مروة خميس
أكد عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين نواف الزياني، أن العالم شهد خلال فترة جائحة كورونا وما بعدها تبعات سلبية عديدة ومن أهمها التضخم وارتفاع أسعار السيارات وقطع الغيار مما أدى بشكل مباشر إلى التأثير على كمية التوريد للأعداد المناسبة منها، مبيناً أن ذلك يرجع لزيادة أسعار التكلفة التصنيعية نتيجة لقلة الموارد الإنتاجية المتعلقة بالعملية الإنتاجية من عمالة ومواد أساسية وقطع للسيارات وغيرها من العوامل اللازمة.
وذكر أن عدم توافر السيارات بسبب تداعيات جائحة كورونا، أثر سلباً على إنتاج مصانع السيارات في العالم إلى جانب تأثر سلاسل التوريد التي تحتاجها المصانع لإنتاج السيارات.
وقال: "إن ظاهرة عالمية تواجه مصانع السيارات في كل أنحاء العالم، وإن قلة تصنيع السيارات يعود إلى المشاكل اللوجستية والحرب الأوكرانية الروسية".
وبين أن أسعار الوقود زادت كلفتها تأثراً بتوتر المنطقة نتيجة للأزمة الروسية الأوكرانية أدى لارتفاع الأسعار الإنتاجية واللوجستية للسيارات عالمياً.
وقال: "لايزال قطاع السيارات حول العالم يواجه آثار أزمة الكورونا، لكن بشكل مختلف عما كان في ذروة الجائحة خلال عام 2020 وبداية 2021، فحينها تأثر الطلب على السيارات سلباً بتداعيات انتشار الجائحة، أما الآن، فالإقبال على شراء المركبات ارتفع بشكل ملحوظ، لكن المشكلة في تصنيع الجديد منها وبالتالي انخفاض المخزون لدى الوكلاء المحليين في جميع دول العالم، ومن بينها البحرين، من جميع طرازات السيارات".
أكد عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين نواف الزياني، أن العالم شهد خلال فترة جائحة كورونا وما بعدها تبعات سلبية عديدة ومن أهمها التضخم وارتفاع أسعار السيارات وقطع الغيار مما أدى بشكل مباشر إلى التأثير على كمية التوريد للأعداد المناسبة منها، مبيناً أن ذلك يرجع لزيادة أسعار التكلفة التصنيعية نتيجة لقلة الموارد الإنتاجية المتعلقة بالعملية الإنتاجية من عمالة ومواد أساسية وقطع للسيارات وغيرها من العوامل اللازمة.
وذكر أن عدم توافر السيارات بسبب تداعيات جائحة كورونا، أثر سلباً على إنتاج مصانع السيارات في العالم إلى جانب تأثر سلاسل التوريد التي تحتاجها المصانع لإنتاج السيارات.
وقال: "إن ظاهرة عالمية تواجه مصانع السيارات في كل أنحاء العالم، وإن قلة تصنيع السيارات يعود إلى المشاكل اللوجستية والحرب الأوكرانية الروسية".
وبين أن أسعار الوقود زادت كلفتها تأثراً بتوتر المنطقة نتيجة للأزمة الروسية الأوكرانية أدى لارتفاع الأسعار الإنتاجية واللوجستية للسيارات عالمياً.
وقال: "لايزال قطاع السيارات حول العالم يواجه آثار أزمة الكورونا، لكن بشكل مختلف عما كان في ذروة الجائحة خلال عام 2020 وبداية 2021، فحينها تأثر الطلب على السيارات سلباً بتداعيات انتشار الجائحة، أما الآن، فالإقبال على شراء المركبات ارتفع بشكل ملحوظ، لكن المشكلة في تصنيع الجديد منها وبالتالي انخفاض المخزون لدى الوكلاء المحليين في جميع دول العالم، ومن بينها البحرين، من جميع طرازات السيارات".