تابعت جمعية خدمة القرآن الكريم المقطع المرئي لسمو الشيخ الكريم ناصر بن حمد آل خليفة مُمثل جلالة الملك المعظم للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب الذي انتشر يوم الجمعة في برامج التواصل الاجتماعي والذي صرح به سموه عقب خروجه من صلاة الجمعة إلى أهمية علم تجويد القرآن الكريم وتحفيظه للصغار للحفاظ لما له من دور بالغ في استقامة لسانهم العربي الفصيح، وفي هذا الصدد أشاد الشيخ إسحاق الكوهجي رئيس مجلس إدارة الجمعية ما جاء على لسان سمو الشيخ ناصر وموقفه الداعم للقرآن الكريم وعلومه وما ينتج عن ذلك الاهتمام بالاهتمام بالنشء والشباب وتنمية مداركهم وتوسيع المفاهيم العربية والمعاني اللغوية وتصحيح النطق وزيادة القدرة على الاستخدام الأمثل لتعابير اللغة العربية الفصحى وهي اللغة التي أنزل بها القرآن الكريم، كما لتعلم لقرآن الكريم وعلومه الأثر البالغ في التكوين الشخصي وتنمية الذات وصقل المواهب العقلية واللغوية.
وقد ثمن الكوهجي ما تم تداوله من رغبة سمو الشيخ ناصر بإطلاقه مشروعه الخاص بالقرآن الكريم وأكد بأن اهتمام سموه يأتي استكمالا للمشوار الذي أسسه جده سمو الشيخ عيسى بن سلمان طيب الله ثراه والذي جاء في إحدى كلماته أن خدمة القرآن الكريم شرف لا يدانيه شرف واقتداء بالجهود المباركة في خدمة القرآن وأهله في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه من الاهتمام بالمسابقات القرآنية المحلية والدولية وإنشاء المؤسسات والمراكز القرآنية الرسمية ودعم جهود المؤسسات الأهلية بالقيام بدورها المناط بها في خدمة القرآن الكريم وعلومه وحفظته، والذي كان له الأثر البالغ في حصول مملكة البحرين على مراكز متقدمة المستوى العربي والدولي، وكلنا أمل بأن يرى مشروع سمو الشيخ ناصر النور في القريب العاجل ليكون رافدا قرآنيا ملهما يثري العمل القرآني وأهله وحفظته.
وقد ثمن الكوهجي ما تم تداوله من رغبة سمو الشيخ ناصر بإطلاقه مشروعه الخاص بالقرآن الكريم وأكد بأن اهتمام سموه يأتي استكمالا للمشوار الذي أسسه جده سمو الشيخ عيسى بن سلمان طيب الله ثراه والذي جاء في إحدى كلماته أن خدمة القرآن الكريم شرف لا يدانيه شرف واقتداء بالجهود المباركة في خدمة القرآن وأهله في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه من الاهتمام بالمسابقات القرآنية المحلية والدولية وإنشاء المؤسسات والمراكز القرآنية الرسمية ودعم جهود المؤسسات الأهلية بالقيام بدورها المناط بها في خدمة القرآن الكريم وعلومه وحفظته، والذي كان له الأثر البالغ في حصول مملكة البحرين على مراكز متقدمة المستوى العربي والدولي، وكلنا أمل بأن يرى مشروع سمو الشيخ ناصر النور في القريب العاجل ليكون رافدا قرآنيا ملهما يثري العمل القرآني وأهله وحفظته.