أكدت فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب سعي مملكة البحرين إلى توسيع آفاق وتنويع مجالات التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة وتبادل التجارب معها بشأن سبل تعزيز خطى التنمية والتطوير، منوهة لدعم السلطة التشريعية للتعاون الوثيق بين مملكة البحرين ومملكة تايلند الصديقة، والأخذ بمسارات العمل المشترك لآفاق أرحب، وذلك في ظل الدعم الذي تحظى به من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وصاحب الجلالة الملك ماها فاجير الونجكورن ملك مملكة تايلند الصديقة.
جاء ذلك خلال لقاءها رئيسة مجلس النواب في مكتبها صباح بياباك سريشاروين سفير مملكة تايلند لدى مملكة البحرين، حيث تم مناقشة سبل دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في كافة المجالات، وبحث التنسيق البرلماني المشترك في المحافل الإقليمية والدولية، والعمل على تبادل الخبرات والتجارب حول أفضل الممارسات البرلمانية في المجالين الرقابي والتشريعي.
وأشادت رئيسة مجلس النواب بما تتمتع به مملكة تايلند الصديقة من تجارب مثمرة في مجالات اقتصادية ذات اهتمام مشترك، منها تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتقنية المعلومات، والأدوية، والصناعات التحويلية ، ومجال الغذاء، مؤكدة توافر البيئة الخصبة لرفع مستوى التبادل التجاري، والتعاون الاقتصادي ، معربة عن التطلع لتعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في جميع المجالات لا سيما في مجال السياحة والتجارة والاستثمار كجزء من خطة التعافي الاقتصادي في مرحلة ما بعد جائحة (كوفيد 19)، ومعبرة عن شكرها وتقديرها للدور الذي تلعبه مملكة تايلند الصديقة كبوابة لدول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان).
ومن جانبه وجه السفير بياباك سريشاروين الشكر لرئيسة مجلس النواب على هذا اللقاء، مشيداً بعمق العلاقات البحرينية التايلندية ومتانتها على الصُعد كافة، منوها بالدور الرائد الذي تقوم به السلطة التشريعية ومجلس النواب في هذا المجال، مؤكدا أن مملكة البحرين تمتلك مقومات عالية وشواهد بارزة في إطار النهوض التنموي الشامل، ولديها بيئة جاذبة لريادة الأعمال والمستثمرين، باعتبارها مركزا ماليا مرموقاً.
جاء ذلك خلال لقاءها رئيسة مجلس النواب في مكتبها صباح بياباك سريشاروين سفير مملكة تايلند لدى مملكة البحرين، حيث تم مناقشة سبل دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين في كافة المجالات، وبحث التنسيق البرلماني المشترك في المحافل الإقليمية والدولية، والعمل على تبادل الخبرات والتجارب حول أفضل الممارسات البرلمانية في المجالين الرقابي والتشريعي.
وأشادت رئيسة مجلس النواب بما تتمتع به مملكة تايلند الصديقة من تجارب مثمرة في مجالات اقتصادية ذات اهتمام مشترك، منها تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وتقنية المعلومات، والأدوية، والصناعات التحويلية ، ومجال الغذاء، مؤكدة توافر البيئة الخصبة لرفع مستوى التبادل التجاري، والتعاون الاقتصادي ، معربة عن التطلع لتعزيز العلاقات بين البلدين الصديقين في جميع المجالات لا سيما في مجال السياحة والتجارة والاستثمار كجزء من خطة التعافي الاقتصادي في مرحلة ما بعد جائحة (كوفيد 19)، ومعبرة عن شكرها وتقديرها للدور الذي تلعبه مملكة تايلند الصديقة كبوابة لدول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان).
ومن جانبه وجه السفير بياباك سريشاروين الشكر لرئيسة مجلس النواب على هذا اللقاء، مشيداً بعمق العلاقات البحرينية التايلندية ومتانتها على الصُعد كافة، منوها بالدور الرائد الذي تقوم به السلطة التشريعية ومجلس النواب في هذا المجال، مؤكدا أن مملكة البحرين تمتلك مقومات عالية وشواهد بارزة في إطار النهوض التنموي الشامل، ولديها بيئة جاذبة لريادة الأعمال والمستثمرين، باعتبارها مركزا ماليا مرموقاً.