فكرة لإجراء مناظرات انتخابية يجريها الناخب بشكل ذاتي
كشف المرشح النيابي في خامسة المحرق أحمد محمد بوهزاع عن إطلاقه فكرة "شبكة الاختيار"، وهي فكرة مناظرات انتخابية موجهة للناخبين، لتسهيل اختيار المرشح الأنسب.
وقال بوهزاع: "إن الكثير من المرشحين يتعذرون من إجراء أي مناظرات انتخابية بينهم وبين آخرين، لكي لا تكشف للناس العيوب؛ فالمرشح يجب أن يكون مثالياً، وهذا بالطبع غير صحيح والكمال لله".
وأضاف بوهزاع أن البحث عن التباين فطرة بشرية، وسؤال "هل فلان أفضل أو أكثر كفاءة من فلان؟" هو أمر مشروع ويسأله الناخب بشكل متكرر، ومن هذا المنطلق تم تقديم فكرة "شبكة الاختيار".
وتابع قائلاً: "إن شبكة الاختيار هي مناظرة شعبية ذاتية غير معلنة، يجريها الناخب بنفسه بين المرشحين، دون الحاجة إلى مساعدة، تقوم على أساس علمي صحيح، تمكن الناخب من حسن الاختيار".
وأكد بوهزاع أنه من خلال الشبكة، سيقوم الناخب بنفسه بتقييم المرشحين بحسب 18 نقطة، باستخدام الأرقام من 1 – 6 حيث يعتبر الرقم 6 الأعلى، ويعتمد التقييم على السيرة الذاتية للمرشح، والمهارات الشخصية، والسمات الشخصية، والبرنامج الانتخابي.
وأضاف بوهزاع أنه من خلال السيرة الذاتية، يمكن للناخب تقييم المرشحين والإجابة عن أسئلة رئيسة، هل خبرة المرشح الوظيفية تؤهله لعضوية المجلس؟ هل لديه وعي واطلاع بالقضايا المعاصرة؟ هل لديه رصيد من العطاء الوطني؟ هل ينتمى لبيئة طيبة السمعة؟".
وأضاف بوهزاع: "ومن خلال المهارات الشخصية يمكن للناخب تقييم المرشحين، والإجابة عن أسئلة رئيسية، هل المرشح اجتماعي متواصل مع محيطه؟ هل هو متميز في التفاوض والإقناع؟ هل لديه قدرة على التحليل والتقييم؟ هل هو منظم في أعماله ومتابعاته؟ هل المترشح متحدث بارع ؟ هل يجيد فن الانتقاد بعيداً عن "التحلطم"؟".
وتابع بوهزاع: "ومن خلال السمات الشخصية، يمكن للناخب تقييم المرشحين، والإجابة عن أسئلة رئيسية، هل يتسم المرشح بالنزاهة؟ هل مشهود له بالصدق والأمانة؟ هل يملك قبولاً اجتماعياً؟ هل يتسم بالجدارة وتحمل المسؤولية؟".
وأضاف: "ومن خلال التباين بين البرامج الانتخابية، يستطيع الناخب تقييم المرشحين، والإجابة عن أسئلة رئيسة، مثل: هل البرنامج الانتخابي شامل ويلبي الطموح؟ هل المرشح مهتم بالقضايا المحلية في الدائرة؟ هل يستطيع تنفيذ تطلعات المواطنين؟ هل لديه علاقات شخصية مؤثرة لتحقيق المطالب؟".
كشف المرشح النيابي في خامسة المحرق أحمد محمد بوهزاع عن إطلاقه فكرة "شبكة الاختيار"، وهي فكرة مناظرات انتخابية موجهة للناخبين، لتسهيل اختيار المرشح الأنسب.
وقال بوهزاع: "إن الكثير من المرشحين يتعذرون من إجراء أي مناظرات انتخابية بينهم وبين آخرين، لكي لا تكشف للناس العيوب؛ فالمرشح يجب أن يكون مثالياً، وهذا بالطبع غير صحيح والكمال لله".
وأضاف بوهزاع أن البحث عن التباين فطرة بشرية، وسؤال "هل فلان أفضل أو أكثر كفاءة من فلان؟" هو أمر مشروع ويسأله الناخب بشكل متكرر، ومن هذا المنطلق تم تقديم فكرة "شبكة الاختيار".
وتابع قائلاً: "إن شبكة الاختيار هي مناظرة شعبية ذاتية غير معلنة، يجريها الناخب بنفسه بين المرشحين، دون الحاجة إلى مساعدة، تقوم على أساس علمي صحيح، تمكن الناخب من حسن الاختيار".
وأكد بوهزاع أنه من خلال الشبكة، سيقوم الناخب بنفسه بتقييم المرشحين بحسب 18 نقطة، باستخدام الأرقام من 1 – 6 حيث يعتبر الرقم 6 الأعلى، ويعتمد التقييم على السيرة الذاتية للمرشح، والمهارات الشخصية، والسمات الشخصية، والبرنامج الانتخابي.
وأضاف بوهزاع أنه من خلال السيرة الذاتية، يمكن للناخب تقييم المرشحين والإجابة عن أسئلة رئيسة، هل خبرة المرشح الوظيفية تؤهله لعضوية المجلس؟ هل لديه وعي واطلاع بالقضايا المعاصرة؟ هل لديه رصيد من العطاء الوطني؟ هل ينتمى لبيئة طيبة السمعة؟".
وأضاف بوهزاع: "ومن خلال المهارات الشخصية يمكن للناخب تقييم المرشحين، والإجابة عن أسئلة رئيسية، هل المرشح اجتماعي متواصل مع محيطه؟ هل هو متميز في التفاوض والإقناع؟ هل لديه قدرة على التحليل والتقييم؟ هل هو منظم في أعماله ومتابعاته؟ هل المترشح متحدث بارع ؟ هل يجيد فن الانتقاد بعيداً عن "التحلطم"؟".
وتابع بوهزاع: "ومن خلال السمات الشخصية، يمكن للناخب تقييم المرشحين، والإجابة عن أسئلة رئيسية، هل يتسم المرشح بالنزاهة؟ هل مشهود له بالصدق والأمانة؟ هل يملك قبولاً اجتماعياً؟ هل يتسم بالجدارة وتحمل المسؤولية؟".
وأضاف: "ومن خلال التباين بين البرامج الانتخابية، يستطيع الناخب تقييم المرشحين، والإجابة عن أسئلة رئيسة، مثل: هل البرنامج الانتخابي شامل ويلبي الطموح؟ هل المرشح مهتم بالقضايا المحلية في الدائرة؟ هل يستطيع تنفيذ تطلعات المواطنين؟ هل لديه علاقات شخصية مؤثرة لتحقيق المطالب؟".