بعث علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، برقية تهنئة إلى معالي الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، ضمّنها خالص التهاني وأجمل التبريكات بمناسبة اليوم الوطني السعودي الثاني والتسعين، الذي تحتفي به المملكة العربية السعودية في الثالث والعشرين من شهر سبتمبر كل عام، معربًا معاليه عن الاعتزاز بتاريخ السعودية الممتد على ثلاثة قرون مضت، والتي أسسها المغفور له الملك عبدالعزيز بن سعود.
وأكد رئيس مجلس الشورى الاعتزاز والتقدير لما وصلت إليه العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة بفضل حرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه، على تطويرها وتنميتها بالشكل الذي يخدم مصلحة البلدين الشقيقين ويصون مصالحهما.
وأشاد رئيس مجلس الشورى بالدور المحوري الكبير الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في نشر الخير والسلام، وبسط الأمن والاستقرار في المنطقة، وما تقوم به من دعم وترسيخ عرى التضامن العربي وصون الحقوق العربية المشروعة وخدمة قضايا الأمتين العربية والاسلامية تأكيدًا لمبادئها الوطنية المنبثقة من الدين الإسلامي الحنيف.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بالمستوى الرفيع الذي بلغته علاقات التعاون في مجال العمل البرلماني بين المملكتين الشقيقتين، مؤكدًا الحرص على دعمها وتعزيزها لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
كما بعث رئيس مجلس الشورى برقية تهنئة بهذه المناسبة، إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن أحمد بن عبد العزيز آل سعود، سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين، سائلاً المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الوطنية على المملكة العربية السعودية الشقيقة بمزيد من الأمن والتقدم والازدهار، وعلى الشعب السعودي الشقيق بالخير والرخاء، في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه.
وأكد رئيس مجلس الشورى الاعتزاز والتقدير لما وصلت إليه العلاقات الثنائية بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة بفضل حرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله ورعاه، على تطويرها وتنميتها بالشكل الذي يخدم مصلحة البلدين الشقيقين ويصون مصالحهما.
وأشاد رئيس مجلس الشورى بالدور المحوري الكبير الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في نشر الخير والسلام، وبسط الأمن والاستقرار في المنطقة، وما تقوم به من دعم وترسيخ عرى التضامن العربي وصون الحقوق العربية المشروعة وخدمة قضايا الأمتين العربية والاسلامية تأكيدًا لمبادئها الوطنية المنبثقة من الدين الإسلامي الحنيف.
ونوّه رئيس مجلس الشورى بالمستوى الرفيع الذي بلغته علاقات التعاون في مجال العمل البرلماني بين المملكتين الشقيقتين، مؤكدًا الحرص على دعمها وتعزيزها لما فيه خير وصالح البلدين والشعبين الشقيقين.
كما بعث رئيس مجلس الشورى برقية تهنئة بهذه المناسبة، إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن أحمد بن عبد العزيز آل سعود، سفير المملكة العربية السعودية لدى مملكة البحرين، سائلاً المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة الوطنية على المملكة العربية السعودية الشقيقة بمزيد من الأمن والتقدم والازدهار، وعلى الشعب السعودي الشقيق بالخير والرخاء، في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه.