أكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"، أن توقيع اتفاقية تعاون بين مركز "دراسات" ومركز الدراسات العُمانية بجامعة السلطان قابوس، على هامش الزيارة الرسمية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم، حفظه الله ورعاه، إلى مملكة البحرين، يمثل نقلة نوعية وإضافة مهمة، في مسار تعزيز التعاون البحثي والعلمي بين البلدين الشقيقين.
وأشاد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بالمستوى المتقدم الذي تشهده العلاقات الأخوية بين مملكة البحرين وسلطنة عمان في كافة المجالات، بفضل حرص قيادتي البلدين على تطويرها وتنميتها، في إطار شراكة استراتيجية وثيقة ومتميزة.
وأوضح رئيس مجلس الأمناء، أن الاتفاقية تهدف إلى فتح آفاق جديدة من التعاون البحثي والعلمي، استنادًا إلى أطر ومتطلبات الابتكار والإبداع ومجتمع المعرفة، وذلك من خلال إقامة الفعاليات والندوات والمؤتمرات وورش العمل المشتركة، وتبادل الخبرات والإصدارات والتجارب الناجحة، فضلًا عن تطوير منصات فكرية واعدة، لتعزيز قيم التفاهم والسلام والتعايش.
وأعرب الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عن إعجابه بالأداء الأكاديمي الرفيع لجامعة السلطان قابوس، ودورها البارز في خدمة المجتمع، منوهًا بنتائج الزيارة التي قام بها وفد مركز "دراسات" إلى الجامعة في شهر يناير الماضي. ومعربًا عن تطلعه لتوطيد التعاون القائم بين المؤسستين، بما يعود بالنفع على الجانبين.
وأشار رئيس مجلس الأمناء، إلى أن مركز "دراسات" يواصل دوره الريادي، ورسالته كمؤسسة وطنية لدعم عملية صناعة القرار على مختلف الأصعدة، بالإضافة إلى بناء جسور التعاون والشراكات المثمرة مع المؤسسات والمراكز البحثية والعلمية المرموقة على المستويين الإقليمي والدولي، وبما يواكب النهج الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وبدعم ورعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لزيادة معدلات الإسهام العلمي في تحقيق التنمية المستدامة، وتحسين كفاءة وجودة الخدمات العامة.
وأشاد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بالمستوى المتقدم الذي تشهده العلاقات الأخوية بين مملكة البحرين وسلطنة عمان في كافة المجالات، بفضل حرص قيادتي البلدين على تطويرها وتنميتها، في إطار شراكة استراتيجية وثيقة ومتميزة.
وأوضح رئيس مجلس الأمناء، أن الاتفاقية تهدف إلى فتح آفاق جديدة من التعاون البحثي والعلمي، استنادًا إلى أطر ومتطلبات الابتكار والإبداع ومجتمع المعرفة، وذلك من خلال إقامة الفعاليات والندوات والمؤتمرات وورش العمل المشتركة، وتبادل الخبرات والإصدارات والتجارب الناجحة، فضلًا عن تطوير منصات فكرية واعدة، لتعزيز قيم التفاهم والسلام والتعايش.
وأعرب الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عن إعجابه بالأداء الأكاديمي الرفيع لجامعة السلطان قابوس، ودورها البارز في خدمة المجتمع، منوهًا بنتائج الزيارة التي قام بها وفد مركز "دراسات" إلى الجامعة في شهر يناير الماضي. ومعربًا عن تطلعه لتوطيد التعاون القائم بين المؤسستين، بما يعود بالنفع على الجانبين.
وأشار رئيس مجلس الأمناء، إلى أن مركز "دراسات" يواصل دوره الريادي، ورسالته كمؤسسة وطنية لدعم عملية صناعة القرار على مختلف الأصعدة، بالإضافة إلى بناء جسور التعاون والشراكات المثمرة مع المؤسسات والمراكز البحثية والعلمية المرموقة على المستويين الإقليمي والدولي، وبما يواكب النهج الإصلاحي الشامل لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وبدعم ورعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، لزيادة معدلات الإسهام العلمي في تحقيق التنمية المستدامة، وتحسين كفاءة وجودة الخدمات العامة.