اتفق كيليان مبابي ونيمار بشكل متبادل على عدم مناقشة العلاقة بينهما علنًا بعد أن لعب ليونيل ميسي دور الوسيط للمساعدة في تهدئة نزاعهما وفقا لتقرير في صحيفة ”ليكيب" الفرنسية.
وأوضح تقرير من صحيفة ”ليكيب" اليوم الخميس كيف اتفق اللاعبان على عدم مناقشة العلاقة بينهما علنًا حتى لا يمكن قراءة أي تفسيرات خاطئة في أي شيء قاله اللاعب الآخر.
وسيتبنى مبابي ونيمار الموقف لأنهما يعتقدان أنه الخيار الأفضل لتناغم الفريق ولصورة النادي.
وقع نيمار ومبابي لباريس سان جيرمان صيف عام 2017.
وتفككت العلاقات بين الاثنين بسرعة في السنوات الأخيرة مع التقرير الذي يوضح كيف ينظر نيمار إلى مبابي على أنه ”متعجرف" وكيف لم يكن الثنائي قريبًا من بعضهما البعض في الملعب، وهو ما يتضح أحيانًا خلال المباريات في لحظات محرجة.
وعلى الرغم من انعدام الثقة من كلا الجانبين والشعور بأن بعضهما البعض كانا يتصرفان ضد بعضهما البعض، لكن كلاهما على استعداد لتجاهل خلافاتهما لصالح النادي.
واتفقا على الحد من أي تعليقات تتعلق ببعضهم البعض وتعهدا بالصمت.
ويضيف التقرير أن هذا النهج تم الاتفاق عليه بشكل متبادل من كلا اللاعبين مع تعليقات على فترة التوقف الدولي توضح كيف كان كلاهما ملتزمًا بهذا التعهد، حيث يعتقدان أنه من الضروري أن يتمتع النادي بالنجاح هذا الموسم.
واختلف مبابي ونيمار بشأن ترتيب مسدد ضربات الجزاء الشهر الماضي في مباراة في دوري الدرجة الأولى الفرنسي مع ظهور العلاقة المتوترة بين النجمين البرازيلي والفرنسي.
وبحسب ما ورد تدخل سيرجيو راموس لفصل اللاعبين المتناحرين في غرفة الملابس بعد ذلك الحادث.
وتحرك كريستوف غالتيه مدرب باريس سان جيرمان لمعالجة المشكلة وجهاً لوجه من خلال عقد اجتماع للفريق الأول تم فيه توبيخ اللاعبين والاعتذار، بينما عمل ميسي كوسيط للمساعدة في تهدئة الاستياء المستمر.
ولم تتوقف التداعيات عند هذا الحد، حيث ذهب نيمار إلى وضع إعجاب على منشورتين على وسائل التواصل الاجتماعي انتقدا مبابي، بما في ذلك المنشور الذي قال إن مبابي ”يسيطر" على النادي.
وكان هذا التعليق في سياق التقارير التي تزعم أن مبابي سيكون له تأثير كبير في القرارات الرياضية للنادي كجزء من تمديد عقده الجديد لمدة ثلاث سنوات مع بطل دوري الدرجة الأولى الفرنسي.
وأوضح تقرير من صحيفة ”ليكيب" اليوم الخميس كيف اتفق اللاعبان على عدم مناقشة العلاقة بينهما علنًا حتى لا يمكن قراءة أي تفسيرات خاطئة في أي شيء قاله اللاعب الآخر.
وسيتبنى مبابي ونيمار الموقف لأنهما يعتقدان أنه الخيار الأفضل لتناغم الفريق ولصورة النادي.
وقع نيمار ومبابي لباريس سان جيرمان صيف عام 2017.
وتفككت العلاقات بين الاثنين بسرعة في السنوات الأخيرة مع التقرير الذي يوضح كيف ينظر نيمار إلى مبابي على أنه ”متعجرف" وكيف لم يكن الثنائي قريبًا من بعضهما البعض في الملعب، وهو ما يتضح أحيانًا خلال المباريات في لحظات محرجة.
وعلى الرغم من انعدام الثقة من كلا الجانبين والشعور بأن بعضهما البعض كانا يتصرفان ضد بعضهما البعض، لكن كلاهما على استعداد لتجاهل خلافاتهما لصالح النادي.
واتفقا على الحد من أي تعليقات تتعلق ببعضهم البعض وتعهدا بالصمت.
ويضيف التقرير أن هذا النهج تم الاتفاق عليه بشكل متبادل من كلا اللاعبين مع تعليقات على فترة التوقف الدولي توضح كيف كان كلاهما ملتزمًا بهذا التعهد، حيث يعتقدان أنه من الضروري أن يتمتع النادي بالنجاح هذا الموسم.
واختلف مبابي ونيمار بشأن ترتيب مسدد ضربات الجزاء الشهر الماضي في مباراة في دوري الدرجة الأولى الفرنسي مع ظهور العلاقة المتوترة بين النجمين البرازيلي والفرنسي.
وبحسب ما ورد تدخل سيرجيو راموس لفصل اللاعبين المتناحرين في غرفة الملابس بعد ذلك الحادث.
وتحرك كريستوف غالتيه مدرب باريس سان جيرمان لمعالجة المشكلة وجهاً لوجه من خلال عقد اجتماع للفريق الأول تم فيه توبيخ اللاعبين والاعتذار، بينما عمل ميسي كوسيط للمساعدة في تهدئة الاستياء المستمر.
ولم تتوقف التداعيات عند هذا الحد، حيث ذهب نيمار إلى وضع إعجاب على منشورتين على وسائل التواصل الاجتماعي انتقدا مبابي، بما في ذلك المنشور الذي قال إن مبابي ”يسيطر" على النادي.
وكان هذا التعليق في سياق التقارير التي تزعم أن مبابي سيكون له تأثير كبير في القرارات الرياضية للنادي كجزء من تمديد عقده الجديد لمدة ثلاث سنوات مع بطل دوري الدرجة الأولى الفرنسي.