أكدت المرشحة البلدية للدائرة الرابعة بالمحافظة الشمالية المحامية إلهام الدعيسي، أن أهم ما يدفعها للعمل هو ثقة الأهالي، والتي لا تأتي بتهميش رؤيتهم ومطالبهم، وأن الإنصات لهذه المطالب وإنجاز بقدر ما يمكن هو هدفها للترشح، مؤكدة أن برنامجها الانتخابي ينبع من الواقع اليومي المعيشي لأهالي المنطقة و حاجاتهم الملحة، والتي تشكل ضرورة لهم لتحسين معيشتهم.
أوضحت، أنه ستركز في برنامجها على مجموعة من الخدمات بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية المعنية بذلك، ومن أهمها تحسين وضع الصرف الصحي حيث تعاني بعض المناطق من فيضان مياه المجاري وانتشار الروائح الكريهة التي تسبب العديد من الأمراض الخطيرة، وذلك بعد أن قامت بمسح لهذه الحاجات من خلال اللقاءات مع الأهالي.
وأكدت، أن من ضمن برنامجها أيضاً، إيجاد الحلول لمعالجة نقاط تجمع مياه الأمطار التي تغرق الشوارع وتشل حركة المواطنين، مشيرة إلى أن الكثير من المناطق في الدائرة تشتكي من انتشار الشاحنات والسيارات المهجورة بشكل عشوائي بحيث تعطل حركة السير وتضيق على الأهالي في إيجاد مساحات لسياراتهم.
ونوهت الدعيسي، بأنها ستعمل أيضاً على دراسة المخطط الهيكلي للمنطقة لتسريع عملية تصنيف الأراضي غير المصنفة والتي تشكل معاناة لمالكيها، كما ستعمل على خلق توازن إيجابي في عملية التصنيف بحيث تكون المناطق التجارية والصناعية بعيدة عن المناطق السكنية. وأشارت إلى أن الأهالي يشتكون من عدم رصف بعض الطرق الداخلية مما تسبب بضرر لمركباتهم، وانتشار الغبار والأتربة، موضحة أن كل هذه الخدمات السعي إلى إنجازها لن يكون بدون تعاون بين الوزارات المعنية ومؤسسات المجتمع المدني.
أوضحت، أنه ستركز في برنامجها على مجموعة من الخدمات بالتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية المعنية بذلك، ومن أهمها تحسين وضع الصرف الصحي حيث تعاني بعض المناطق من فيضان مياه المجاري وانتشار الروائح الكريهة التي تسبب العديد من الأمراض الخطيرة، وذلك بعد أن قامت بمسح لهذه الحاجات من خلال اللقاءات مع الأهالي.
وأكدت، أن من ضمن برنامجها أيضاً، إيجاد الحلول لمعالجة نقاط تجمع مياه الأمطار التي تغرق الشوارع وتشل حركة المواطنين، مشيرة إلى أن الكثير من المناطق في الدائرة تشتكي من انتشار الشاحنات والسيارات المهجورة بشكل عشوائي بحيث تعطل حركة السير وتضيق على الأهالي في إيجاد مساحات لسياراتهم.
ونوهت الدعيسي، بأنها ستعمل أيضاً على دراسة المخطط الهيكلي للمنطقة لتسريع عملية تصنيف الأراضي غير المصنفة والتي تشكل معاناة لمالكيها، كما ستعمل على خلق توازن إيجابي في عملية التصنيف بحيث تكون المناطق التجارية والصناعية بعيدة عن المناطق السكنية. وأشارت إلى أن الأهالي يشتكون من عدم رصف بعض الطرق الداخلية مما تسبب بضرر لمركباتهم، وانتشار الغبار والأتربة، موضحة أن كل هذه الخدمات السعي إلى إنجازها لن يكون بدون تعاون بين الوزارات المعنية ومؤسسات المجتمع المدني.