قال الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي الأحد، إن مصر من أكثر الدول جفافاً في العالم، وتعتمد على نهر النيل حصرياً.
وتابع السيسي في كلمة خلال افتتاح أسبوع القاهرة للمياه في نسخته الخامسة، «العديد من البلدان تواجه تحديات متزايدة لتوفير الاحتياجات الأساسية من المياه».
وأضاف الرئيس المصري في كلمته «مواردنا المائية يذهب حوالي 80% منها إلى قطاع الزراعة»، وإن موارد مصر المائية صارت تعجز عن تلبية احتياجات سكانها، بالرغم من اتباع سياسة لترشيد الاستهلاك، من خلال إعادة الاستخدام المتكرر لمياه الري الزراعي على نحو جعل معدل الكفاءة الكلية لاستخدامها في مصر واحداً من أعلى المعدلات في إفريقيا، وتؤدي تداعيات تغير المناخ لتفاقم آثار الندرة المائية على الرقعة الزراعية بمصر، والتي تتأثر بالتبعات السلبية لتغير المناخ التي تحدث داخل حدودها وكذا في سائر حوض النيل، لكون مصر دولة المصب الأدنى به.
وفي وقت سابق اليوم، انطلقت أعمال أسبوع القاهرة للمياه، ومن المقرر أن تستمر حتى 19 أكتوبر الجاري.
ومن المقرر مشاركة ممثلي نحو 70 دولة في أسبوع القاهرة، بينهم 16 وفداً وزارياً.
أسبوع القاهرة للمياه، هو مؤتمر عالمي يضم العديد من الاجتماعات والندوات الفنية، واستعراض أبحاث من الجامعات والمراكز البحثية المتخصصة فيما يتعلق بقضايا الأمن المائي.
وتابع السيسي في كلمة خلال افتتاح أسبوع القاهرة للمياه في نسخته الخامسة، «العديد من البلدان تواجه تحديات متزايدة لتوفير الاحتياجات الأساسية من المياه».
وأضاف الرئيس المصري في كلمته «مواردنا المائية يذهب حوالي 80% منها إلى قطاع الزراعة»، وإن موارد مصر المائية صارت تعجز عن تلبية احتياجات سكانها، بالرغم من اتباع سياسة لترشيد الاستهلاك، من خلال إعادة الاستخدام المتكرر لمياه الري الزراعي على نحو جعل معدل الكفاءة الكلية لاستخدامها في مصر واحداً من أعلى المعدلات في إفريقيا، وتؤدي تداعيات تغير المناخ لتفاقم آثار الندرة المائية على الرقعة الزراعية بمصر، والتي تتأثر بالتبعات السلبية لتغير المناخ التي تحدث داخل حدودها وكذا في سائر حوض النيل، لكون مصر دولة المصب الأدنى به.
وفي وقت سابق اليوم، انطلقت أعمال أسبوع القاهرة للمياه، ومن المقرر أن تستمر حتى 19 أكتوبر الجاري.
ومن المقرر مشاركة ممثلي نحو 70 دولة في أسبوع القاهرة، بينهم 16 وفداً وزارياً.
أسبوع القاهرة للمياه، هو مؤتمر عالمي يضم العديد من الاجتماعات والندوات الفنية، واستعراض أبحاث من الجامعات والمراكز البحثية المتخصصة فيما يتعلق بقضايا الأمن المائي.