أكد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس، أن معرض البحرين الدولي للطيران المزمع عقده خلال الفترة من 9 حتى 11 نوفمبر لمدة 3 أيام بقاعدة الصخير الجوية، بات يمثل أحد الفعاليات الكبرى التي تقام في البحرين بالنظر إلى حجم الاهتمام العالمي واستقطاب كبرى الشركات الدولية العاملة في صناعة الطيران، مبيناً ان المعرض فرصة لتسليط الأضواء على المنطقة مما سيتيح الفرصة أكثر لإبراز اسم مملكة البحرين كمركز جاذب ومتميز لاستقطاب الاستثمارات، وتعزيز صناعة الطيران والسفر والسياحة والفعاليات الدولية.
وأشار رئيس غرفة البحرين إلى أن المعرض يؤكد ريادة البحرين وقدرتها وإمكاناتها العالية وتميزها بكوادر وطنية قادرة على استضافة أكبر الأحداث العالمية، لافتاً إلى أن مثل هذه المعارض الدولية من شأنها أن تسهم في تنمية الاقتصاد وجذب الاستثمارات وعقد الصفقات الكبرى، وتنشيط الحركة الاقتصادية بكافة قطاعاتها.
وأضح أن تحقيق التنمية الاقتصادية يتطلب العمل على تنظيم مثل هذه الفعاليات الكبرى، ليتسنى للقطاع الخاص الاستفادة القصوى من نتائجها وما تجذبه من فرص استثمارية كبرى تسهم في تحسين مسيرة التنمية الاقتصادية، حيث أن الإقبال العالمي على المعرض يؤكد إمكانية الاستفادة من استثمار الفعاليات والمعارض العالمية في دعم صناعة السياحة وتعزيز وضع البحرين كبلد يمتلك مقومات سياحية متنوعة.
وبين ناس، أن احتضان البحرين لهذا الحدث العالمي يعكس مدى قدرة البحرين على تنظيم فعاليات عالمية نوعية تحقق قيمة مضافة للقطاع الخاص البحريني والاقتصاد الوطني.
ودعا إلى أهمية دعم إقامة مثل هذه المعارض والفعاليات ذات الطابع الدولي، دعماً لحركة التجارة والاقتصاد، وتنشيطاً للقطاع السياحي، والتوسع في إقامة الفعاليات الاقتصادية من مؤتمرات ومعارض في سبيل دعم جهود الترويج للبحرين وتعزيز قدراتها التنافسية على المستوى الإقليمي.
وذكر رئيس غرفة البحرين أن استضافة مثل هذه الفعالية الدولية سوف تعزز من دور الاقتصاد الوطني وتنميته وازدهاره، منوهًا الى ان المشاركة الواسعة لكبريات شركات الطيران الإقليمية والدولية والعالمية تؤكد النجاح الكبير والاهتمام المتزايد بهذه الصناعة، خصوصاً وأن المعرض يعد عامل جذب مهم للاستثمارات الخارجية في البحرين وأن المملكة هي دولة جاذبة لرؤوس الأموال ويمثل بيئة لخلق فرص استثمارية تدعم الاقتصاد الوطني كون بيئة البحرين الاستثمارية خصبة جداً في هذا المجال.
وأشار رئيس غرفة البحرين إلى أن المعرض يؤكد ريادة البحرين وقدرتها وإمكاناتها العالية وتميزها بكوادر وطنية قادرة على استضافة أكبر الأحداث العالمية، لافتاً إلى أن مثل هذه المعارض الدولية من شأنها أن تسهم في تنمية الاقتصاد وجذب الاستثمارات وعقد الصفقات الكبرى، وتنشيط الحركة الاقتصادية بكافة قطاعاتها.
وأضح أن تحقيق التنمية الاقتصادية يتطلب العمل على تنظيم مثل هذه الفعاليات الكبرى، ليتسنى للقطاع الخاص الاستفادة القصوى من نتائجها وما تجذبه من فرص استثمارية كبرى تسهم في تحسين مسيرة التنمية الاقتصادية، حيث أن الإقبال العالمي على المعرض يؤكد إمكانية الاستفادة من استثمار الفعاليات والمعارض العالمية في دعم صناعة السياحة وتعزيز وضع البحرين كبلد يمتلك مقومات سياحية متنوعة.
وبين ناس، أن احتضان البحرين لهذا الحدث العالمي يعكس مدى قدرة البحرين على تنظيم فعاليات عالمية نوعية تحقق قيمة مضافة للقطاع الخاص البحريني والاقتصاد الوطني.
ودعا إلى أهمية دعم إقامة مثل هذه المعارض والفعاليات ذات الطابع الدولي، دعماً لحركة التجارة والاقتصاد، وتنشيطاً للقطاع السياحي، والتوسع في إقامة الفعاليات الاقتصادية من مؤتمرات ومعارض في سبيل دعم جهود الترويج للبحرين وتعزيز قدراتها التنافسية على المستوى الإقليمي.
وذكر رئيس غرفة البحرين أن استضافة مثل هذه الفعالية الدولية سوف تعزز من دور الاقتصاد الوطني وتنميته وازدهاره، منوهًا الى ان المشاركة الواسعة لكبريات شركات الطيران الإقليمية والدولية والعالمية تؤكد النجاح الكبير والاهتمام المتزايد بهذه الصناعة، خصوصاً وأن المعرض يعد عامل جذب مهم للاستثمارات الخارجية في البحرين وأن المملكة هي دولة جاذبة لرؤوس الأموال ويمثل بيئة لخلق فرص استثمارية تدعم الاقتصاد الوطني كون بيئة البحرين الاستثمارية خصبة جداً في هذا المجال.