أكّد الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، أن العلاقات الأخوية التاريخية والمتجذّرة بين مملكة البحرين وسلطنة عُمان الشقيقة تزخر بالعديد من مسارات التعاون المثمرة والتي تحققت بفضل الدعم والاهتمام المستمر من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وأخيه حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم سلطان عمان الشقيقة، حفظهما الله.
وأشار معاليه إلى حرص واهتمام مملكة البحرين بمواصلة تطوير مسارات التعاون مع سلطنة عُمان الشقيقة في مختلف المجالات وبالأخص فيما يتعلق في المجال الأمني، وذلك بما يعكس عمق العلاقات الوثيقة القائمة بين البلدين الشقيقين وما تشهده من تطوّر ونمو مستمر على كافة الأصعدة.
جاء ذلك بعد توقيع الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، ومعالي السيد حمود بن فيصل البوسعيدي وزير الداخلية بسلطنة عُمان، على اتفاقية تعاون بين حكومة مملكة البحرين وحكومة سلطنة عُمان في المجال الأمني، وذلك في إطار الزيارة الرسمية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم سلطان عُمان الشقيقة إلى مملكة البحرين.
وقال معاليه إنّ هذه الاتفاقية تهدف إلى التعاون في عدة مجالات ورفع كفاءة الأجهزة الأمنية بين البلدين الشقيقين، وذلك في إطار استمرار تعزيز الجهود الهادفة إلى تنسيق العمل المشترك للوصول إلى مجتمعٍ آمن، وذلك من خلال تقوية أطر التواصل وتبادل وجهات النظر، والحرص على مشاركة التجارب والخبرات الأمنية، بما يسهم في فتح آفاقٍ جديدة لتوثيق التعاون في المجال الأمني بين البلدين الشقيقين.
وأشار معاليه إلى حرص واهتمام مملكة البحرين بمواصلة تطوير مسارات التعاون مع سلطنة عُمان الشقيقة في مختلف المجالات وبالأخص فيما يتعلق في المجال الأمني، وذلك بما يعكس عمق العلاقات الوثيقة القائمة بين البلدين الشقيقين وما تشهده من تطوّر ونمو مستمر على كافة الأصعدة.
جاء ذلك بعد توقيع الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، ومعالي السيد حمود بن فيصل البوسعيدي وزير الداخلية بسلطنة عُمان، على اتفاقية تعاون بين حكومة مملكة البحرين وحكومة سلطنة عُمان في المجال الأمني، وذلك في إطار الزيارة الرسمية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم سلطان عُمان الشقيقة إلى مملكة البحرين.
وقال معاليه إنّ هذه الاتفاقية تهدف إلى التعاون في عدة مجالات ورفع كفاءة الأجهزة الأمنية بين البلدين الشقيقين، وذلك في إطار استمرار تعزيز الجهود الهادفة إلى تنسيق العمل المشترك للوصول إلى مجتمعٍ آمن، وذلك من خلال تقوية أطر التواصل وتبادل وجهات النظر، والحرص على مشاركة التجارب والخبرات الأمنية، بما يسهم في فتح آفاقٍ جديدة لتوثيق التعاون في المجال الأمني بين البلدين الشقيقين.