"جعلتنا نعشق مادة العلوم ونبدع فيها ونسعى إلى التخصص في مجالاتها مستقبلاً كعالمات وطبيبات، وقد أحببت المادة بسبب شرحها وتعاملها اللطيف معنا"، تلك كانت كلمات الطالبة نور حسين بشأن معلمتها فرح علي العرادي بمدرسة سترة الإعدادية للبنات.
وأضافت زميلتها جود عبدالعزيز:"ربطت بين التعليم والتعلّم والفائدة والمتعة والبهجة في مكان واحد وهو صفها، فمادة العلوم من أفضل المواد المحببة لدي بسبب تعامل المعلمة معنا".
من جانبها، قالت المعلمة فرح إنها تسخر جل وقتها في خدمة طالباتها، فقد عشقت مهنتها وأخلصت لها، وهي سعيدة بردود الفعل هذه، فقد حرصت على امتداد فترات التواصل مع الطالبات إلى خارج وقت الدوام الرسمي، ونفذت برامج التحفيز النوعية، وطبقت الاستراتيجيات الحديثة في التدريس، بما ساهم في ارتفاع نسبة الإتقان في العام الدراسي الماضي إلى 100%، وزيادة عدد المتفوقات، وارتفاع نسبة المشاركة الطلابية في الفعاليات الداخلية والخارجية مع تحقيق المراكز المتقدمة.
ويأتي ذلك ضمن قصص نجاح الكوادر الوطنية الكفؤة في المدارس الحكومية، بدعم ومتابعة المسؤولين والمختصين بوزارة التربية والتعليم.
وأضافت زميلتها جود عبدالعزيز:"ربطت بين التعليم والتعلّم والفائدة والمتعة والبهجة في مكان واحد وهو صفها، فمادة العلوم من أفضل المواد المحببة لدي بسبب تعامل المعلمة معنا".
من جانبها، قالت المعلمة فرح إنها تسخر جل وقتها في خدمة طالباتها، فقد عشقت مهنتها وأخلصت لها، وهي سعيدة بردود الفعل هذه، فقد حرصت على امتداد فترات التواصل مع الطالبات إلى خارج وقت الدوام الرسمي، ونفذت برامج التحفيز النوعية، وطبقت الاستراتيجيات الحديثة في التدريس، بما ساهم في ارتفاع نسبة الإتقان في العام الدراسي الماضي إلى 100%، وزيادة عدد المتفوقات، وارتفاع نسبة المشاركة الطلابية في الفعاليات الداخلية والخارجية مع تحقيق المراكز المتقدمة.
ويأتي ذلك ضمن قصص نجاح الكوادر الوطنية الكفؤة في المدارس الحكومية، بدعم ومتابعة المسؤولين والمختصين بوزارة التربية والتعليم.