دشنت هيئة جودة التعليم والتدريب على موقعها الإلكتروني مبادرة جديدة تحت عنوان: " سجل خبراء الجودة"، الذي يضم خبراء في مجالات "الجودة والحوكمة المؤسسية"، من "التربويين، والأكاديميين، والمدربين، والمهنيين؛ لتشكل بذلك قاعدة بيانات متميّزة تضم العديد من الخبراء المحليين والدوليين المتخصصين والمؤهلين لعمليات التقييم وفق معايير الجودة والممارسات الدولية.
وفي هذا الصدد، أكَّد الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب الدكتور طارق السندي، أن تدشين الهيئة لمبادرة " سجل خبراء الجودة" يرسخ مبدأ الشفافية والاحترافية والمهنية، ويعزز من دور الهيئة وخبرائها المحليين في تطوير أداء عملياتها وإجراءاتها المختلفة بشكل مستديم، كما يؤكد ذلك مدى حرصها على توفير فرص متساوية للكوادر البحرينية المتخصصة والمؤهلة التي تمتلك الخبرة والكفاءة ليس على مستوى مملكة البحرين فقط، بل إقليميًّا ودوليًّا، وهي الخبرات التي ستمثّل سجّلًا تراكميًّا متميّزًا في تقنيات المراجعة، وتقييم الأداء، والإطار الوطني للمؤهلات، والامتحانات الوطنية، إضافةً إلى المهنية في إصدار الأحكام ونشر النتائج؛ مما يدعم تجربة البحرين لتكون بيت خبرة إقليميًّا ودوليًّا في الجودة؛ يقصده الأشقاء والشركاء الاستراتيجيون، وهي لا شك تجربة ثابتة ومؤثرة في محيطها الخليجي والعربي والدولي أيضًا؛ كون سجّل الخبراء يضم مزيجًا عالميًّا من الخبراء والكفاءات المختلفة كما سبق ذكره.
كما أشار الدكتور السندي، إلى أن هيئة جودة التعليم والتدريب، وبعد أن رسخت كفاءاتها ودعمت قدراتهم ومهنيتهم في تنفيذ عمليات مراجعات الجودة في دول خليجية وآسيوية، بدأت في تطوير وتوسيع قاعدة الخبراء لديها؛ الأمر الذي جذب كثيرًا من هيئات ضمان الجودة والمؤسسات التعليمية والتدريبية للاستزادة من خبراتها، وإرشاداتها، ونقل خبراتها التراكمية سواء في عمليات مراجعات الجودة أو في تشغيل الإطار الوطني للمؤهلات والامتحانات الوطنية.
الجدير بالذكر، أن الهيئة تؤمن إيمانًا راسخًا بتداول المعرفة والنجاح العلمي والمعرفي وذلك بنشر قائمة بأسماء الخبراء المسجلين لديها، وإتاحة سيرتهم الذاتية المختصرة على موقعها الإلكتروني.
هذا، وقد قامت الهيئة مؤخرًا بتدريب منْ تم اختيارهم ضمن " سجل خبراء الجودة"، على عمليات تقييم ضمان الجودة في مؤسسات التعليم والتدريب، ومتطلبات الإطار الوطني للمؤهلات والامتحانات الوطنية، لتعزيز تكامل الخبرات مع الحاجات المتاحة في الميدان، علمًا أن هذه القائمة سيتم تحديثها بصورة مستمرة بناءً على تنامي الخبرات والكفاءات المؤهلة التي ستنضم إليها بصورة متواصلة.
وفي هذا الصدد، أكَّد الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب الدكتور طارق السندي، أن تدشين الهيئة لمبادرة " سجل خبراء الجودة" يرسخ مبدأ الشفافية والاحترافية والمهنية، ويعزز من دور الهيئة وخبرائها المحليين في تطوير أداء عملياتها وإجراءاتها المختلفة بشكل مستديم، كما يؤكد ذلك مدى حرصها على توفير فرص متساوية للكوادر البحرينية المتخصصة والمؤهلة التي تمتلك الخبرة والكفاءة ليس على مستوى مملكة البحرين فقط، بل إقليميًّا ودوليًّا، وهي الخبرات التي ستمثّل سجّلًا تراكميًّا متميّزًا في تقنيات المراجعة، وتقييم الأداء، والإطار الوطني للمؤهلات، والامتحانات الوطنية، إضافةً إلى المهنية في إصدار الأحكام ونشر النتائج؛ مما يدعم تجربة البحرين لتكون بيت خبرة إقليميًّا ودوليًّا في الجودة؛ يقصده الأشقاء والشركاء الاستراتيجيون، وهي لا شك تجربة ثابتة ومؤثرة في محيطها الخليجي والعربي والدولي أيضًا؛ كون سجّل الخبراء يضم مزيجًا عالميًّا من الخبراء والكفاءات المختلفة كما سبق ذكره.
كما أشار الدكتور السندي، إلى أن هيئة جودة التعليم والتدريب، وبعد أن رسخت كفاءاتها ودعمت قدراتهم ومهنيتهم في تنفيذ عمليات مراجعات الجودة في دول خليجية وآسيوية، بدأت في تطوير وتوسيع قاعدة الخبراء لديها؛ الأمر الذي جذب كثيرًا من هيئات ضمان الجودة والمؤسسات التعليمية والتدريبية للاستزادة من خبراتها، وإرشاداتها، ونقل خبراتها التراكمية سواء في عمليات مراجعات الجودة أو في تشغيل الإطار الوطني للمؤهلات والامتحانات الوطنية.
الجدير بالذكر، أن الهيئة تؤمن إيمانًا راسخًا بتداول المعرفة والنجاح العلمي والمعرفي وذلك بنشر قائمة بأسماء الخبراء المسجلين لديها، وإتاحة سيرتهم الذاتية المختصرة على موقعها الإلكتروني.
هذا، وقد قامت الهيئة مؤخرًا بتدريب منْ تم اختيارهم ضمن " سجل خبراء الجودة"، على عمليات تقييم ضمان الجودة في مؤسسات التعليم والتدريب، ومتطلبات الإطار الوطني للمؤهلات والامتحانات الوطنية، لتعزيز تكامل الخبرات مع الحاجات المتاحة في الميدان، علمًا أن هذه القائمة سيتم تحديثها بصورة مستمرة بناءً على تنامي الخبرات والكفاءات المؤهلة التي ستنضم إليها بصورة متواصلة.