في دراسة علمية لباحث بـ«الخليجية»
أثبتت دراسة علمية حديثة أجراها الباحث بكلية الاتصال وتقنيات الإعلام بالجامعة الخليجية الدكتور عبدالله إبراهيم الطاهر الأثر الإيجابي للخطة الإعلامية لفريق البحرين في الحد من انتشار فيروس كورونا، وأن 97.7% من أفراد العينة غيروا سلوكهم بعد توجيهات الفريق الوطني.
وجاءت الدراسة، التي نشرت في مجلة دراسات: العلوم الإنسانية والاجتماعية العلمية المحكمة والمصنفة على قاعدة بيانات سكوبس، تحت عنوان «أثر الجهد الإعلامي «لفريق البحرين» خلال جائحة COVID-19 على سلوك المواطنين والمقيمين بمملكة البحرين».
وهدفت الدراسة إلى التعرف على التغطيات الإعلامية لجهود فريق البحرين في نشر الوعي الصحي بين الجمهور خلال جائحة كورونا، ومدى معرفة الجمهور بخطة فريق البحرين الإستراتيجية للتصدي إعلامياً للجائحة وأثرها في الحد من انتشار الفيروس، ومنصات وسائط التواصل الاجتماعي الأكثر استخداماً للحصول على الأخبار والمعلومات حول الفيروس، والموضوعات الإخبارية الأكثر تداولاً ومتابعة خلال فترة انتشار المرض.
وتوصل الباحث الدكتور عبدالله الطاهر إلى أن 90.8% من أفراد العينة أكدوا الأثر الإيجابي للخطة الإعلامية لفريق البحرين في الحد من انتشار فايروس كورونا، وأن 98.5% من أفراد العينة راضون عن الجهود الإعلامية والاتصالية لفريق البحرين، و97.7% من أفراد العينة غيروا سلوكهم بعد توجيهات الفريق الوطني.
وأثبت البحث أن 79.2% من أفراد العينة وافقوا على ممارسة الرقابة القبلية على وسائل الإعلام أثناء الأزمات وانتشار الأوبئة، وأثبت البحث كذلك أن 50.8% من أفراد العينة وافقوا على أن نشر أخبار كورونا على وسائط التواصل الاجتماعي يؤدي إلى نشر الخوف بين الناس.
وفي ضوء نتائج البحث، أوصى الباحث الدكتور عبدالله الطاهر بضرورة الاستفادة من وسائط التواصل الاجتماعي في تغيير السلوكيات الصحية السالبة، والاستفادة من الخطط والإستراتيجيات الإعلامية التي استخدمها فريق البحرين الوطني للتصدي لفيروس كورونا في إدارة الأزمات للقدرة الكبيرة التي توفرت بالسيطرة على انتشار المرض وتعزيز الوعي الصحي لدى المواطنين والمقيمين.
وأوضح البحث أن أكثر منصات وسائط التواصل الاجتماعي التي تستخدم للحصول على الأخبار والمعلومات حول فيروس كورونا هي منصة انستغرام، وتلتها واتساب، ثم تويتر، ويوتيوب، وفيسبوك، وسناب شات، ولينكدن، وتيك توك وأخيراً تليغرام.
وأثبت البحث الدور الكبير لحساب وزارة الصحة الرسمي في التصدي لأخبار كورونا المفبركة، مؤكداً أن الصفحات والمجموعات والحسابات البحرينية على وسائط التواصل الاجتماعي التي غطت كورونا ساهمت بمستوى متقدم في زيادة الوعي بآخر مستجدات كرونا.
أثبتت دراسة علمية حديثة أجراها الباحث بكلية الاتصال وتقنيات الإعلام بالجامعة الخليجية الدكتور عبدالله إبراهيم الطاهر الأثر الإيجابي للخطة الإعلامية لفريق البحرين في الحد من انتشار فيروس كورونا، وأن 97.7% من أفراد العينة غيروا سلوكهم بعد توجيهات الفريق الوطني.
وجاءت الدراسة، التي نشرت في مجلة دراسات: العلوم الإنسانية والاجتماعية العلمية المحكمة والمصنفة على قاعدة بيانات سكوبس، تحت عنوان «أثر الجهد الإعلامي «لفريق البحرين» خلال جائحة COVID-19 على سلوك المواطنين والمقيمين بمملكة البحرين».
وهدفت الدراسة إلى التعرف على التغطيات الإعلامية لجهود فريق البحرين في نشر الوعي الصحي بين الجمهور خلال جائحة كورونا، ومدى معرفة الجمهور بخطة فريق البحرين الإستراتيجية للتصدي إعلامياً للجائحة وأثرها في الحد من انتشار الفيروس، ومنصات وسائط التواصل الاجتماعي الأكثر استخداماً للحصول على الأخبار والمعلومات حول الفيروس، والموضوعات الإخبارية الأكثر تداولاً ومتابعة خلال فترة انتشار المرض.
وتوصل الباحث الدكتور عبدالله الطاهر إلى أن 90.8% من أفراد العينة أكدوا الأثر الإيجابي للخطة الإعلامية لفريق البحرين في الحد من انتشار فايروس كورونا، وأن 98.5% من أفراد العينة راضون عن الجهود الإعلامية والاتصالية لفريق البحرين، و97.7% من أفراد العينة غيروا سلوكهم بعد توجيهات الفريق الوطني.
وأثبت البحث أن 79.2% من أفراد العينة وافقوا على ممارسة الرقابة القبلية على وسائل الإعلام أثناء الأزمات وانتشار الأوبئة، وأثبت البحث كذلك أن 50.8% من أفراد العينة وافقوا على أن نشر أخبار كورونا على وسائط التواصل الاجتماعي يؤدي إلى نشر الخوف بين الناس.
وفي ضوء نتائج البحث، أوصى الباحث الدكتور عبدالله الطاهر بضرورة الاستفادة من وسائط التواصل الاجتماعي في تغيير السلوكيات الصحية السالبة، والاستفادة من الخطط والإستراتيجيات الإعلامية التي استخدمها فريق البحرين الوطني للتصدي لفيروس كورونا في إدارة الأزمات للقدرة الكبيرة التي توفرت بالسيطرة على انتشار المرض وتعزيز الوعي الصحي لدى المواطنين والمقيمين.
وأوضح البحث أن أكثر منصات وسائط التواصل الاجتماعي التي تستخدم للحصول على الأخبار والمعلومات حول فيروس كورونا هي منصة انستغرام، وتلتها واتساب، ثم تويتر، ويوتيوب، وفيسبوك، وسناب شات، ولينكدن، وتيك توك وأخيراً تليغرام.
وأثبت البحث الدور الكبير لحساب وزارة الصحة الرسمي في التصدي لأخبار كورونا المفبركة، مؤكداً أن الصفحات والمجموعات والحسابات البحرينية على وسائط التواصل الاجتماعي التي غطت كورونا ساهمت بمستوى متقدم في زيادة الوعي بآخر مستجدات كرونا.