أكد سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة، أن مملكة البحرين باتت موطنا من المواطن المهمة في استضافة البطولات الكبرى بفضل الرعاية التي تحظى بها الرياضة البحرينية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
جاء ذلك على هامش انطلاق منافسات اليوم الأول لبطولة آسيا لرفع الأثقال 2022، والتي تحتضنها مملكة البحرين تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والتي ينظمها الاتحاد البحريني لرفع الأثقال تحت إشراف الاتحاد الآسيوي لرفع الأثقال.
وأوضح سمو الشيخ سلمان بن محمد أن الجهود البارزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، جعلت المملكة محط أنظار العالم بعد سلسلة من النجاحات التي حققتها المملكة في استضافة شتى البطولات العالمية وإخراجها بأفضل صورة تنظيمية.
وأشار سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة الى أن رؤية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، تتماشى مع رؤية قيادة مملكة البحرين في جعل المملكة قبلة لاحتضان البطولات الكبرى، وتنسجم مع الرياضة السياحية التي أطلقها سموه في جعل المملكة واحة رياضية اكثر إشراقا وتطورا، مما ينعكس على نمو الاقتصاد البحريني وتسليط الضوء على مملكة البحرين لمشاهدة المنجزات التي تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.
وقال سموه: "لقد خطت البحرين خطوات كبيرة ومثالية في طريق نشر رياضة رفع الأثقال، والتي حققت انجازات عديدة في المحافل الخارجية السابقة، وأصبحت أمام فرصة حقيقية لتأكيد جدارتها في البطولة التي ستقام على أرض المملكة".
وتابع سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة: "ستكون مملكة البحرين على مدى 10 أيام متواصلة في دائرة الأنظار العالمية لاستقبالها أكبر تجمع آسيوي في رياضة رفع الأثقال، والتي ستشهد إقامة العديد من الفئات التي سوف يترقبها الجميع لتقارب مستوى المشاركين وصعوبة تحديد هوية الفائز، الأمر الذي سيعطي البطولة رونقاً إضافياً، وطابعاً مثيراً وستجتذب المزيد من الجماهير المحبة لرياضة رفع الأثقال".
وبيّن سموه أنه دائماً ما تسعى مملكة البحرين إلى تحقيق التميز الإداري والتنظيمي للبطولات التي تستضيفها على أرضها، لتبيان ما تتمتع به المملكة من قدرات هائلة من الناحية البشرية القادرة على إبراز البطولة بالشكل المثالي وإنجاح أفضل أقوى البطولات الرياضية في رفع الأثقال، مشيدا سموه بجهود الاتحاد البحريني لرفع الأثقال برئاسة اسحاق إبراهيم اسحاق، واللجنة التنفيذية للبطولة في العمل بجهد وإخلاص لتحقيق كامل النجاح للبطولة.
جاء ذلك على هامش انطلاق منافسات اليوم الأول لبطولة آسيا لرفع الأثقال 2022، والتي تحتضنها مملكة البحرين تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، والتي ينظمها الاتحاد البحريني لرفع الأثقال تحت إشراف الاتحاد الآسيوي لرفع الأثقال.
وأوضح سمو الشيخ سلمان بن محمد أن الجهود البارزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، جعلت المملكة محط أنظار العالم بعد سلسلة من النجاحات التي حققتها المملكة في استضافة شتى البطولات العالمية وإخراجها بأفضل صورة تنظيمية.
وأشار سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة الى أن رؤية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، تتماشى مع رؤية قيادة مملكة البحرين في جعل المملكة قبلة لاحتضان البطولات الكبرى، وتنسجم مع الرياضة السياحية التي أطلقها سموه في جعل المملكة واحة رياضية اكثر إشراقا وتطورا، مما ينعكس على نمو الاقتصاد البحريني وتسليط الضوء على مملكة البحرين لمشاهدة المنجزات التي تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه.
وقال سموه: "لقد خطت البحرين خطوات كبيرة ومثالية في طريق نشر رياضة رفع الأثقال، والتي حققت انجازات عديدة في المحافل الخارجية السابقة، وأصبحت أمام فرصة حقيقية لتأكيد جدارتها في البطولة التي ستقام على أرض المملكة".
وتابع سمو الشيخ سلمان بن محمد آل خليفة: "ستكون مملكة البحرين على مدى 10 أيام متواصلة في دائرة الأنظار العالمية لاستقبالها أكبر تجمع آسيوي في رياضة رفع الأثقال، والتي ستشهد إقامة العديد من الفئات التي سوف يترقبها الجميع لتقارب مستوى المشاركين وصعوبة تحديد هوية الفائز، الأمر الذي سيعطي البطولة رونقاً إضافياً، وطابعاً مثيراً وستجتذب المزيد من الجماهير المحبة لرياضة رفع الأثقال".
وبيّن سموه أنه دائماً ما تسعى مملكة البحرين إلى تحقيق التميز الإداري والتنظيمي للبطولات التي تستضيفها على أرضها، لتبيان ما تتمتع به المملكة من قدرات هائلة من الناحية البشرية القادرة على إبراز البطولة بالشكل المثالي وإنجاح أفضل أقوى البطولات الرياضية في رفع الأثقال، مشيدا سموه بجهود الاتحاد البحريني لرفع الأثقال برئاسة اسحاق إبراهيم اسحاق، واللجنة التنفيذية للبطولة في العمل بجهد وإخلاص لتحقيق كامل النجاح للبطولة.