عززت مملكة البحرين من موقعها الدولي في المجال الرقمي من خلال إدراجها للمرة الأولى في تقرير التنافسية الرقمية العالمية 2022 الصادر عن مركز التنافسية العالمي التابع لمعهد التنمية الإدارية(IMD)، حيث جاءت في الترتيب 32 عالميًا، وتم تصنيفها ضمن أفضل 15 دولة في 14مؤشراً تم قياسه في التقرير.
وقد تميز أداء مملكة البحرين في المجالات المعنية بالبنية التحتية الرقمية لتتصدر عربياً وتحصل على الترتيب السادس عالميًا في مؤشر (الاستثمار في الاتصالات)، بينما جاءت في الترتيب 11 عالمياً في مؤشر (الأمن السيبراني)، و14 عالميًا في مؤشر (تكنولوجيا الاتصالات) والذي يقيس مدى استيفاء تكنولوجيا الاتصالات لمتطلبات العمل، كما جاءت في الترتيب 4 عالميًا في (عدد مشتركي النطاق العريض المتنقل ومستخدمي الإنترنت).
كما تميز أداء المملكة في المجالات المعنية بالقوى العاملة في المجال الرقمي لتعكس ما تزخر به مملكة البحرين من قوى عاملة موهوبة في هذا المجال، لتحتل الترتيب السابع عالميًا في مؤشر (الخبرة العالمية)، والترتيب 13 عالميًا في مؤشر (المهارات الرقمية والتكنولوجية) و13 عالمياً في مؤشر (المواهب)، وكانت ضمن الدول الـ20 الأولى عالمياً في عدد من المؤشرات أبرزها: الثالثة عالميًا في مؤشر (النساء الحاصلات على الدرجات العلمية)، والسابعة عالميًا في مؤشر (الخبرة الدولية للمدراء)، و13 عالميًا في مؤشر (التوجه نحو العولمة)، و19 عالميًا من حيث (عدد الباحثات).
وقد تميز أداء مملكة البحرين في المجالات المعنية بالبنية التحتية الرقمية لتتصدر عربياً وتحصل على الترتيب السادس عالميًا في مؤشر (الاستثمار في الاتصالات)، بينما جاءت في الترتيب 11 عالمياً في مؤشر (الأمن السيبراني)، و14 عالميًا في مؤشر (تكنولوجيا الاتصالات) والذي يقيس مدى استيفاء تكنولوجيا الاتصالات لمتطلبات العمل، كما جاءت في الترتيب 4 عالميًا في (عدد مشتركي النطاق العريض المتنقل ومستخدمي الإنترنت).
كما تميز أداء المملكة في المجالات المعنية بالقوى العاملة في المجال الرقمي لتعكس ما تزخر به مملكة البحرين من قوى عاملة موهوبة في هذا المجال، لتحتل الترتيب السابع عالميًا في مؤشر (الخبرة العالمية)، والترتيب 13 عالميًا في مؤشر (المهارات الرقمية والتكنولوجية) و13 عالمياً في مؤشر (المواهب)، وكانت ضمن الدول الـ20 الأولى عالمياً في عدد من المؤشرات أبرزها: الثالثة عالميًا في مؤشر (النساء الحاصلات على الدرجات العلمية)، والسابعة عالميًا في مؤشر (الخبرة الدولية للمدراء)، و13 عالميًا في مؤشر (التوجه نحو العولمة)، و19 عالميًا من حيث (عدد الباحثات).