حصدت حملة النبي الأكرم الحادية عشرة للتبرع بالدم 212 كيسًا من الدم، والتي نظمتها جمعية عالي الخيرية الاجتماعية صباح يوم أمس السبت بالتعاون مع بنك الدم الركزي وجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر وجمعية عالي التعاونية الاستهلاكية في صالة الحاج أحمد منصور العالي.
وقال رئيس جمعية عالي الخيرية الاجتماعية علي العالي إنه تم رفض ستة وستين متبرعًا لأسباب مختلفة، مبينًا أن الإقبال كان كثيفًا منذ بدء استقبال المتبرعين بعد تخفيف الاجراءات الخاصة بجائحة كورونا، وهو ما ساهم في تقاطر المتبرعين منذ الساعات الأولى لافتتاح الحملة، منوهًا إلى أن الكوادر العاملة في التنظيم أدت أدوارها كما ينبغي، وساهمت في انسيابية الحركة، مثمنًا جهودهم وجهود المتبرعين الذي ساهموا في إنجاح الحملة ووصولها إلى النسخة الحادية عشرة.
وأوضح رئيس جمعية عالي أن أصغر المتبرعين يبلغ من العمر 18 سنة، فيما كان أكبر المتبرعين عمرًا يبلغ 66 عامًا وتسعة أشهر، فيما يبلغ أكبر المسجلين 70 عامًا، مشيرًا إلى أن تظافر الجهود الأهلية والرسمية يجعل البحرين من الدول المتقدمة في مجال التبرع بالدم على مستوى العالم دون الحاجة إلى استيراده في جميع الحالات، وذلك بفضل الوعي الكبير للمواطنين والمقيمين الذين يفزعون للمرضى، وهو من الصفات الرائعة في أهالي البحرين مواطنين ومقيمين.
من جانبه قال رئيس الحملة أمين السر العام بالجمعية حسين محمد العالي إن التحضيرات التي سبقت الحملة أظهرتها بالشكل اللائق بفضل تعاون جميع الجهات واللجان العاملة، مشيدًا بالشراكة مع بنك الدم المركزي، جمعية عالي التعاونية الاستهلاكية، مركز عالي الصحي، المستشفى الخليجي الأمريكي، مركز الجنان الطبي ومستشفى الهلال والمراكز الطبية التابعة له، منوهًا بدعم الجهات الراعية في تمويل خدمات الحملة.
وقال رئيس جمعية عالي الخيرية الاجتماعية علي العالي إنه تم رفض ستة وستين متبرعًا لأسباب مختلفة، مبينًا أن الإقبال كان كثيفًا منذ بدء استقبال المتبرعين بعد تخفيف الاجراءات الخاصة بجائحة كورونا، وهو ما ساهم في تقاطر المتبرعين منذ الساعات الأولى لافتتاح الحملة، منوهًا إلى أن الكوادر العاملة في التنظيم أدت أدوارها كما ينبغي، وساهمت في انسيابية الحركة، مثمنًا جهودهم وجهود المتبرعين الذي ساهموا في إنجاح الحملة ووصولها إلى النسخة الحادية عشرة.
وأوضح رئيس جمعية عالي أن أصغر المتبرعين يبلغ من العمر 18 سنة، فيما كان أكبر المتبرعين عمرًا يبلغ 66 عامًا وتسعة أشهر، فيما يبلغ أكبر المسجلين 70 عامًا، مشيرًا إلى أن تظافر الجهود الأهلية والرسمية يجعل البحرين من الدول المتقدمة في مجال التبرع بالدم على مستوى العالم دون الحاجة إلى استيراده في جميع الحالات، وذلك بفضل الوعي الكبير للمواطنين والمقيمين الذين يفزعون للمرضى، وهو من الصفات الرائعة في أهالي البحرين مواطنين ومقيمين.
من جانبه قال رئيس الحملة أمين السر العام بالجمعية حسين محمد العالي إن التحضيرات التي سبقت الحملة أظهرتها بالشكل اللائق بفضل تعاون جميع الجهات واللجان العاملة، مشيدًا بالشراكة مع بنك الدم المركزي، جمعية عالي التعاونية الاستهلاكية، مركز عالي الصحي، المستشفى الخليجي الأمريكي، مركز الجنان الطبي ومستشفى الهلال والمراكز الطبية التابعة له، منوهًا بدعم الجهات الراعية في تمويل خدمات الحملة.