجاذبية فسر أغلبها بوجود معادن بنسب كبيرة في منطقة ما تكون عامل جذب مغناطيسي يتسبب بظاهرة ”انعدام الجاذبية".
ويقال إن عقبة حشير، نقطة انعدام الجاذبية وأصبحت مقصد الكثير من الزوار، ففي هذا الموقع تتحرك الزجاجة إلى الأعلى بدلا من التدحرج إلى أسفل المنحدر كما يفترض.
وأما السيارات فتتوقف في النقطة بوضع الحياد لتتحرك صعودا نحو التل دون قوة دفع.
وحاول باحثون تفسير الظاهرة الغريبة، التي تسمى ”التلة المغناطيسية"، فرأى البعض انها حقيقة تخضع لقوانين الطبيعة، أما آخرون فرأوا انها نوع من الخداع البصري تلعب التضاريس دورا كبيرا في صنعه.
ويبدو أن الظاهرة حقيقية وليست خداعا بصريا، لأنه قد تم تسجيل نقاط مماثلة بعدة دول تنعدم فيها الجاذبية كعقبة حشير، إذ سجلت كل من الأردن والسعودية والسويد والبرتغال وبولندا وألمانيا ورومانيا والولايات المتحدة والصين، مناطق تنعدم بها الجاذبية فسر أغلبها بوجود معادن بنسب كبيرة في منطقة ما تكون عامل جذب مغناطيسي يتسبب بظاهرة ”انعدام الجاذبية".