استمتع جمهور مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، بحفل إيطالي جميل نظّمه المركز بالتعاون مع السفارة الإيطالية في مملكة البحرين إذ قدّت فيه الفنانة أليساندرا ساليرنو برفقة عازفي البيانو والإيقاع والغيتار مقاطع من الموسيقى والغناء الإيطالي، وذلك مساء الخميس الموافق 20 أكتوير 2022م في قاعة المركز في المحرّق.
يأتي هذا الحفل ضمن موسم المركز الثقافي « قف على ناصية الحلم وقاتل» والذي بدأ مطلع أكتوبر مع الفنانة المصرية ياسمين علي، إذ يتخلل المحاضرات الثرية للموسم عدد من الفعاليات الموسيقية والغنائية، ومنها حفل يوم الخميس الإيطالي، هذا وسيستضيف المركز أمسية موسيقية «من الزمن الجميل» للفنانة اللبنانية ولاء الجندي، يوم الإثنين 14 نوفمبر 2022، كما ستتضمن احتفالية الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المركز يوم 12 يناير للعام القادم حفلاً غنائيا مع الفنانة الأوبرالية المصرية فرح ديباني، كما ستشهد هذه الاحتفالية الإعلان عن جائزة « لغتنا الأم» وتدشين النسخة الإنكليزية لكتاب: «مائة عام من التعليم النظامي في البحرين، السنوات الأولى للتأسيس». الصادرة عن المركز.
في الليلة الإيطالية، قادت أليساندرا ساليرنو ورباعيتها الجمهور في رحلة عبر المقطوعات الشعبية الإيطالية الخالدة وأعظم مؤلفي الأغاني فيها. جعلت هذه الروائع الخالدة الموسيقى الشعبية رمزا حقيقيا لإيطاليا في جميع أنحاء العالم. إذ ستكون الأمسية رحلة ممتعة من أغاني الصيادين الصقليين التقليدية القديمة إلى الموسيقى الشعبية الإيطالية وأغانيها الأكثر شهرة في جميع أنحاء العالم.
يأتي هذا الحفل ضمن موسم المركز الثقافي « قف على ناصية الحلم وقاتل» والذي بدأ مطلع أكتوبر مع الفنانة المصرية ياسمين علي، إذ يتخلل المحاضرات الثرية للموسم عدد من الفعاليات الموسيقية والغنائية، ومنها حفل يوم الخميس الإيطالي، هذا وسيستضيف المركز أمسية موسيقية «من الزمن الجميل» للفنانة اللبنانية ولاء الجندي، يوم الإثنين 14 نوفمبر 2022، كما ستتضمن احتفالية الذكرى الحادية والعشرين لتأسيس المركز يوم 12 يناير للعام القادم حفلاً غنائيا مع الفنانة الأوبرالية المصرية فرح ديباني، كما ستشهد هذه الاحتفالية الإعلان عن جائزة « لغتنا الأم» وتدشين النسخة الإنكليزية لكتاب: «مائة عام من التعليم النظامي في البحرين، السنوات الأولى للتأسيس». الصادرة عن المركز.
في الليلة الإيطالية، قادت أليساندرا ساليرنو ورباعيتها الجمهور في رحلة عبر المقطوعات الشعبية الإيطالية الخالدة وأعظم مؤلفي الأغاني فيها. جعلت هذه الروائع الخالدة الموسيقى الشعبية رمزا حقيقيا لإيطاليا في جميع أنحاء العالم. إذ ستكون الأمسية رحلة ممتعة من أغاني الصيادين الصقليين التقليدية القديمة إلى الموسيقى الشعبية الإيطالية وأغانيها الأكثر شهرة في جميع أنحاء العالم.