حث مشرع روسي، الأربعاء، مؤسسات الدولة على التوقف عن استخدام تطبيق "واتساب".
وقال أنطون جوريلكين، نائب رئيس لجنة سياسة المعلومات بالبرلمان الروسي: أعتقد أنه من الضروري فرض حظر كامل على "واتساب"، سأوصي بمزيد من المنع.
من جانبه، قال فاسيلي شباك نائب وزير التجارة الروسي: يجب ملء المكانة التي يتم إخلاؤها من قبل الشركات المصنعة للاتصالات الأجنبية، من قبل شركات محلية.
وأضاف شباك: "يجب أن يملأ منتجونا هذا المكان، ندعو إلى تشكيل منتجات إلكترونية مع برامج محلية، وهذا أساس الاستقلال التكنولوجي لروسيا".
وحجبت روسيا في مارس الماضي تطبيقي "فيسبوك" و "انستغرام"، في حين يستخدم تطبيق "واتساب" بشكل واسع بين الروس حتى اليوم.
وقبل أيام، أدرجت السلطات الروسية شركة ميتا، المالكة لفيسبوك وانستغرام، على قائمة المنظمات "الإرهابية والمتطرفة".
وجاء ذلك، عقب إعلان شركة ميتا أنها ستسمح بنشر منشورات ضد روسيا، مثل تلك التي تدعو إلى "قتل الغزاة الروس" في أوكرانيا.
وتتهم روسيا منصات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" بفرض رقابة توصف بالمشددة على المحتوى الذي يروج وجهة النظر الروسية أو الأفكار المناوئة للغرب.
وفي أواخر فبراير الماضي، قالت شركة "تويتر"، إنها عملت بفرض قيود على دخول بعض الأشخاص في روسيا إلى منصتها الخاصة بالتواصل الاجتماعي، مؤكدة أنها تسعى للحفاظ على الموقع آمنا ومتاحا.
وفي المنحى نفسه، كانت الدول الغربية قد فرضت إجراءات ضد وسائل إعلام تقول إنها تابعة وموالية للدولة الروسية مثل "RT" و"سبوتنيك".
ومنذ السابع والعشرين من فبراير الماضي، تمت إزالة منصات إعلام يقال إنها تابعة لموسكو من متجر "آب ستور" و"غوغل بلاي" في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وبلدان الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا.
وقال أنطون جوريلكين، نائب رئيس لجنة سياسة المعلومات بالبرلمان الروسي: أعتقد أنه من الضروري فرض حظر كامل على "واتساب"، سأوصي بمزيد من المنع.
من جانبه، قال فاسيلي شباك نائب وزير التجارة الروسي: يجب ملء المكانة التي يتم إخلاؤها من قبل الشركات المصنعة للاتصالات الأجنبية، من قبل شركات محلية.
وأضاف شباك: "يجب أن يملأ منتجونا هذا المكان، ندعو إلى تشكيل منتجات إلكترونية مع برامج محلية، وهذا أساس الاستقلال التكنولوجي لروسيا".
وحجبت روسيا في مارس الماضي تطبيقي "فيسبوك" و "انستغرام"، في حين يستخدم تطبيق "واتساب" بشكل واسع بين الروس حتى اليوم.
وقبل أيام، أدرجت السلطات الروسية شركة ميتا، المالكة لفيسبوك وانستغرام، على قائمة المنظمات "الإرهابية والمتطرفة".
وجاء ذلك، عقب إعلان شركة ميتا أنها ستسمح بنشر منشورات ضد روسيا، مثل تلك التي تدعو إلى "قتل الغزاة الروس" في أوكرانيا.
وتتهم روسيا منصات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" بفرض رقابة توصف بالمشددة على المحتوى الذي يروج وجهة النظر الروسية أو الأفكار المناوئة للغرب.
وفي أواخر فبراير الماضي، قالت شركة "تويتر"، إنها عملت بفرض قيود على دخول بعض الأشخاص في روسيا إلى منصتها الخاصة بالتواصل الاجتماعي، مؤكدة أنها تسعى للحفاظ على الموقع آمنا ومتاحا.
وفي المنحى نفسه، كانت الدول الغربية قد فرضت إجراءات ضد وسائل إعلام تقول إنها تابعة وموالية للدولة الروسية مثل "RT" و"سبوتنيك".
ومنذ السابع والعشرين من فبراير الماضي، تمت إزالة منصات إعلام يقال إنها تابعة لموسكو من متجر "آب ستور" و"غوغل بلاي" في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وبلدان الاتحاد الأوروبي وأوكرانيا.