ياسمينا صلاح
تشهد الانتخابات النيابية والبلدية للعام 2022 حضوراً هو الأقوى للنساء من حيث عدد المترشحات، وذلك مقارنة بكافة الانتخابات السابقة منذ أول انتخابات في عام 2002. وأظهر رصد أجرته «الوطن» حول حجم المشاركة النسائية منذ انتخابات 2002، ارتفاع عدد النساء المترشحات للانتخابات الحالية إلى 93 مترشحة نيابياً وبلدياً مقارنة بـ30 مترشحة في 2002، و22 مترشحة في 2006، و11 مترشحة في 2010، و31 مترشحة في 2014، و53 مترشحة في 2018.
ففي عام 2002 ترشحت 8 من النساء مقابل 155 من الرجال للانتخابات النيابية و22 من النساء مقابل 150 من الرجال للانتخابات البلدية، وبلغ إجمالي المترشحات في هذه الانتخابات نيابياً وبلدياً 30 مترشحة. وفي انتخابات 2006 ترشحت 18 من النساء مقابل 202 من الرجال على مقاعد مجلس النواب، فيما ترشحت 4 من النساء مقابل 168 من الرجال في الانتخابات البلدية، حيث شهد هذا الفصل التشريعي عزوفاً نسائياً للترشح البلدي بجميع المحافظات عدا محافظة المحرق التي ترشح بها أربع نساء فقط، وبلغ المجموع النسائي للانتخابات النيابية والبلدية 22 مترشحة. وفي انتخابات 2010 النيابية ترشحت 9 نساء مقابل 138 رجلاً، فيما تواصل تراجع الحضور النسائى بالانتخابات البلدية، حيث تقدمت مرشحتان من النساء فقط مقابل حضور غفير من الرجال بلغ 180 مترشحاً، وبلغ إجمالي المترشحات نيابياً وبلدياً 11 مترشحة. وفيما شهدت انتخابات عام 2014 بعض التغييرات حيث تم إلغاء المحافظة الوسطى وتقسيم الدوائر الخاصة بها، فقد ارتفع الحضور النسائي في الانتخابات النيابية إلى 20 مرشحة مقابل 242 من الرجال، وكذلك في الانتخابات البلدية بـ11 مترشحة مقابل 147 رجلاً، وبلغ إجمالي المترشحات نيابياً وبلدياً 31 أمراة. أما الانتخابات النيابية لعام 2018 فقد شهدت حضوراً قوياً للنساء مقارنة بالفصول التشريعية السابقة، حيث وصل عدد المترشحات إلى 45 مقابل 250 من الرجال، وتقدم للانتخابات البلدية 8 مترشحات مقابل 130 من الرجال، وبلغ المجموع النسائي للانتخابات النيابية والبلدية 53 مترشحة. وتشهد الانتخابات النيابية والبلدية هذا العام 2022 حضوراً هو الأقوى للنساء منذ أول انتخابات في عام 2002، حيث يبلغ عدد المترشحات في الانتخابات النيابية الحالية 73 من النساء مقابل 263 من الرجال، كما يبلغ عدد المترشحات في الانتخابات البلدية 20 مقابل 154 من الرجال، بإجمالي 93 مترشحة نيابياً وبلدياً.
تشهد الانتخابات النيابية والبلدية للعام 2022 حضوراً هو الأقوى للنساء من حيث عدد المترشحات، وذلك مقارنة بكافة الانتخابات السابقة منذ أول انتخابات في عام 2002. وأظهر رصد أجرته «الوطن» حول حجم المشاركة النسائية منذ انتخابات 2002، ارتفاع عدد النساء المترشحات للانتخابات الحالية إلى 93 مترشحة نيابياً وبلدياً مقارنة بـ30 مترشحة في 2002، و22 مترشحة في 2006، و11 مترشحة في 2010، و31 مترشحة في 2014، و53 مترشحة في 2018.
ففي عام 2002 ترشحت 8 من النساء مقابل 155 من الرجال للانتخابات النيابية و22 من النساء مقابل 150 من الرجال للانتخابات البلدية، وبلغ إجمالي المترشحات في هذه الانتخابات نيابياً وبلدياً 30 مترشحة. وفي انتخابات 2006 ترشحت 18 من النساء مقابل 202 من الرجال على مقاعد مجلس النواب، فيما ترشحت 4 من النساء مقابل 168 من الرجال في الانتخابات البلدية، حيث شهد هذا الفصل التشريعي عزوفاً نسائياً للترشح البلدي بجميع المحافظات عدا محافظة المحرق التي ترشح بها أربع نساء فقط، وبلغ المجموع النسائي للانتخابات النيابية والبلدية 22 مترشحة. وفي انتخابات 2010 النيابية ترشحت 9 نساء مقابل 138 رجلاً، فيما تواصل تراجع الحضور النسائى بالانتخابات البلدية، حيث تقدمت مرشحتان من النساء فقط مقابل حضور غفير من الرجال بلغ 180 مترشحاً، وبلغ إجمالي المترشحات نيابياً وبلدياً 11 مترشحة. وفيما شهدت انتخابات عام 2014 بعض التغييرات حيث تم إلغاء المحافظة الوسطى وتقسيم الدوائر الخاصة بها، فقد ارتفع الحضور النسائي في الانتخابات النيابية إلى 20 مرشحة مقابل 242 من الرجال، وكذلك في الانتخابات البلدية بـ11 مترشحة مقابل 147 رجلاً، وبلغ إجمالي المترشحات نيابياً وبلدياً 31 أمراة. أما الانتخابات النيابية لعام 2018 فقد شهدت حضوراً قوياً للنساء مقارنة بالفصول التشريعية السابقة، حيث وصل عدد المترشحات إلى 45 مقابل 250 من الرجال، وتقدم للانتخابات البلدية 8 مترشحات مقابل 130 من الرجال، وبلغ المجموع النسائي للانتخابات النيابية والبلدية 53 مترشحة. وتشهد الانتخابات النيابية والبلدية هذا العام 2022 حضوراً هو الأقوى للنساء منذ أول انتخابات في عام 2002، حيث يبلغ عدد المترشحات في الانتخابات النيابية الحالية 73 من النساء مقابل 263 من الرجال، كما يبلغ عدد المترشحات في الانتخابات البلدية 20 مقابل 154 من الرجال، بإجمالي 93 مترشحة نيابياً وبلدياً.