أشادت جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان "تعايش" بالإقبال الكبير من المواطنين الكرام على المشاركة في الاستحقاق الانتخابي "نصوت للبحرين-2022" وذلك من خلال المراحل الأولى من العملية الانتخابية من خلال التأكد من وجود الأسماء في السجلات الرسمية، ثم التدافع الكبير على الترشح بهذا العدد الذي تجاوز خمسمائة مرشح يمثلون كل مناطق المملكة بلا استثناء، الأمر الذي يؤكد أن شعب البحرين يقف خلف قيادة جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بعد حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
ودعا رئيس مجلس إدارة الجمعية يوسف بوزبون المواطنين الكرام إلى مواصلة العمل بجدية في هذه المرحلة المهمة من مراحل العملية الانتخابية، وتشجيع الشباب على التصويت والاهتمام بهذا الاستحقاق الوطني المهم الذي من شأنه أن يعزز حب الوطن في نفوس الأطفال والنشء، ويرفع من مستوى الشعور الوطني لدى المواطن، والاعتزاز والفخر بإقامة الانتخابات النيابية والبلدية التي تمثل قمة الرقي والتحضر وبما ينعكس ليس على مملكة البحرين فقط بل كل دول الخليج والعالم العربي".
وقال "إنّ العالم ليشهد أن مملكتنا العزيزة قد تجاوزت كل مخلفات الماضي، وتواصل بإصرار شديد مسيرتها نحو تحقيق التنمية الشاملة المستدامة برغم الصعوبات والظروف الاقتصادية العالمية والإقليمية، وهو ما جعل شعب البحرين يلتف حول قيادته الحكيمة في كل الظروف والمنعطفات الصعبة لإيمانه بأنها تعمل جاهدة من أجل مصلحته في كل شي ولا تريد له إلا الخير، والعيش بسلام وراحة واطمئنان دائما، وأن ما تصدره من قرارات ومن توجيهات سامية تهدف في الأساس إلى تلبية كل احتياجاته".
وأشار بوزبون إلى "أن العملية الانتخابية في كل مراحلها تؤكد على طموح الشعب البحريني الكبير واللامحدود في أن يكون في مقدمة شعوب العالم تحضراً وتطوراً وتقدماً في كافة مجالات الحياة، وليس في ارتفاع مستوى المعيشة فحسب، فإن تدافع الكفاءات الوطنية نحو المراكز الإشرافية بالمحافظات الأربع مؤشر على المستقبل الديمقراطية المتميز الذي ينتظر مملكة البحرين بإذن الله"، مشيداً في الوقت نفسه بتعاون وتنسيق مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني من أجل نجاح هذه التظاهرة الوطنية وبما يسهم في بلوغ البحرين كل ما تتمناه من تميز".
ودعا رئيس مجلس إدارة الجمعية يوسف بوزبون المواطنين الكرام إلى مواصلة العمل بجدية في هذه المرحلة المهمة من مراحل العملية الانتخابية، وتشجيع الشباب على التصويت والاهتمام بهذا الاستحقاق الوطني المهم الذي من شأنه أن يعزز حب الوطن في نفوس الأطفال والنشء، ويرفع من مستوى الشعور الوطني لدى المواطن، والاعتزاز والفخر بإقامة الانتخابات النيابية والبلدية التي تمثل قمة الرقي والتحضر وبما ينعكس ليس على مملكة البحرين فقط بل كل دول الخليج والعالم العربي".
وقال "إنّ العالم ليشهد أن مملكتنا العزيزة قد تجاوزت كل مخلفات الماضي، وتواصل بإصرار شديد مسيرتها نحو تحقيق التنمية الشاملة المستدامة برغم الصعوبات والظروف الاقتصادية العالمية والإقليمية، وهو ما جعل شعب البحرين يلتف حول قيادته الحكيمة في كل الظروف والمنعطفات الصعبة لإيمانه بأنها تعمل جاهدة من أجل مصلحته في كل شي ولا تريد له إلا الخير، والعيش بسلام وراحة واطمئنان دائما، وأن ما تصدره من قرارات ومن توجيهات سامية تهدف في الأساس إلى تلبية كل احتياجاته".
وأشار بوزبون إلى "أن العملية الانتخابية في كل مراحلها تؤكد على طموح الشعب البحريني الكبير واللامحدود في أن يكون في مقدمة شعوب العالم تحضراً وتطوراً وتقدماً في كافة مجالات الحياة، وليس في ارتفاع مستوى المعيشة فحسب، فإن تدافع الكفاءات الوطنية نحو المراكز الإشرافية بالمحافظات الأربع مؤشر على المستقبل الديمقراطية المتميز الذي ينتظر مملكة البحرين بإذن الله"، مشيداً في الوقت نفسه بتعاون وتنسيق مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني من أجل نجاح هذه التظاهرة الوطنية وبما يسهم في بلوغ البحرين كل ما تتمناه من تميز".