شنّت كاتيا أفيرو شقيقة قائد منتخب البرتغال كريستيانو رونالدو هجومًا لاذعًا على منتقدي شقيقها بسبب تذبذب مستواه مع منتخب البلاد، واصفة إياهم بأنهم مرضى وينسون المعروف.
وكان المنتخب البرتغالي قد حقق انتصارا كبيرا أمام نظيره التشيكي وتغلب عليه 4 - صفر يوم السبت الماضي ليتصدر المجموعة الثانية في منافسات المستوى الأول بدوري أمم أوروبا.
لكن "سيليساو أوروبا" خسر أمام نظيره الإسباني صفر - 1 مساء الثلاثاء في الجولة السادسة الأخيرة من مباريات المجموعة ليفقد فرصة التأهل للنهائيات.
ولم يتمكن رونالدو من التسجيل للمباراة الدولية الثالثة على التوالي، حيث تصدى حارس المرمى الإسباني أوناي سيمون لمحاولتيه في مباراة إسبانيا، وظهرت خيبة الأمل والإحباط على قائد الفريق مع نهاية المباراة.
وقالت شقيقة رونالدو في "ستوري" عبر حسابها على تطبيق "انستغرام": عليكم أن تقدموا المساعدة لمن ساعدوا البرتغال وضحوا بأرواحهم من أجل البلاد.
وتابعت: لكن البرتغاليين مرضى وأغبياء وبلا قلب، دائمًا ما ينكرون الجميل.
وعلّقت على صورة رونالدو قائلة: هذا الرجل في الصورة يُدعى كريستيانو رونالدو، إنه ببساطة أفضل لاعب في العالم، تقف عائلته ومحبيه بجانبه مهما حدث.
وأضافت: ما يحدث الآن لا يفاجئني، لأن شعب البرتغال دائمًا ما يبصق في الصحن الذي يأكل منه، لذلك حينما يظهر شخص من بين الرماد ويغير العقليات، فإنه يزعج الجميع.
وكان المنتخب البرتغالي قد حقق انتصارا كبيرا أمام نظيره التشيكي وتغلب عليه 4 - صفر يوم السبت الماضي ليتصدر المجموعة الثانية في منافسات المستوى الأول بدوري أمم أوروبا.
لكن "سيليساو أوروبا" خسر أمام نظيره الإسباني صفر - 1 مساء الثلاثاء في الجولة السادسة الأخيرة من مباريات المجموعة ليفقد فرصة التأهل للنهائيات.
ولم يتمكن رونالدو من التسجيل للمباراة الدولية الثالثة على التوالي، حيث تصدى حارس المرمى الإسباني أوناي سيمون لمحاولتيه في مباراة إسبانيا، وظهرت خيبة الأمل والإحباط على قائد الفريق مع نهاية المباراة.
وقالت شقيقة رونالدو في "ستوري" عبر حسابها على تطبيق "انستغرام": عليكم أن تقدموا المساعدة لمن ساعدوا البرتغال وضحوا بأرواحهم من أجل البلاد.
وتابعت: لكن البرتغاليين مرضى وأغبياء وبلا قلب، دائمًا ما ينكرون الجميل.
وعلّقت على صورة رونالدو قائلة: هذا الرجل في الصورة يُدعى كريستيانو رونالدو، إنه ببساطة أفضل لاعب في العالم، تقف عائلته ومحبيه بجانبه مهما حدث.
وأضافت: ما يحدث الآن لا يفاجئني، لأن شعب البرتغال دائمًا ما يبصق في الصحن الذي يأكل منه، لذلك حينما يظهر شخص من بين الرماد ويغير العقليات، فإنه يزعج الجميع.