أشادت فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب بالسياسة الخارجية الحكيمة والمتزنة الساعية إلى الاستقرار والأمن التي تنتهجها المملكة العربية السعودية الشقيقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين جلالة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين سمو الأمير محمد بن سلمان آل سعود، معربة عن تأييد مملكة البحرين التام والكامل وتضامنها مع المملكة العربية السعودية الشقيقة، ورفضها القاطع لـ "تسييس" قرار " مجموعة أوبك + " بشأن خفض إنتاج النفط.
وأكدت رئيسة مجلس النواب أن مملكة البحرين، تؤيد وتدعم موقف المملكة العربية السعودية الشقيقة في قرار " أوبك + " بمراجعة أوضاع الأسواق النفطية وخفض الإنتاج، وذلك باعتباره قراراً فنياً بحتاً يستهدف تحقيق الانضباط في سوق النفط العالمي، ويعزز من قدرة المجتمع الدولي على التعامل مع التحديات الاقتصادية الحالية.
وشددت رئيسة مجلس النواب على ضرورة عدم الخروج عن الطبيعة التقنية والفنية لقرار أوبك+، مؤكدة رفضها لجميع التصريحات التي تدفع باتجاه تسييس القرار وخروجه عن أهدافه الاقتصادية الخالصة، داعية إلى ضرورة انتهاج سياسة الحوار البناء وقبول تعدد المواقف والسياسات وتنوع وجهات النظر وبما يخدم مصالح جميع الشعوب في المجتمع الدولي.
ولفتت رئيسة مجلس النواب إلى وقوف مملكة البحرين بكامل مؤسساتها لمساندة وتعزيز جهود ومواقف وإجراءات المملكة العربية السعودية الشقيقة من أجل دعم استقرار وأمن الطاقة في المنطقة والعالم، وبما يحقق مصالح جميع المنتجين والمستهلكين، ويعزز من النمو الاقتصادي والتنمية لكافة الدول وتحسين مستوى المعيشة لجميع الشعوب في المنطقة والعالم.
وأكدت رئيسة مجلس النواب أن مملكة البحرين، تؤيد وتدعم موقف المملكة العربية السعودية الشقيقة في قرار " أوبك + " بمراجعة أوضاع الأسواق النفطية وخفض الإنتاج، وذلك باعتباره قراراً فنياً بحتاً يستهدف تحقيق الانضباط في سوق النفط العالمي، ويعزز من قدرة المجتمع الدولي على التعامل مع التحديات الاقتصادية الحالية.
وشددت رئيسة مجلس النواب على ضرورة عدم الخروج عن الطبيعة التقنية والفنية لقرار أوبك+، مؤكدة رفضها لجميع التصريحات التي تدفع باتجاه تسييس القرار وخروجه عن أهدافه الاقتصادية الخالصة، داعية إلى ضرورة انتهاج سياسة الحوار البناء وقبول تعدد المواقف والسياسات وتنوع وجهات النظر وبما يخدم مصالح جميع الشعوب في المجتمع الدولي.
ولفتت رئيسة مجلس النواب إلى وقوف مملكة البحرين بكامل مؤسساتها لمساندة وتعزيز جهود ومواقف وإجراءات المملكة العربية السعودية الشقيقة من أجل دعم استقرار وأمن الطاقة في المنطقة والعالم، وبما يحقق مصالح جميع المنتجين والمستهلكين، ويعزز من النمو الاقتصادي والتنمية لكافة الدول وتحسين مستوى المعيشة لجميع الشعوب في المنطقة والعالم.