زيارات وتشريفات غالية من لدن حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه للقيادة العامة لقوة دفاع البحرين، تحمل في طياتها الإشادات بمنتسبي هذا الصرح الوطني الذي يعتبر بمثابة العز والفخر لكل مواطن يعيش على هذه الأرض الطيبة والمعطاءة، زيارات لها من المعاني الكثير، ولها من التقدير من هم أهل له، فالقائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن معالي الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة هو الذي لازم جلالة الملك منذ التأسيس، وعمل بفكره الرصين لتطوير هذا الصرح الذي وصل إلى مرحلة متطورة من الرقي والتقدم.
قواتنا المسلحة كانت منذ القدم ومازالت الحصن المنيع والدرع الواقي في وجه كل من تسوّل له نفسه التدخل في شؤون الوطن أو العبث بأمنه، وكانت الداعم والمساند لكافة الأجهزة الأمنية عبر كوادرها المتميزة والمهيأة علمياً وعسكرياً وأكاديمياً، وتلك التهيئة ما كانت لتكون لولا الحنكة التي يتمتع بها القائد العام لقوة الدفاع وإيمانه الشديد بالعنصر الوطني، لذلك نرى عناصر قوة الدفاع باتت تحمل أعلى الشهادات الأكاديمية والمتخصصة في كافة العلوم الهندسية والطبية والإدارية وغيرها بجانب العلوم العسكرية بالطبع، ذلك التأهيل الأكاديمي ساهم بأن يتبوأ عناصرها مناصب مدنية حققت من خلالها النجاح في سبيل خدمة الوطن ومواطنيه، والأدلة والشواهد على ذلك كثيرة.
لقد باتت قوة دفاع البحرين مثالاً يحتذى به للمؤسسات العسكرية، وبات كوادرها ومنتسبوها يشار لهم بالبنان في التأهيل والجاهزية البدنية والعسكرية والعلم والتطور، والرعاية الملكية السامية للقائد الأعلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، القائد الأعلى، حفظه الله ورعاه والدعم اللامحدود من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، رئيس مجلس الوزراء، وحنكة القيادة الميدانية والإدارية للمشير الركن القائد العام لقوة دفاع البحرين وأركانيته من ضباط وضباط صف وجنود وأيضاً مدنيين وضعها كمثال يحتذى به للمؤسسات العسكرية من جانب، وللإدارة المتميزة والفعالة من جانب آخر.
ولم تكتفِ هذه المنشأة المتطورة بنجاح تجربتها على منتسبيها، بل فتحت باب التطوع للمدنيين بغية المساهمة في حماية الوطن والمحافظة على أمنه واستقراره وسلامة أراضيه وهو واجب وطني مقدس وشرف للمواطنين كافة، وفرصة للتعرّف على الخدمات التي يقدمها هذا الركن الأساسي من أركان الدولة وأعمدتها.
بالطبع من يحمل الأمانة كقوة دفاع البحرين، وأي شرف لمنتسبي هذا الصرح بأن يحوزوا على ثقة القيادة الحكيمة وصمام أمن وثقة للمواطنين.
قواتنا المسلحة كانت منذ القدم ومازالت الحصن المنيع والدرع الواقي في وجه كل من تسوّل له نفسه التدخل في شؤون الوطن أو العبث بأمنه، وكانت الداعم والمساند لكافة الأجهزة الأمنية عبر كوادرها المتميزة والمهيأة علمياً وعسكرياً وأكاديمياً، وتلك التهيئة ما كانت لتكون لولا الحنكة التي يتمتع بها القائد العام لقوة الدفاع وإيمانه الشديد بالعنصر الوطني، لذلك نرى عناصر قوة الدفاع باتت تحمل أعلى الشهادات الأكاديمية والمتخصصة في كافة العلوم الهندسية والطبية والإدارية وغيرها بجانب العلوم العسكرية بالطبع، ذلك التأهيل الأكاديمي ساهم بأن يتبوأ عناصرها مناصب مدنية حققت من خلالها النجاح في سبيل خدمة الوطن ومواطنيه، والأدلة والشواهد على ذلك كثيرة.
لقد باتت قوة دفاع البحرين مثالاً يحتذى به للمؤسسات العسكرية، وبات كوادرها ومنتسبوها يشار لهم بالبنان في التأهيل والجاهزية البدنية والعسكرية والعلم والتطور، والرعاية الملكية السامية للقائد الأعلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، القائد الأعلى، حفظه الله ورعاه والدعم اللامحدود من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، رئيس مجلس الوزراء، وحنكة القيادة الميدانية والإدارية للمشير الركن القائد العام لقوة دفاع البحرين وأركانيته من ضباط وضباط صف وجنود وأيضاً مدنيين وضعها كمثال يحتذى به للمؤسسات العسكرية من جانب، وللإدارة المتميزة والفعالة من جانب آخر.
ولم تكتفِ هذه المنشأة المتطورة بنجاح تجربتها على منتسبيها، بل فتحت باب التطوع للمدنيين بغية المساهمة في حماية الوطن والمحافظة على أمنه واستقراره وسلامة أراضيه وهو واجب وطني مقدس وشرف للمواطنين كافة، وفرصة للتعرّف على الخدمات التي يقدمها هذا الركن الأساسي من أركان الدولة وأعمدتها.
بالطبع من يحمل الأمانة كقوة دفاع البحرين، وأي شرف لمنتسبي هذا الصرح بأن يحوزوا على ثقة القيادة الحكيمة وصمام أمن وثقة للمواطنين.