أكد النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، رئيس وفد الشعبة البرلمانية للمملكة المشارك في أعمال الجمعية الـ145 للاتحاد البرلماني الدولي جمال محمد فخرو، أن السلطة التشريعية نجحت في أداء مسؤولياتها الوطنية خلال جائحة كورونا، وتجاوز التحديات التي فرضتها الجائحة، واستمرت في عقد الجلسات العامة والاجتماعات عبر توظيف التقنيات الحديثة، وأدوات الاتصال المرئي عن بُعد.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها فخرو كمتحدث رئيس في ورشة عمل عُقدت أمس الخميس ضمن أعمال الجمعية العامة الـ145 للاتحاد البرلماني الدولي، في مدينة كيغالي بجمهورية رواندا الصديقة، وبحضور سعادة النائب محمد عيسى العباسي عضو مجلس النواب.
واستعرض فخرو عدداً من الجهود والخطوات التي اتخذتها السلطة التشريعية والأمانتان العامتان لمجلسي الشورى والنواب، لضمان استمرارية العمل التشريعي والانتقال للتحول الإلكتروني والعمل عن بُعد، مؤكداً أنَّ ما قام به المجلسان من إجراءات وتدابير يعتبر من أفضل الممارسات الحديثة، والاستثمار الأمثل لتقنية المعلومات والاتصالات.
وأعرب فخرو عن استعداد مجلسي الشورى والنواب لنقل تجربتهما الناجحة في العمل عن بُعد، وعقد الجلسات العامة والاجتماعات، وإجراءات التصويت ومناقشة التشريعات بكل سهولة، مؤكداً أنَّ تجربة السلطة التشريعية نالت إشادة وتقديراً من الاتحاد البرلماني الدولي وعدد من البرلمانات والمجالس التشريعية.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها فخرو كمتحدث رئيس في ورشة عمل عُقدت أمس الخميس ضمن أعمال الجمعية العامة الـ145 للاتحاد البرلماني الدولي، في مدينة كيغالي بجمهورية رواندا الصديقة، وبحضور سعادة النائب محمد عيسى العباسي عضو مجلس النواب.
واستعرض فخرو عدداً من الجهود والخطوات التي اتخذتها السلطة التشريعية والأمانتان العامتان لمجلسي الشورى والنواب، لضمان استمرارية العمل التشريعي والانتقال للتحول الإلكتروني والعمل عن بُعد، مؤكداً أنَّ ما قام به المجلسان من إجراءات وتدابير يعتبر من أفضل الممارسات الحديثة، والاستثمار الأمثل لتقنية المعلومات والاتصالات.
وأعرب فخرو عن استعداد مجلسي الشورى والنواب لنقل تجربتهما الناجحة في العمل عن بُعد، وعقد الجلسات العامة والاجتماعات، وإجراءات التصويت ومناقشة التشريعات بكل سهولة، مؤكداً أنَّ تجربة السلطة التشريعية نالت إشادة وتقديراً من الاتحاد البرلماني الدولي وعدد من البرلمانات والمجالس التشريعية.