رفعت وزيرة السياحة فاطمة الصيرفي أسمى آيات الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ، لتفضل سموه بزيارة مشروع "جميرا خليج البحرين"، مثمنةً متابعة سموه المستمرة لمختلف مشروعات البنى التحتية السياحية الكبرى، والتي تعود ثمارها إيجابًا على التنمية الوطنية بمختلف أبعادها، وتسهم في تعزيز مسارات الازدهار والتقدم في مملكة البحرين.
كما أعربت الوزيرة عن شكرها وتقديرها لنائب رئيس الوزراء ووزير البنية التحتية الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة على المتابعة المستمرة خلال تنفيذ مشروع "جميرا خليج البحرين"، وذلك في إطار ما يوليه من حرص على إنجاز مشروعات البنى التحتية في مختلف القطاعات بما فيها القطاع السياحي، ونوهت في هذا الإطار بجهود كافة المسؤولين في الحكومة، وحرصهم على العمل بروح الفريق الوطني الواحد في تنفيذ الخطط والمبادرات الهادفة لتعزيز الاقتصاد الوطني.
وأشارت الوزيرة إلى أن هذا المشروع يعد أحد أبرز المشروعات السياحية ضمن خطة التعافي الاقتصادي، ويعد إضافة جديدة إلى رصيد مملكة البحرين في حزمة المشاريع التنموية السياحية الكبرى، باعتبار هذا القطاع أحد المحركات الهامة لمسيرة النمو والإزدهار .
كما نوهت بالدور الذي تقوم به شركة إدامة في دعم توجهات قطاع السياحة من خلال تنفيذ مشروعات فريدة وغير مسبوقة في قطاع الفندقة والضيافة، وتحقيق إنجازات نوعية تجسدت في تركيزها على الابتكار والإبداع، وصولاً إلى ترسيخ مكانة مملكة البحرين على خارطة العالم كوجهة سياحية عالمية ثرية ومتنوعة ومتميزة، وتحقيق التنويع الاقتصادي المستدام في المملكة وفقاً لرؤية البحرين الاقتصادية 2030.
والجدير بالذكر أن منتج جميرا خليج البحرين المملوك لشركة البحرين للتطوير العقاري إدامة وشركة سما دبي الإماراتية يقع على مساحة 712 ألف متر مربع بواجهة بحرية بطول 1.25 كيلومتر، ويمتد على مساحة 52 ألف متر مربع، ويتكون من 207 غرف، و شاطئين، وسبع حمامات سباحة، ومنتجعاً ونادياً صحياً (سبا)، وبحيرة وجزراً اصطناعية، والعديد من المطاعم والمقاهي، وسيوفر لزواره عوامل جذب أخرى كدور السينما الداخلية والخارجية، وقاعة للفعاليات تسع 2500 شخص، والألعاب المائية، والأنهار الداخلية، والمنزلقات المائية التي تنتهي في حمام السباحة الرئيسي للنادي الصحي.
كما أعربت الوزيرة عن شكرها وتقديرها لنائب رئيس الوزراء ووزير البنية التحتية الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة على المتابعة المستمرة خلال تنفيذ مشروع "جميرا خليج البحرين"، وذلك في إطار ما يوليه من حرص على إنجاز مشروعات البنى التحتية في مختلف القطاعات بما فيها القطاع السياحي، ونوهت في هذا الإطار بجهود كافة المسؤولين في الحكومة، وحرصهم على العمل بروح الفريق الوطني الواحد في تنفيذ الخطط والمبادرات الهادفة لتعزيز الاقتصاد الوطني.
وأشارت الوزيرة إلى أن هذا المشروع يعد أحد أبرز المشروعات السياحية ضمن خطة التعافي الاقتصادي، ويعد إضافة جديدة إلى رصيد مملكة البحرين في حزمة المشاريع التنموية السياحية الكبرى، باعتبار هذا القطاع أحد المحركات الهامة لمسيرة النمو والإزدهار .
كما نوهت بالدور الذي تقوم به شركة إدامة في دعم توجهات قطاع السياحة من خلال تنفيذ مشروعات فريدة وغير مسبوقة في قطاع الفندقة والضيافة، وتحقيق إنجازات نوعية تجسدت في تركيزها على الابتكار والإبداع، وصولاً إلى ترسيخ مكانة مملكة البحرين على خارطة العالم كوجهة سياحية عالمية ثرية ومتنوعة ومتميزة، وتحقيق التنويع الاقتصادي المستدام في المملكة وفقاً لرؤية البحرين الاقتصادية 2030.
والجدير بالذكر أن منتج جميرا خليج البحرين المملوك لشركة البحرين للتطوير العقاري إدامة وشركة سما دبي الإماراتية يقع على مساحة 712 ألف متر مربع بواجهة بحرية بطول 1.25 كيلومتر، ويمتد على مساحة 52 ألف متر مربع، ويتكون من 207 غرف، و شاطئين، وسبع حمامات سباحة، ومنتجعاً ونادياً صحياً (سبا)، وبحيرة وجزراً اصطناعية، والعديد من المطاعم والمقاهي، وسيوفر لزواره عوامل جذب أخرى كدور السينما الداخلية والخارجية، وقاعة للفعاليات تسع 2500 شخص، والألعاب المائية، والأنهار الداخلية، والمنزلقات المائية التي تنتهي في حمام السباحة الرئيسي للنادي الصحي.