أكد الباحث السياسي نواف كمال والمرشح المحتمل للانتخابات النيابية عن عاشرة الجنوبية، أهمية زيادة الدعم المالي للطلاب الدارسين في مختلف الجامعات العربية والدولية في ظل التضخم العالي وارتفاع أسعار السلع حول العالم، والصعوبات التي تواجههم مع ثبات مكافأتهم المالية دون أي زيادة تذكر.
وأشار إلى الحاجة لوجود نظام للتحفيز يتم من خلالها وضع جدول للمكافئات مرادف للمخصصات المالية الحالية، ومن خلالها يمكن تمييز الطلاب المتفوقين بزيادة مخصصاتهم في حال ارتفعت درجاتهم إلى مراحل التفوق والتميز قياساً بالطلاب الآخرين على أن يشمل ذلك الطلاب الذي يدرسون على حسابهم الخاص.
وحول الأثر من هذه المطالبة، أشار إلى إن برنامج ولي العهد للمنح الدراسية العالمية أعطى فرصة واسعة للخريجي الثانوية من المتفوقين بالدراسة في أعرق الجامعات، ونراهم اليوم شركاء حقيقيين يساهمون في إدارة الدفة في العمل الحكومة لما لقوه من رعاية واهتمام وتذليل كافة الصعوبات أمامهم بعد أن تم اختيارهم ضمن معايير دقيقة.
ولفت كمال، إلى أن وزارة التربية والتعليم مطالبة اليوم بانتهاج هذه الطريقة الحديثة في تشجيع الشباب وتأهيلهم للعمل القيادة في القطاع الحكومي أو لسوق العمل باختيار المتفوقين وزيادة مخصصاتهم لتذليل العقبات أمامهم ولمواكبة المتغيرات التي يواجهونها كطلاب مغتربين.
وذكر، أن الدول تستثمر في شبابها في مختلف التخصصات، واليوم في ظل وجود وظائف نوعية يشغلها الأجانب هناك حاجة لوضع خطة إحلال البحريني من خلال كفاءات حقيقية تملك العلم وتكتسب الخبرة من خلال خطة واضحة، وفي إطار زمني محدد، لتحقيق أهداف هامة، ومنها زيادة كفاءة التعليم للطلاب البحرينيين في الخارج، وتأهيل كوادر شبابية لمناصب قيادية حكومية وفي القطاع الخاص، والتخفيف من الأعباء المالية على أسر الطلاب الذين يثقلهم كاهلهم الكلفة العالية لتحقيق تطلعاتهم في تخرج أبنائهم من أعرق الجامعات وفي أندر التخصصات، ومن واجب الدولة الوقوف معهم ودعمهم في ذلك.
وأشار إلى الحاجة لوجود نظام للتحفيز يتم من خلالها وضع جدول للمكافئات مرادف للمخصصات المالية الحالية، ومن خلالها يمكن تمييز الطلاب المتفوقين بزيادة مخصصاتهم في حال ارتفعت درجاتهم إلى مراحل التفوق والتميز قياساً بالطلاب الآخرين على أن يشمل ذلك الطلاب الذي يدرسون على حسابهم الخاص.
وحول الأثر من هذه المطالبة، أشار إلى إن برنامج ولي العهد للمنح الدراسية العالمية أعطى فرصة واسعة للخريجي الثانوية من المتفوقين بالدراسة في أعرق الجامعات، ونراهم اليوم شركاء حقيقيين يساهمون في إدارة الدفة في العمل الحكومة لما لقوه من رعاية واهتمام وتذليل كافة الصعوبات أمامهم بعد أن تم اختيارهم ضمن معايير دقيقة.
ولفت كمال، إلى أن وزارة التربية والتعليم مطالبة اليوم بانتهاج هذه الطريقة الحديثة في تشجيع الشباب وتأهيلهم للعمل القيادة في القطاع الحكومي أو لسوق العمل باختيار المتفوقين وزيادة مخصصاتهم لتذليل العقبات أمامهم ولمواكبة المتغيرات التي يواجهونها كطلاب مغتربين.
وذكر، أن الدول تستثمر في شبابها في مختلف التخصصات، واليوم في ظل وجود وظائف نوعية يشغلها الأجانب هناك حاجة لوضع خطة إحلال البحريني من خلال كفاءات حقيقية تملك العلم وتكتسب الخبرة من خلال خطة واضحة، وفي إطار زمني محدد، لتحقيق أهداف هامة، ومنها زيادة كفاءة التعليم للطلاب البحرينيين في الخارج، وتأهيل كوادر شبابية لمناصب قيادية حكومية وفي القطاع الخاص، والتخفيف من الأعباء المالية على أسر الطلاب الذين يثقلهم كاهلهم الكلفة العالية لتحقيق تطلعاتهم في تخرج أبنائهم من أعرق الجامعات وفي أندر التخصصات، ومن واجب الدولة الوقوف معهم ودعمهم في ذلك.