البحرين الجديدة، المملكة الزاخرة بإنجازاتها، صاحبة العلامات الفارقة في كافة النواحي، والتي تحققت بفضل المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد المعظم، كانت ملامحها الرئيسة والبارزة حاضرة أمام العالم أمس.
إذ في كلمة البحرين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سرد وزير الخارجية عدداً مبهراً من الإنجازات التي حققتها مملكتنا الغالية بفضل ملكها الغالي حفظه الله ورعاه، والتي بالتمعن فيها يدرك المتابع حجم التطورات الجبارة التي تحققت طوال أكثر من عقدين ذهبيين على حكم الملك حمد.
ثورة تطوير وتجديد وإصلاح شاملة، حياة ديمقراطية وممارسات دستورية كاملة، ومجتمع بات يمضي دوماً تجاه التحديث وتنفس هواء الحريات والإنسانية والتعايش.
من يريد أن يعرف البحرين، من يريد أن يعرف ماذا فعل ملكها الذهبي بقلبه وفكره النير فيها وماذا فعل لشعبها، فليقرأ سطور الكلمة التي ألقيت، ولينظر ويقدر حجم الإنجازات على صعيد الديمقراطية والحريات وتطوير الحياة المدنية.
نتحدث عن قلب ملك رحيم، فنجد الاهتمام البالغ بحقوق الإنسان، نجد نهجاً إنسانياً يعتبر نموذجاً يحتذى به، نجد توجيهاً ملكياً سامياً لتطبيق مشاريع راقية تخدم الإنسان وتساعده ليكون عنصراً فاعلاً في مجتمعه حتى ولو أخطأ، ومثال ذلك تطبيق «العقوبات البديلة» و«السجون المفتوحة»، وهما خطوتان لا يقوم بهما إلا إنسان راقٍ بقلبه وتسامحه ومحبته لأبنائه مثل ملكنا المعظم حفظه الله.
تجد حماية للحقوق الدستورية وتعزيزاً للممارسات الديمقراطية، وتجد مؤسسات جادة تعمل لحماية حقوق الناس، تقدر الإنسان وتعطيه مجالات ومجالات لا تنتهي ليكون من خلالها نموذجاً للمواطن الإيجابي الذي يبني بلده.
تجد في نهج البحرين وملكها الحامي لها، تجد سياسة راقية لمملكة تؤمن بأن السلام واحترام سيادة الآخرين والسعي بالخير لحل الصراعات، تؤمن بأنها أفضل وأنجع السبل لخلق مجتمعات آمنة تركز على البناء والنماء والتطور.
تعلمنا ونحن أبناء فخورون دوماً بوالدنا الكبير حمد بن عيسى حفظه الله، تعلمنا منه كيف يكون الإنسان البحريني فريداً من نوعه، بانتمائه لوطنه، وولائه لقائده، ودفاعه عن أرضه، وسعيه بالخير في كل شيء، وكيف يكون نموذجاً للمواطن الذي يرى وطنه أولاً، ويتمنى الخير لسواه ثانياً.
البحرين في تاريخها المتعاقب، وبالأخص في عهدها الزاهر بقيادة ملكها الذهبي، كانت وستظل واحة سلام ومحبة ووئام، ستظل نموذجاً راقياً في تعاملها مع كل شيء، فهي لم تسمَ أرض المحبة والخلود من عبث.
ملكنا الغالي بوسلمان، بك نفخر، ولك الولاء والحب، سدد الله خطاك وأدامك أباً حانياً وقائداً فذاً، وحامياً لحمى البحرين وشعبها المخلص.
إذ في كلمة البحرين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سرد وزير الخارجية عدداً مبهراً من الإنجازات التي حققتها مملكتنا الغالية بفضل ملكها الغالي حفظه الله ورعاه، والتي بالتمعن فيها يدرك المتابع حجم التطورات الجبارة التي تحققت طوال أكثر من عقدين ذهبيين على حكم الملك حمد.
ثورة تطوير وتجديد وإصلاح شاملة، حياة ديمقراطية وممارسات دستورية كاملة، ومجتمع بات يمضي دوماً تجاه التحديث وتنفس هواء الحريات والإنسانية والتعايش.
من يريد أن يعرف البحرين، من يريد أن يعرف ماذا فعل ملكها الذهبي بقلبه وفكره النير فيها وماذا فعل لشعبها، فليقرأ سطور الكلمة التي ألقيت، ولينظر ويقدر حجم الإنجازات على صعيد الديمقراطية والحريات وتطوير الحياة المدنية.
نتحدث عن قلب ملك رحيم، فنجد الاهتمام البالغ بحقوق الإنسان، نجد نهجاً إنسانياً يعتبر نموذجاً يحتذى به، نجد توجيهاً ملكياً سامياً لتطبيق مشاريع راقية تخدم الإنسان وتساعده ليكون عنصراً فاعلاً في مجتمعه حتى ولو أخطأ، ومثال ذلك تطبيق «العقوبات البديلة» و«السجون المفتوحة»، وهما خطوتان لا يقوم بهما إلا إنسان راقٍ بقلبه وتسامحه ومحبته لأبنائه مثل ملكنا المعظم حفظه الله.
تجد حماية للحقوق الدستورية وتعزيزاً للممارسات الديمقراطية، وتجد مؤسسات جادة تعمل لحماية حقوق الناس، تقدر الإنسان وتعطيه مجالات ومجالات لا تنتهي ليكون من خلالها نموذجاً للمواطن الإيجابي الذي يبني بلده.
تجد في نهج البحرين وملكها الحامي لها، تجد سياسة راقية لمملكة تؤمن بأن السلام واحترام سيادة الآخرين والسعي بالخير لحل الصراعات، تؤمن بأنها أفضل وأنجع السبل لخلق مجتمعات آمنة تركز على البناء والنماء والتطور.
تعلمنا ونحن أبناء فخورون دوماً بوالدنا الكبير حمد بن عيسى حفظه الله، تعلمنا منه كيف يكون الإنسان البحريني فريداً من نوعه، بانتمائه لوطنه، وولائه لقائده، ودفاعه عن أرضه، وسعيه بالخير في كل شيء، وكيف يكون نموذجاً للمواطن الذي يرى وطنه أولاً، ويتمنى الخير لسواه ثانياً.
البحرين في تاريخها المتعاقب، وبالأخص في عهدها الزاهر بقيادة ملكها الذهبي، كانت وستظل واحة سلام ومحبة ووئام، ستظل نموذجاً راقياً في تعاملها مع كل شيء، فهي لم تسمَ أرض المحبة والخلود من عبث.
ملكنا الغالي بوسلمان، بك نفخر، ولك الولاء والحب، سدد الله خطاك وأدامك أباً حانياً وقائداً فذاً، وحامياً لحمى البحرين وشعبها المخلص.