ثمن فضيلة الشيخ الدكتور عبد اللطيف محمود آل محمود، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الدعوة الكريمة التي أعلنها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لفضيلة الشيخ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف لزيارة مملكة البحرين، في الثالث من نوفمبر القادم، للمشاركة في فعاليات ملتقى البحرين "حوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني"، الذي يعقد برعاية جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.
وقال فضيلة الشيخ إن هذه الدعوة التي وجهها جلالة الملك إلى فضيلة الشيخ الدكتور أحمد الطيب تجسد المكانة الكبيرة للأزهر الشريف في ظل ما لمملكة البحرين من صلات عريقة بالجامع الأزهر، فقد نهل من الأزهر الشريف ومن معاهده وكلياته كثير من طلبة البحرين، سواء في الكليات الشرعية أو العلمية والتخصصية.
وبين فضيلة الشيخ الدكتور عبداللطيف آل محمود أن إقامة ملتقى البحرين "حوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني" يشكل صوراً من صور التضامن من أجل الإنسانية والإصلاح في الأرض ومكافحة الفساد، لافتاً إلى أهمية حضور قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان مع فضيلة الشيخ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف في هذا الملتقى، واصفاً لقاءهم في مملكة البحرين بأنه لقاء للوصول إلى ما هو أحسن للإنسانية والعمل على المشاركات التي تحفظ للإنسانية كرامتها، خاصة وأنه في الآونة الأخيرة تتعرض الإنسانية إلى مخاطر جمة على المستوى الأخلاقي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي.
وقال فضيلة الشيخ إن هذه الدعوة التي وجهها جلالة الملك إلى فضيلة الشيخ الدكتور أحمد الطيب تجسد المكانة الكبيرة للأزهر الشريف في ظل ما لمملكة البحرين من صلات عريقة بالجامع الأزهر، فقد نهل من الأزهر الشريف ومن معاهده وكلياته كثير من طلبة البحرين، سواء في الكليات الشرعية أو العلمية والتخصصية.
وبين فضيلة الشيخ الدكتور عبداللطيف آل محمود أن إقامة ملتقى البحرين "حوار الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني" يشكل صوراً من صور التضامن من أجل الإنسانية والإصلاح في الأرض ومكافحة الفساد، لافتاً إلى أهمية حضور قداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان مع فضيلة الشيخ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف في هذا الملتقى، واصفاً لقاءهم في مملكة البحرين بأنه لقاء للوصول إلى ما هو أحسن للإنسانية والعمل على المشاركات التي تحفظ للإنسانية كرامتها، خاصة وأنه في الآونة الأخيرة تتعرض الإنسانية إلى مخاطر جمة على المستوى الأخلاقي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي.